سحربحري
24-08-2019, 06:47 AM
قد نعجز أحياناً التّعبير عن الشّكر والامتنان لأشخاص فعلوا الكثير لأجلنا ولا زالوا يفعلون الكثير، لذا أحضرنا لكم مجموعة من أروع العبارات التي تُعبّر عن مشاعرنا الجميلة لمن وقفوا معنا وأبدوا اهتماماً.
عبارات ثناء و قصيدة مدح (https://www.nawa3em.com/%D8%B1%D9%88%D9%85%D8%A7%D9%86%D8%B3%D9%8A%D8%A9/57025/%D8%B4%D8%B9%D8%B1-%D9%85%D8%AF%D8%AD-%D9%82%D8%B5%D9%8A%D8%B1) إن قلت شكراً فشكري لن يوفيكم، حقّاً سعيتم فكان السّعي مشكوراً، إن جفّ حبري عن التّعبير يكتبكم قلب به صفاء الحبّ تعبيراً. تتسابق الكلمات وتتزاحم العبارات لتنظم عقد الشّكرالذي لايستحقه إلا أنت. إليك يا من كان لها قَدَم السّبق في ركب العلم والتّعليم، إليك يا من بذلتِ ولم تنتظري العطاء، إليك أُهدي عبارات الشّكر والتّقدير. تلوح في سمائنا دوماً نجوم برّاقة، لا يخفت بريقها عنّا لحظةً واحدةً، نترقّب إضاءتها بقلوب ولهانة، ونسعد بلمعانها في سمائنا كلّ ساعة فاستحقت وبكلّ فخر أن يُرفع اسمها في عليانا.
واليكم شعر قصير : يا زهرة تفتحت في الربيع ويا وردة رائحتها كالنسيم ويا عصفورة زقزقت في الصباح بصوتها العذب ذو الأفراح عَطِّرْ مِدَادَك َ باسم الله _ يا قلمُ واكتبْ فِداؤك ما خَطُّوا ومارسموا وارْقُمْ على جبهةِ التاريخ قافيةً أنا بها بين كلّ الشاعراتِ فَمُ أَسْمِعْ صَرِيْرَكَ آفاقَ المدى جَذَلاً وَتِهْ على الشِّعر أنت الصَّادِحُ الرَّنِمُ عانِقْ بِحرفك هاماتِ العُلا شرفاً بسيِّدٍ الخلق مَنْ يسمو به الكَلِمُ اللهُ يا فرحةَ الأكوان ِ مُذْ بَزَغَتْ أنوارُهُ بات ثغرُ الدَّهْرِ يَبْتَسِمُ الحقُّ والعدلُ بعد الموت قد بُعِثا بمبعثِ النور وانزاحت به الظُّلَمُ مَنْ مِثْلُهُ طاهرٌ عَفٌّ وذو خُلُقٍ مِنْ بَعْضِهِ تُسْتَقى الأخلاقُ والشِّيَمُ الحلمُ والفضلُ من أنواره اقتُبِسا وَمِنْ بقايا نَداهُ يَنْبُتُ الكرمُ مَنْ حرَّر الناس من أغلالِ داهيةٍ دهياءَ منها صروح العدل تنهدمُ مَنْ شَجَّ بالعلم رأسَ الجهلِ فانحسـ مَتْ أذيالُهُ فَهْوَ مبتورٌ ومُنْحَسِمُ مَنْ أَصْدَقُ الناسِ قولاً غيرَ ذي هَزَلٍ مَنْ أَفْصَحُ الناسِ لا عِيٌّ ولا فَدَمُ أبو اليتامى ومَن ضاقت معيشتــهُ غِنَى الفقيرِ به يُسْتَبْرَأُ السَّقَمُ مشى على الأرض قرآنا ً مُصَوَّرةً آياتُهُ منهجاً أسوارُهُ حَرَمُ للهِ تلك الوصايا البيضُ ساطعةً تكسو القواريرَ مجداً ليس ينثلمُ مَن مِثْلُهُ أَنْصَفَ الأنثى وأَنْزَلهَا منازلاً دونها الأعلامُ والقِمَمُ جناتُ عدنٍ لدى أقدامهنّ فَلا يُلَمْنَ إنْ نالهنّ العُجْبُ والشَّمَمُ يا سيدي هاكَ حُبًّا لا حدود لهُ لك المحبّة في الأجواف تضطرم
