عبدالله بن مفرح
04-09-2013, 01:37 PM
عندما يخلو الإنسان بنفسه ( لماذا إعتذرت لمار )
بسم الله الرحمن الرحيم
لماذا سجلت لمار في الديوانيه من شهر أبريل عام 2011ولم تشارك إلا في هذا الشهر أي بعد عامين ونصف من التسجيل
تساؤلات هي أجابت عليها في مشاركتها الأولى تمثلت في إعتذار الكبار .
هي أسمت بعض الأخوان بالعم وهذا يعني أن سنها لم يتجاوز الأمومه كثيراً إن كانت أماً .
يتبين من خطابها الإعتذاري أنها مثقفه ومطلعة جداً فهي تستشهد بآيات وأحاديث ترتبط معانيها مباشرة بما قصدت من الإستشهاد بها وخطابها منسمق منمق في جمله وفي الصياغة العامه وأنها ربما إختلت بنفسها يوماً ما في لحظة محاسبة للنفس على ما أمرتها به
نسينا نحن وهي لم تنسى ولا شك أن إعتذارها عصارة تفكير عميق أجمل ما فيه رغبتها في تنقية ذمتها مما تحملته من جراء التجاوز على الغير إن صح التعبير والتجاوز لم يكن لدينا في الديوانيه إلا إن كان على شكل رسائل ولا أظن
أما المواضيع فإن موضوعها الإعتذاري هو أول موضوع لها في الديوانيه .
أخجلتني بكل صراحه بالإعتراف أنها تجاوزت ثم أخجلتني مرة أخرى بالإعتذار رغم أنها لو سكتت لم نعلم من هي لمار وماذا عملت لكن شموخها الذي زاد بإعتذارها أبى إلا أن يعانق السماء طولآ ويملأ الأرض عرضاً فلو تناقل مرتادي الشبكة العنكبوتيه إعتذارها لأصبح درساً للكثير ممن تسول لهم أنفسهم الإساءه إلى الناس .
قلت أننا لا نعرفها ولكننا أيضاً لا نعرف أحداً من السلف الذين نقتدي بسلوكهم حتى يومنا هذا وهكذا ( لمار ) إن لم نعرفها فقد ألقت علينا باعتذارها درساً توعوياً في السلوك الذي يجب على العاقل منا أن يتبعه ويجعله مساراً من مسارات حياته
ربما يقول قائل أنك إستعجلت الأمر وسيكون ردي عليه أنني أتعاطى مع ما أشاهد وأسمع والله أعلم بالسرائر يوم تبلى السرائر .
تحياتي لك يا لمار ولشجاعتك ولنقاء سريرتك ،،،
بسم الله الرحمن الرحيم
لماذا سجلت لمار في الديوانيه من شهر أبريل عام 2011ولم تشارك إلا في هذا الشهر أي بعد عامين ونصف من التسجيل
تساؤلات هي أجابت عليها في مشاركتها الأولى تمثلت في إعتذار الكبار .
هي أسمت بعض الأخوان بالعم وهذا يعني أن سنها لم يتجاوز الأمومه كثيراً إن كانت أماً .
يتبين من خطابها الإعتذاري أنها مثقفه ومطلعة جداً فهي تستشهد بآيات وأحاديث ترتبط معانيها مباشرة بما قصدت من الإستشهاد بها وخطابها منسمق منمق في جمله وفي الصياغة العامه وأنها ربما إختلت بنفسها يوماً ما في لحظة محاسبة للنفس على ما أمرتها به
نسينا نحن وهي لم تنسى ولا شك أن إعتذارها عصارة تفكير عميق أجمل ما فيه رغبتها في تنقية ذمتها مما تحملته من جراء التجاوز على الغير إن صح التعبير والتجاوز لم يكن لدينا في الديوانيه إلا إن كان على شكل رسائل ولا أظن
أما المواضيع فإن موضوعها الإعتذاري هو أول موضوع لها في الديوانيه .
أخجلتني بكل صراحه بالإعتراف أنها تجاوزت ثم أخجلتني مرة أخرى بالإعتذار رغم أنها لو سكتت لم نعلم من هي لمار وماذا عملت لكن شموخها الذي زاد بإعتذارها أبى إلا أن يعانق السماء طولآ ويملأ الأرض عرضاً فلو تناقل مرتادي الشبكة العنكبوتيه إعتذارها لأصبح درساً للكثير ممن تسول لهم أنفسهم الإساءه إلى الناس .
قلت أننا لا نعرفها ولكننا أيضاً لا نعرف أحداً من السلف الذين نقتدي بسلوكهم حتى يومنا هذا وهكذا ( لمار ) إن لم نعرفها فقد ألقت علينا باعتذارها درساً توعوياً في السلوك الذي يجب على العاقل منا أن يتبعه ويجعله مساراً من مسارات حياته
ربما يقول قائل أنك إستعجلت الأمر وسيكون ردي عليه أنني أتعاطى مع ما أشاهد وأسمع والله أعلم بالسرائر يوم تبلى السرائر .
تحياتي لك يا لمار ولشجاعتك ولنقاء سريرتك ،،،