عبدالهادي الشهراني
12-03-2013, 03:53 AM
الرسالة الاولى : لرجال الدين
منقول بتصرّف من موضوع الحبيب منصور الطيب.
اتصلت وزارة الأوقاف بالشارقة بالشيخ عامر المهلهل إمام مسجد عبدالرحمن فقيه في جدة إثر تعرضه لإهانة من عبدالعزيز الطويرقي (الامام الراتب للمسجد) واطمئنوا على سلامته وطلبوا منه الإنتقال فورا إلى الشارقة والقيام بإمامة احد المساجد الكبرى هناك وسيجد وافر التقدير والإحترام وسيمنح سكنا خاصاومميزات خاص.
الرسالة الثانية : لرجال الصحة
منقول بتصرّف من صحيفة سبق
دخلت الفتاة السعودية "نورة" التي تعاني تقوّس عظامها وتعيش في خطر نتيجة قرب العظام من القلب، فجر السبت الماضي مستشفى ويلينجتون في لندن لبدء مراحل علاجها، بعد أن تكفل الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، بجميع تكاليف نقلها من السعودية وعلاجها في لندن ومصروفات مرافقيها.
وأضاف بعد عرض مناشدتنا في شهر شعبان الماضي و تقريراً إنسانياً مصوراً ومؤثراً عن حالة نورة، تلقينا اتصالاً من ديوان الشيخ محمد بن زايد والذي أكد تكفله بعلاج الحالة في أي مكان بالعالم تحدده الأسرة".
وأردف بالقول "بتوجيهات الشيخ محمد بن زايد، تواصلت معنا هيئة الصحة في أبو ظبي وسفارة الإمارات في السعودية وتابعوا معنا جميع الإجراءات وقدموا لنا الدعم الكامل وكانوا على تواصل مستمر، عقب أن تأخرت الرحلة نتيجة رفض خطوط الطيران نقل الحالة دون مرافق طبي، وبعد تبرع أحد الفنيين وبمعرفة شخصية بمرافقة الحالة بعد أخذ إجازة من عمله، غادرت نورة مع المرافق الطبي وبرفقة والدتها وأحد الأشقاء المملكة فجر السبت، وكان في استقبالها في مطار لندن سيارة إسعاف ومندوبون من سفارة الإمارات، وعلى الفور نقلت للمستشفى فيما نقل المرافق الطبي للسكن على نفقة السفارة".
وقال "الخدمات التي قدمت لنا عديدة، حيث أكد ديوان ولي عهد أبو ظبي أن جميع تكاليف العلاج إضافة إلى جميع مصروفات مرافقي نورة في لندن سيتم التكفل بها وعند اكتمال مراحل علاجها وعودتها للسعودية وفي حال تطلب الأمر توفير جهاز طبي لها سيتم توفيره بأي مبلغ كان".
وعن تفاعل الجهات الحكومية في السعودية مع الحالة قال شقيق الفتاة "بعد نشر الحالة تلقيت اتصالاً من وزارة الشؤون الاجتماعية وتم الاستفسار عما يصرف للحالة من ضمان ومساعدات، ووعدوا بالاتصال لاحقاً، ولم يأتِ اتصالٌ حتى اليوم".
منقول بتصرّف من موضوع الحبيب منصور الطيب.
اتصلت وزارة الأوقاف بالشارقة بالشيخ عامر المهلهل إمام مسجد عبدالرحمن فقيه في جدة إثر تعرضه لإهانة من عبدالعزيز الطويرقي (الامام الراتب للمسجد) واطمئنوا على سلامته وطلبوا منه الإنتقال فورا إلى الشارقة والقيام بإمامة احد المساجد الكبرى هناك وسيجد وافر التقدير والإحترام وسيمنح سكنا خاصاومميزات خاص.
الرسالة الثانية : لرجال الصحة
منقول بتصرّف من صحيفة سبق
دخلت الفتاة السعودية "نورة" التي تعاني تقوّس عظامها وتعيش في خطر نتيجة قرب العظام من القلب، فجر السبت الماضي مستشفى ويلينجتون في لندن لبدء مراحل علاجها، بعد أن تكفل الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، بجميع تكاليف نقلها من السعودية وعلاجها في لندن ومصروفات مرافقيها.
وأضاف بعد عرض مناشدتنا في شهر شعبان الماضي و تقريراً إنسانياً مصوراً ومؤثراً عن حالة نورة، تلقينا اتصالاً من ديوان الشيخ محمد بن زايد والذي أكد تكفله بعلاج الحالة في أي مكان بالعالم تحدده الأسرة".
وأردف بالقول "بتوجيهات الشيخ محمد بن زايد، تواصلت معنا هيئة الصحة في أبو ظبي وسفارة الإمارات في السعودية وتابعوا معنا جميع الإجراءات وقدموا لنا الدعم الكامل وكانوا على تواصل مستمر، عقب أن تأخرت الرحلة نتيجة رفض خطوط الطيران نقل الحالة دون مرافق طبي، وبعد تبرع أحد الفنيين وبمعرفة شخصية بمرافقة الحالة بعد أخذ إجازة من عمله، غادرت نورة مع المرافق الطبي وبرفقة والدتها وأحد الأشقاء المملكة فجر السبت، وكان في استقبالها في مطار لندن سيارة إسعاف ومندوبون من سفارة الإمارات، وعلى الفور نقلت للمستشفى فيما نقل المرافق الطبي للسكن على نفقة السفارة".
وقال "الخدمات التي قدمت لنا عديدة، حيث أكد ديوان ولي عهد أبو ظبي أن جميع تكاليف العلاج إضافة إلى جميع مصروفات مرافقي نورة في لندن سيتم التكفل بها وعند اكتمال مراحل علاجها وعودتها للسعودية وفي حال تطلب الأمر توفير جهاز طبي لها سيتم توفيره بأي مبلغ كان".
وعن تفاعل الجهات الحكومية في السعودية مع الحالة قال شقيق الفتاة "بعد نشر الحالة تلقيت اتصالاً من وزارة الشؤون الاجتماعية وتم الاستفسار عما يصرف للحالة من ضمان ومساعدات، ووعدوا بالاتصال لاحقاً، ولم يأتِ اتصالٌ حتى اليوم".