عبدالله بن مفرح
15-02-2013, 01:46 PM
نشر : 2013/02/13 12:57 م
الأسرة المالكة بالسعودية تمنع الإفراج عن الداعية القاتل
http://media2.arabia.msn.com/medialib/2012/11/15/Lama2.jpg
ذكرت صحيفة THE INDEPENDENT البريطانية، أن الأسرة الحاكمة فى المملكة العربية السعودية تدخلت لوقف حكم الإفراج عن الداعية السعودى الشهير 'فيحان الغامدى' المتهم باغتصاب، و تعذيب و قتل ابنته الصغيرة 'لما' البالغة من العمر 5 سنوات.
وكانت المحكمة قد حكمت بالإفراج عن الداعية بعد موافقته لدفع دية لوالدة الطفلة الضحية.
و أكدت الصحيفة، أن هذه الحادثة قد أحدثت كارثة فى المملكة السعودية من خلال مطالب شعبية بإعدام الداعية القاتل.
وأشارت الصحيفة، أن على الرغم من القانون الصارم الذى يتم تطبيقه فى المملكة العربية السعودية إلا و ان الآباء لا يتم إعدامهم لقتل أبنائهم و كذلك الأزواج لا يتم إعدامهم لقتل زوجاتهم.
وأصدر وزير العدل السعودى - أمس الثلاثاء بيان يفيد بأن القضية ما زالت مستمرة و أن الغامدى سيظل فى السجن.
ومن الجدير بالذكر، أن فيحان، قد اعترف باستخدام كابلات والعصا، في تعذيب ابنته بعد أن شك في سلوكها، مما تسبب في إصابات متعددة في جسدها، بما في ذلك كم سحق جمجمة، وكسر في الظهر والأضلاع والذراع اليسرى وكدمات وحروق متفرقة.
وقد توفيت لمي، متأثرة بإصابتها في 22 أكتوبر 2012، إلى جانب أنه تم تأكيد أنها تعرضت للاغتصاب والحرق بشكل متكرر، من قبل أخصائيين اجتماعيين، حسب ما ذكرت الصحيفة .
=============================
تعليقي ... نسأل الله السلامه
وكيف يكون مثل هذا داعيه ؟؟؟
ثم على إفتراض الشك في السلوك كما ورد في الأسباب وعمرها خمسسسسسسس سنوات فهل يعالج الأمر بالإغتصاب والقتل
أبداً لا والله وإن أطلقوه فأعدموه يا حكومتنا الرشيده حكومة العدل بما أمر الله أن النفس بالنفس .
الأسرة المالكة بالسعودية تمنع الإفراج عن الداعية القاتل
http://media2.arabia.msn.com/medialib/2012/11/15/Lama2.jpg
ذكرت صحيفة THE INDEPENDENT البريطانية، أن الأسرة الحاكمة فى المملكة العربية السعودية تدخلت لوقف حكم الإفراج عن الداعية السعودى الشهير 'فيحان الغامدى' المتهم باغتصاب، و تعذيب و قتل ابنته الصغيرة 'لما' البالغة من العمر 5 سنوات.
وكانت المحكمة قد حكمت بالإفراج عن الداعية بعد موافقته لدفع دية لوالدة الطفلة الضحية.
و أكدت الصحيفة، أن هذه الحادثة قد أحدثت كارثة فى المملكة السعودية من خلال مطالب شعبية بإعدام الداعية القاتل.
وأشارت الصحيفة، أن على الرغم من القانون الصارم الذى يتم تطبيقه فى المملكة العربية السعودية إلا و ان الآباء لا يتم إعدامهم لقتل أبنائهم و كذلك الأزواج لا يتم إعدامهم لقتل زوجاتهم.
وأصدر وزير العدل السعودى - أمس الثلاثاء بيان يفيد بأن القضية ما زالت مستمرة و أن الغامدى سيظل فى السجن.
ومن الجدير بالذكر، أن فيحان، قد اعترف باستخدام كابلات والعصا، في تعذيب ابنته بعد أن شك في سلوكها، مما تسبب في إصابات متعددة في جسدها، بما في ذلك كم سحق جمجمة، وكسر في الظهر والأضلاع والذراع اليسرى وكدمات وحروق متفرقة.
وقد توفيت لمي، متأثرة بإصابتها في 22 أكتوبر 2012، إلى جانب أنه تم تأكيد أنها تعرضت للاغتصاب والحرق بشكل متكرر، من قبل أخصائيين اجتماعيين، حسب ما ذكرت الصحيفة .
=============================
تعليقي ... نسأل الله السلامه
وكيف يكون مثل هذا داعيه ؟؟؟
ثم على إفتراض الشك في السلوك كما ورد في الأسباب وعمرها خمسسسسسسس سنوات فهل يعالج الأمر بالإغتصاب والقتل
أبداً لا والله وإن أطلقوه فأعدموه يا حكومتنا الرشيده حكومة العدل بما أمر الله أن النفس بالنفس .