المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : كيف نثق بهؤلاء المتقلبون


عبدالله بن مفرح
18-01-2014, 11:59 AM
نعم كيف نثق في هؤلاء المتقلبون الذين يخادعون الناس بطلاقة ألسنتهم وهم متقلبون في دعوتهم وفي وصفهم للزعماء عندما تتغيرأوضاعهم وقد تذكرت بيت من الشعر يقول
مالناس إلا مع الدنيا وصاحبها ++++ فكلما أنقلبت يوماً به انقلبوا
يعضمون أخا الدنيا فإن وثبت ++++ يوما بما لا يشتهي وثبوا
لكن أن يكون الإنقلاب والمخادعه للناس ولأنفسهم قبل ذلك ممن نسميهم علماء فتلك من المصائب التي أصبنا بها في حياتنا ! ! !


https://www.youtube.com/watch?v=utsS6kv_pK4

https://www.youtube.com/watch?v=3phHhWBFEJc

لا حول ولا قوة إلا بك يا ألله قاصداً بها وجهك الكريم

صلاح الدين
27-01-2014, 02:35 AM
غفرالله لنا ولهم اجمعين
وتحياتي لك

لاشك ان هفوت من تصدر هذا المنبر ليست بالهينه ولن اقول لا تغتفر لأن الله وحده هو من يعلم بخفايا واحوال عبادة وهو وحده سبحانه من يغفر ويستر على عباده

يؤلمني ان اشاهد مثل هذه المقاطع وذلك اني لا احبها لنفسي ولا لغيري

يجب على كل داعيه ان يتعامل مع هذه التقنيه بحذر شديد فما يقوله ويطرحه يحفض ويحسب عليه كما في المشاهد المصاحبه ولا اعني بالحذر هو مراقبة الناس ولكن يراقب الله تعالى ويعلم انه مجزي بمايقول

فمهما كان طغيان الحاكم لم يحل الله لنا عرضه وهنا اقف عند من قال والله ليقتصن الله من الذين ضلمهم الحجاج وليقتصن الله من الذين ضلمو الحجاج انتها كلامه

ما الاحضه ان فتنة الدعاة هي في هذا الضهور الاعلامي وقل من ينجو منها نسال الله السلامه

من وجهة نضري وبعيداً عن القدح/ ان كل عالم داعية وليس كل داعية عالم

عندما تنضر في سيرة العلماء الربانين تجدهم على ثبات دائم بتوفيق الله لهم بعيدون عن صخب الاعلام يعملون بماعلمو وقالوو يمحصون الفتن على ضوء الكتاب والسنه المطهرة وهي مقبلة وما ان تدبر هذه الفتنه عندها فقط يعرفها العامه والخاصه ولكنها قد خطفت في طريقها الكثير ولا حول ولا قوة الا بالله

وحتى لا نقع فيما وقع فيه الغير يجب ان نوضح ان هناك من يتصيد لكل من يتصدر هذه المنابر وبالذات من هذه البلاد فيقوم بجلب المقاطع وعمل بعض المنتاج عليها لشيء في نفسه تجاه هذه البلاد واهلها ولن اقول انه يحرص على شملنا ولكنه وجد ضالته في مادة مطروحه يثير بها حفيضة من يتابع هذا

الداعيه اين كان وهنا نأكد ان دور المتصدر لهذا الباب كبير جداً والارتجال في الحديث لا بد ان يكون محسوب حتى لا يقع بعد القول في المحضور

واقول لمن ينبري دفاعاً جزاك الله خيراً ولكن بعض المنافحه تفسد ولا تصلح فهناك من ينتهج نفس النهج في المنتاج بضنه انه يقدم خدمه جليلة ولكن الناس يدركون مايسمعون ويشاهدون وليس احق بالدفاع عن قوله الا صاحب الامر فهو المعني بذلك وكما انك تفتش في الجديد لتصلح به القديم فهناك من يفتش

في القديم ليفسد به الجديد وهكذا دوامه لا تنتهي من البحث عن المثالب

وكلها اعمال لا يقرها عاقل

ختاماً اسال الله لهذين الشيخين التوفيق والرشاد واساله ان يغفر لنا ولهم ما يعلمه ويجهله خلقة

