عبدالله بن مفرح
05-04-2013, 01:52 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد
ففي مساء يوم الأربعاء الموافق 22 / 5 / 1434هـ كان فرح الشيخ علي بن سعيد أبو دهام بزفاف إبنته ( أم محمد ) إلى الدكتور صالح بن عبدالرزاق الغامدي وكان قد قام أبو تركي ببعث دعوات إلى الجماعه في مكة المكرمه وبعضاً ممن في جده والطائف ولأنسابه وأقاربه في الديره في الوقت الذي تولى فيه سعادة الدكتور صالح توزيع رقاع الدعوه منه لجماعته وأصدقائه وفي حوالي الساعة العاشره ليلاً كان قد إجتمع من لبو دعوة أبو تركي قريباً من قاعة الفرح في منطقة الشرائع ثم دخل الجميع بعرضة قيل فيها :ـ
برق بارقٍ لمع في سمانا ........... واش هو قالو صالح الغامدي
حن بني شهران يا من عنانا ........... عون ابو تركي على الكايدي
وعندما وصلنا مكان الترحيب وجدنا أبو تركي وإبن عمه الأخ علي بن سعيد ابو دهام ( أبو عبدالعزيز ) وأبناؤهم وعلي بن موسى بن مغني في مقدمة المرحبين حيث آثروا أن يكونو في الصف المرحب للترحيب بجماعتهم والدكتور العريس صالح بن عبدالرزاق الغامدي وأحد كبار الموجودين من غامد الشيخ أبو عبدالعزيز الغامدي وجمع من جماعة العريس ورفع الجميع الصوت بالترحيب وتقدم الأخ محمد بن مفرح معلناً علمنا المعتاد في مثل هذه المناسبات ثم دلفنا إلى قاعة الفرح وتوالى الترحيب بنا ومكوث العريس معنا فترة طويلة قياساً بالتزامه أمام ضيوفه من الآخرين وفي حوالي الحادية عشر مساءاً دعينا إلى تناول وجبة العشاء وكان العريس بنفسه يتفقد الطاولات واحدة تلو الأخرى لرؤية ما تحتاجه من زيادة إلا أن المعروض كان يكفي لأمثالنا مرتين أو ثلاث .
وبعد العشاء بدأ الكثير في المغادره داعين للعريس وعروسته بالتوفيق والسداد والذرية الصالحه في حين إنصرفن النساء إلى منازلهن عند الساعة الواحده ونسأل الله أن يديم التوفيق على الجميع ،،،
سيقوم الإبن أبو مشعل بإنزال ما توفر لديه من الصور ومقاطع الفيديو
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد
ففي مساء يوم الأربعاء الموافق 22 / 5 / 1434هـ كان فرح الشيخ علي بن سعيد أبو دهام بزفاف إبنته ( أم محمد ) إلى الدكتور صالح بن عبدالرزاق الغامدي وكان قد قام أبو تركي ببعث دعوات إلى الجماعه في مكة المكرمه وبعضاً ممن في جده والطائف ولأنسابه وأقاربه في الديره في الوقت الذي تولى فيه سعادة الدكتور صالح توزيع رقاع الدعوه منه لجماعته وأصدقائه وفي حوالي الساعة العاشره ليلاً كان قد إجتمع من لبو دعوة أبو تركي قريباً من قاعة الفرح في منطقة الشرائع ثم دخل الجميع بعرضة قيل فيها :ـ
برق بارقٍ لمع في سمانا ........... واش هو قالو صالح الغامدي
حن بني شهران يا من عنانا ........... عون ابو تركي على الكايدي
وعندما وصلنا مكان الترحيب وجدنا أبو تركي وإبن عمه الأخ علي بن سعيد ابو دهام ( أبو عبدالعزيز ) وأبناؤهم وعلي بن موسى بن مغني في مقدمة المرحبين حيث آثروا أن يكونو في الصف المرحب للترحيب بجماعتهم والدكتور العريس صالح بن عبدالرزاق الغامدي وأحد كبار الموجودين من غامد الشيخ أبو عبدالعزيز الغامدي وجمع من جماعة العريس ورفع الجميع الصوت بالترحيب وتقدم الأخ محمد بن مفرح معلناً علمنا المعتاد في مثل هذه المناسبات ثم دلفنا إلى قاعة الفرح وتوالى الترحيب بنا ومكوث العريس معنا فترة طويلة قياساً بالتزامه أمام ضيوفه من الآخرين وفي حوالي الحادية عشر مساءاً دعينا إلى تناول وجبة العشاء وكان العريس بنفسه يتفقد الطاولات واحدة تلو الأخرى لرؤية ما تحتاجه من زيادة إلا أن المعروض كان يكفي لأمثالنا مرتين أو ثلاث .
وبعد العشاء بدأ الكثير في المغادره داعين للعريس وعروسته بالتوفيق والسداد والذرية الصالحه في حين إنصرفن النساء إلى منازلهن عند الساعة الواحده ونسأل الله أن يديم التوفيق على الجميع ،،،
سيقوم الإبن أبو مشعل بإنزال ما توفر لديه من الصور ومقاطع الفيديو