مشاهدة النسخة كاملة : علاقة الاسرة بالارهاب
صوير بن عوير
29-06-2015, 05:18 AM
الأسرة السعودية عندها مفهوم مشوه لمعنى التربية
العالم تتجه لتكون اكثر تقارب من ذي قبل
ونحن مازلنا نربي الأبناء كل معاني الكراهية للغير
كم أسرة او عائلة قد تجرأت وربت ابناءها لمعنى التصالح مع غيره المخالف في الدين او الفكر ..
كم أسرة لا تستخدم مصطلحات مثل كافر شيعي يهودي ***** ..الخ
نحشو الصغار بكل أسباب الكره ،
ثم نستغرب ونولول عندما يخرج مثل هذا الآرهابي ..
التربية ارهابي ، التعليم ارهابي ، التلقين في المنزل والمدرسة والشارع ارهابي ..
هذا نتاج لغة الكراهية ..
مما راق لي في دور الاسرة والتربية في لفظ ارهابي يتقد ليفجر نفسه ويسفك الدماء البريئة والطاهرة
امام بيوت الله
حامل المسك
25-08-2015, 12:46 AM
سبحان الله الكاتب يحاول يدس السم في العسل
ما رأيك لو نحذف لفظ الكافر والمنافق و الفاسق من القرآن بدعوا أنها تربي على الكراهيه؟ !!!!
قاتل الله الجهل
صوير بن عوير
11-09-2015, 01:07 PM
سبحان الله الكاتب يحاول يدس السم في العسل
ما رأيك لو نحذف لفظ الكافر والمنافق و الفاسق من القرآن بدعوا أنها تربي على الكراهيه؟ !!!!
قاتل الله الجهل
ما قلت كذا لكن يبدوا انك عبيط
يعني حنا نقول لك لا تحشي اولادك على خلق الله
وبين لهم الاحكام مش ليكرهوا خلق الله وانت تقول نلغي وما نلغي
انت عبيط اوس 2
حامل المسك
27-09-2015, 07:34 PM
حبيبنا الغالي وسع صدرك علي شوي
ما معنى قوله تعالى(قَدْ كَانَتْ لَكُمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ فِي إِبْرَاهِيمَ وَالَّذِينَ مَعَهُ إِذْ قَالُوا لِقَوْمِهِمْ إِنَّا بُرَءاؤا مِنْكُمْ وَمِمَّا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ كَفَرْنَا بِكُمْ وَبَدَا بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةُ وَالْبَغْضَاءُ أَبَدًا حَتَّى تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَحْدَهُ).وكذلك قوله تعالى:(لا تَجِدُ قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آبَاءَهُمْ أَوْ أَبْنَاءَهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ).
يا غالي الدين كامل ومتوازن ووسط فهو مع ما أمرك به من البغض للكفار لم يمنع منك مسألة التعامل معهم .
خذ على سبيل المثال قصة عبدالله ابن رواحة رضي الله عنه .
عن سُلَيْمَانَ بْنِ يَسَارٍ , أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ " يَبْعَثُ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ رَوَاحَةَ إِلَى خَيْبَرَ , فَيَخْرُصُ بَيْنَهُ وَبَيْنَ يَهُودَ , قَالَ : فَجَمَعُوا حُلِيًّا مِنْ حُلِيِّ نِسَائِهِمْ , فَقَالُوا : هَذَا لَكَ , وَخَفِّفْ عَنَّا , وَتَجَاوَزْ فِي الْقَسْمِ , فَقَالَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ رَوَاحَةَ : " يَا مَعْشَرَ يَهُودَ وَاللَّهِ إِنَّكُمْ لَمِنْ أَبْغَضِ خَلْقِ اللَّهِ إِلَيَّ , وَمَا ذَلِكَ بِحَامِلِي عَلَى أَنْ أَحِيفَ عَلَيْكُمْ , وَأَمَّا الَّذِي عَرَضْتُمْ عَلَيَّ مِنَ الرِّشْوَةِ فَإِنَّهَا سُحْتٌ , وَإِنَّا لا نَأْكُلُهَا ، قَالُوا : بِهَذَا قَامَتِ السَّمَوَاتُ وَالأَرْضُ .
vBulletin® v3.8.7, Copyright ©2000-2024, TranZ by Almuhajir
diamond