عبارات ثناء و قصيدة مدح (https://www.nawa3em.com/%D8%B1%D9%88%D9%85%D8%A7%D9%86%D8%B3%D9%8A%D8%A9/57025/%D8%B4%D8%B9%D8%B1-%D9%85%D8%AF%D8%AD-%D9%82%D8%B5%D9%8A%D8%B1) إن قلت شكراً فشكري لن يوفيكم، حقّاً سعيتم فكان السّعي مشكوراً، إن جفّ حبري عن التّعبير يكتبكم قلب به صفاء الحبّ تعبيراً. تتسابق الكلمات وتتزاحم العبارات لتنظم عقد الشّكرالذي لايستحقه إلا أنت. إليك يا من كان لها قَدَم السّبق في ركب العلم والتّعليم، إليك يا من بذلتِ ولم تنتظري العطاء، إليك أُهدي عبارات الشّكر والتّقدير. تلوح في سمائنا دوماً نجوم برّاقة، لا يخفت بريقها عنّا لحظةً واحدةً، نترقّب إضاءتها بقلوب ولهانة، ونسعد بلمعانها في سمائنا كلّ ساعة فاستحقت وبكلّ فخر أن يُرفع اسمها في عليانا.
واليكم شعر قصير : يا زهرة تفتحت في الربيع ويا وردة رائحتها كالنسيم ويا عصفورة زقزقت في الصباح بصوتها العذب ذو الأفراح عَطِّرْ مِدَادَك َ باسم الله _ يا قلمُ واكتبْ فِداؤك ما خَطُّوا ومارسموا وارْقُمْ على جبهةِ التاريخ قافيةً أنا بها بين كلّ الشاعراتِ فَمُ أَسْمِعْ صَرِيْرَكَ آفاقَ المدى جَذَلاً وَتِهْ على الشِّعر أنت الصَّادِحُ الرَّنِمُ عانِقْ بِحرفك هاماتِ العُلا شرفاً بسيِّدٍ الخلق مَنْ يسمو به الكَلِمُ اللهُ يا فرحةَ الأكوان ِ مُذْ بَزَغَتْ أنوارُهُ بات ثغرُ الدَّهْرِ يَبْتَسِمُ الحقُّ والعدلُ بعد الموت قد بُعِثا بمبعثِ النور وانزاحت به الظُّلَمُ مَنْ مِثْلُهُ طاهرٌ عَفٌّ وذو خُلُقٍ مِنْ بَعْضِهِ تُسْتَقى الأخلاقُ والشِّيَمُ الحلمُ والفضلُ من أنواره اقتُبِسا وَمِنْ بقايا نَداهُ يَنْبُتُ الكرمُ مَنْ حرَّر الناس من أغلالِ داهيةٍ دهياءَ منها صروح العدل تنهدمُ مَنْ شَجَّ بالعلم رأسَ الجهلِ فانحسـ مَتْ أذيالُهُ فَهْوَ مبتورٌ ومُنْحَسِمُ مَنْ أَصْدَقُ الناسِ قولاً غيرَ ذي هَزَلٍ مَنْ أَفْصَحُ الناسِ لا عِيٌّ ولا فَدَمُ أبو اليتامى ومَن ضاقت معيشتــهُ غِنَى الفقيرِ به يُسْتَبْرَأُ السَّقَمُ مشى على الأرض قرآنا ً مُصَوَّرةً آياتُهُ منهجاً أسوارُهُ حَرَمُ للهِ تلك الوصايا البيضُ ساطعةً تكسو القواريرَ مجداً ليس ينثلمُ مَن مِثْلُهُ أَنْصَفَ الأنثى وأَنْزَلهَا منازلاً دونها الأعلامُ والقِمَمُ جناتُ عدنٍ لدى أقدامهنّ فَلا يُلَمْنَ إنْ نالهنّ العُجْبُ والشَّمَمُ يا سيدي هاكَ حُبًّا لا حدود لهُ لك المحبّة في الأجواف تضطرم