المرسال
26-03-2015, 01:03 AM
أسوةً بالتعامل مع "العنصرية" أو "التمييز" حسب الجنس
مطالبات في بريطانيا بفرض عقوبة على من يسخر من "البدناء"
http://cdn.sabq.org/files/news-image/398404.jpg?696473
سبق- متابعة: ناشد خبراء بريطانيون بأن يتم التعامل مع السخرية من الأشخاص البدناء بشكل جدي مثلما يتم التعامل مع العنصرية أو التمييز على أساس الجنس.
وبحسب "دايلي ميل" فقد قالت خبيرة البدانة "الدكتورة سارة جاكسون": إنه يتعين على القانون منع التمييز على أساس الوزن على نفس النحو الذي يحظر فيه التمييز بين الأشخاص بناء على السن أو الجنس أو العرق.
وذكرت الصحيفة البريطانية أن "الدكتورة جاكسون" أدلت بهذا التصريح بعدما أجرت دراستين بشأن التأثيرات الجسدية والنفسية للتمييز ضد الأشخاص الذين يعانون من زيادة الوزن، وكانت دراستها التي أجرتها على أكثر من "5000" بريطاني من البالغين كشفت عن أن هؤلاء الذين يدفعهم البعض للشعور بالخجل من أحجامهم معرضون للمزيد من الاكتئاب.
ومن بين أمثلة التمييز ضد الأشخاص الذين يعانون من زيادة الوزن: التعامل معهم بقلة احترام، وإطلاق النكات عليهم، وتلقّي خدمات أقل في المحال والمطاعم والمستشفيات والجراحات الطبية، وتهديدهم والتعامل معهم على أنهم أغبياء.
وامتدّ نصح الباحثة ليشمل الأطباء؛ حيث طالبتهم بوقف تحميل البدناء اللومَ وجعلهم يخجلون بشأن أوزانهم، وتوفير الدعم والعلاج الملائم لهم حيثما كان مناسباً.
مطالبات في بريطانيا بفرض عقوبة على من يسخر من "البدناء"
http://cdn.sabq.org/files/news-image/398404.jpg?696473
سبق- متابعة: ناشد خبراء بريطانيون بأن يتم التعامل مع السخرية من الأشخاص البدناء بشكل جدي مثلما يتم التعامل مع العنصرية أو التمييز على أساس الجنس.
وبحسب "دايلي ميل" فقد قالت خبيرة البدانة "الدكتورة سارة جاكسون": إنه يتعين على القانون منع التمييز على أساس الوزن على نفس النحو الذي يحظر فيه التمييز بين الأشخاص بناء على السن أو الجنس أو العرق.
وذكرت الصحيفة البريطانية أن "الدكتورة جاكسون" أدلت بهذا التصريح بعدما أجرت دراستين بشأن التأثيرات الجسدية والنفسية للتمييز ضد الأشخاص الذين يعانون من زيادة الوزن، وكانت دراستها التي أجرتها على أكثر من "5000" بريطاني من البالغين كشفت عن أن هؤلاء الذين يدفعهم البعض للشعور بالخجل من أحجامهم معرضون للمزيد من الاكتئاب.
ومن بين أمثلة التمييز ضد الأشخاص الذين يعانون من زيادة الوزن: التعامل معهم بقلة احترام، وإطلاق النكات عليهم، وتلقّي خدمات أقل في المحال والمطاعم والمستشفيات والجراحات الطبية، وتهديدهم والتعامل معهم على أنهم أغبياء.
وامتدّ نصح الباحثة ليشمل الأطباء؛ حيث طالبتهم بوقف تحميل البدناء اللومَ وجعلهم يخجلون بشأن أوزانهم، وتوفير الدعم والعلاج الملائم لهم حيثما كان مناسباً.