سمعنا منهم الخير الكثير ومن كانت له هفوه تجاوزنا عنها صفحاً لعل الله ان يتجاوز عنا وكم نحن محتاجين لذاك التجاوز

ارتقو المنابر وصدحو بقال الله وقال الرسول ونحن مازدنا على ان كنا من السامعين ولعل بعضنا كان من المعرضين عياذاً بالله

هم يبلغون الرساله ووجدو في هذا الطريق عثرات وهنات اعتراهم فيها ما يعتري الانسان ولا اشك انهم في حساب دائم مع النفس ومراجعات لما فات

وما يدرينا هل اراد الله بهم الخير فكانت هذه الهفوه ليكون بعدها الصحوه والقرب منه سبحانه

يبقى كل حي عرضة لكل متغيرات الحياة ولا يقال يقتدى بزيد او عمر في الحياة الا بعد الممات فينضر بما ختم الله له في ضاهر الحياة

ختم الله لنا ولكم هذه الحياة بخاتمة الفلاح والرشاد
ادليت بدلوي واسال الله ان يصلح سريرتي وعلانيتي

وشكراً لك اباخالد

صلاح الدين

مخاوي الذيب
28-01-2014, 01:18 AM
غفرالله لنا ولهم اجمعين
وتحياتي لك

لاشك ان هفوت من تصدر هذا المنبر ليست بالهينه ولن اقول لا تغتفر لأن الله وحده هو من يعلم بخفايا واحوال عبادة وهو وحده سبحانه من يغفر ويستر على عباده

يؤلمني ان اشاهد مثل هذه المقاطع وذلك اني لا احبها لنفسي ولا لغيري

يجب على كل داعيه ان يتعامل مع هذه التقنيه بحذر شديد فما يقوله ويطرحه يحفض ويحسب عليه كما في المشاهد المصاحبه ولا اعني بالحذر هو مراقبة الناس ولكن يراقب الله تعالى ويعلم انه مجزي بمايقول

فمهما كان طغيان الحاكم لم يحل الله لنا عرضه وهنا اقف عند من قال والله ليقتصن الله من الذين ضلمهم الحجاج وليقتصن الله من الذين ضلمو الحجاج انتها كلامه

ما الاحضه ان فتنة الدعاة هي في هذا الضهور الاعلامي وقل من ينجو منها نسال الله السلامه

من وجهة نضري وبعيداً عن القدح/ ان كل عالم داعية وليس كل داعية عالم

عندما تنضر في سيرة العلماء الربانين تجدهم على ثبات دائم بتوفيق الله لهم بعيدون عن صخب الاعلام يعملون بماعلمو وقالوو يمحصون الفتن على ضوء الكتاب والسنه المطهرة وهي مقبلة وما ان تدبر هذه الفتنه عندها فقط يعرفها العامه والخاصه ولكنها قد خطفت في طريقها الكثير ولا حول ولا قوة الا بالله

وحتى لا نقع فيما وقع فيه الغير يجب ان نوضح ان هناك من يتصيد لكل من يتصدر هذه المنابر وبالذات من هذه البلاد فيقوم بجلب المقاطع وعمل بعض المنتاج عليها لشيء في نفسه تجاه هذه البلاد واهلها ولن اقول انه يحرص على شملنا ولكنه وجد ضالته في مادة مطروحه يثير بها حفيضة من يتابع هذا

الداعيه اين كان وهنا نأكد ان دور المتصدر لهذا الباب كبير جداً والارتجال في الحديث لا بد ان يكون محسوب حتى لا يقع بعد القول في المحضور

واقول لمن ينبري دفاعاً جزاك الله خيراً ولكن بعض المنافحه تفسد ولا تصلح فهناك من ينتهج نفس النهج في المنتاج بضنه انه يقدم خدمه جليلة ولكن الناس يدركون مايسمعون ويشاهدون وليس احق بالدفاع عن قوله الا صاحب الامر فهو المعني بذلك وكما انك تفتش في الجديد لتصلح به القديم فهناك من يفتش

في القديم ليفسد به الجديد وهكذا دوامه لا تنتهي من البحث عن المثالب

وكلها اعمال لا يقرها عاقل

ختاماً اسال الله لهذين الشيخين التوفيق والرشاد واساله ان يغفر لنا ولهم ما يعلمه ويجهله خلقة

سمعنا منهم الخير الكثير ومن كانت له هفوه تجاوزنا عنها صفحاً لعل الله ان يتجاوز عنا وكم نحن محتاجين لذاك التجاوز

ارتقو المنابر وصدحو بقال الله وقال الرسول ونحن مازدنا على ان كنا من السامعين ولعل بعضنا كان من المعرضين عياذاً بالله

هم يبلغون الرساله ووجدو في هذا الطريق عثرات وهنات اعتراهم فيها ما يعتري الانسان ولا اشك انهم في حساب دائم مع النفس ومراجعات لما فات

وما يدرينا هل اراد الله بهم الخير فكانت هذه الهفوه ليكون بعدها الصحوه والقرب منه سبحانه

يبقى كل حي عرضة لكل متغيرات الحياة ولا يقال يقتدى بزيد او عمر في الحياة الا بعد الممات فينضر بما ختم الله له في ضاهر الحياة

ختم الله لنا ولكم هذه الحياة بخاتمة الفلاح والرشاد
ادليت بدلوي واسال الله ان يصلح سريرتي وعلانيتي

وشكراً لك اباخالد

صلاح الدين


لافض فوك اخي صلاح الدين ولا عطر بعد عروس

عبدالله بن مفرح
01-02-2014, 01:49 PM
أخي الحبيب الأستاذ صلاح الدين وفقك الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد
عزيزي الفاضل ... يشهد الله أنني لا أحاول النيل من زيد أو عمر ولكن الواقع يفرض أحياناً أن نكون صرحاء مع الله قبل كل شيئ ومع الناس لا نداهن في الحق ولا نصفق طرباً أو تبجيلاً لكل من هب ودب
لا شك أن لكل من ألأخوين الذين أوردنا لهم المقاطع ما ينير بعض الغموض في حياتنا دينياً وأخلاقياً ولست ممن يمحو كل الحسنات ولا السيئآت في نفس الوقت فمهما كونت من سلبية عن شخص ما فإنني أشيد بإيجابية واحده على الأقل إن كانت قد حصلت منه والمهم في الأمر أنني أقف عند ما ذكرت أخي الحبيب أن الإعلام وحب الظهور باي شكل من الأشكال قد طغى على الكثير ممن نحسبهم إصلاحيين وهناك حسابات دقيقه لكل منهج فمثلاً لو كنت قد أخطأت في أي مجال من مجالات الحياه فربما ينتهي أمر ذلك الخطأ في مدة وجيزه ولكن أن يكون الخطأ ممن يقودون عقائدياً فإنه لن يغتفر في حقهم من الناس بل أنه يكون مهين لذلك المخطئ في أنظار العقال أمثالك وها انت قد فرقت بين من يطقطق في الأعلام كيفما يكون وبين من يعمل بصمت في حفظ من الله خاشياً الوقوع في الزلل ولا معصوم إلا رسول الله صلى الله عليه وسلم لكن أن أسعى لإرتكاب الخطأ قاصداً لزيادة رصيدي لدى الناس دون حساب للعواقب فتلك مصيبة خاصة فيما يتعلق بديننا الحنيف .
المشكله أخي الفاضل أن البعض منا أصيب في نفس الوقت بعمى الفكر وهو أسوأ بكثير من عمى العيون وكم عانينا ممن نصبوا أنفسهم في هذه الديوانيه محامين مقدسين زيد وعمر دون تروٍ أو تمحيص وكأن زيد أو عمر من الأنبياء وليسوا بشراً يخطئون ويصيبون وإن كان خطأهم غير مقبول فيما يتعلق بقيادة الناس عقائدياً كما أسلفت بأحوالٍ متقلبه فالثبات مطلب في هذا الخصوص وقبله المعرفة الأكيدة المؤصله المأخوذه من منابعها الصافيه وليس تفسيراً بما يتفق مع الأهواء .
بقي أن أدعو لك بالثبات ونور البصيره وأن يحفظ لك الله والديك وأسرتك في خير حال ودمت محبوباً كحبي لقراءة مشاركاتك النيره ،،،