عبدالله بن مفرح
17-09-2009, 03:49 AM
http://www.wakad.net/newsm/3200.jpg حظيت مواقع إلكترونية سعودية عبر إنترنت بمطالبات عدة لأئمة المساجد السعودية بأن يرفعوا أكف الضراعة إلى الله أن يرفع الضر عن المسلمين ويزيل وباء أنفلونزا الخنازير
في الوقت الذي يتحجج فيه الأئمة بعدم صدور تعميم من وزارة الشؤون الإسلامية يوجههم في هذا الشأن خصوصاً أنهم مطالبون بالالتزام الحرفي بما يصلهم من توجيهات وتعليمات ولا تألو الوزارة جهداً ممثلة بمتابعيها في التدقيق على الأئمة.
ويثير امتناع أئمة المساجد لاسيما الحرمين الشريفين (المكي والمدني)، عن الدعاء للحماية من وباء أنفلونزا الخنازير أثناء الصلوات حفيظة عدد من المصابين بالمرض أو حتى من المواطنين الأصحاء.
ويقيس البعض داء الخنازير بالنوازل التي تصيب الأمة، سواء كانت كوارث طبيعية أم حروباً سياسية أم أمراضاً طبية تهلك النسل، وبالتالي يتوجب الدعاء إلى الله للحماية والوقاية منه.
بعض مرتادي المواقع لم يقتنعوا بحجج الأئمة من عدم وجود قرار ينص على وجوب القراءة وتساءلوا، "حتى الأدعية الأخرى يلزم لها إذن؟"،
في حين وُجد تأييد كبير لمسجد في شمال السعودية يخصص دعاء لأنفلونزا الخنازير، واعتُبر ذلك مبادرة طيبة، على الأئمة الآخرين الاقتداء بها.
ويقول الدكتور خالد المزيني أن دعاء التراويح بأن يرفع الله وباء أنفلونزا الخنازير أمر وارد أن يدعو به الأئمة وليس بالضرورة أن يجبروا على ذلك أو يطلب منهم، بل يترك الأمر لهم، فيدعون متى شاؤوا.
ولم يفضل المزيني تدخل وزارة الشؤون الإسلامية بقرار ينص على إجبار الناس على الدعاء حول وباء أنفلونزا الخنازير أو سواه.
من جهته، فضل عبدالله المسلم أن يدعو أئمة المساجد بأن يرفع الله البلاء والأمراض بشكل عام من دون تصريح "أتمنى أن يدعو الأئمة برفع البلاء والأمراض من دون أن يصرحوا بأنفلونزا الخنازير"، وعلل ذلك بأنه يفاقم الأزمة ويثير الرعب في قلوب العامة، ونحن مطالبون بأن نخفف الرعب عن الناس ولا نزيدهم.
وتواجه السعودية تحديا كبيرا يتعلق بانتشار وباء أنفلونزا الخنازير خلال موسم العمرة الحالي وموسم الحج القادم الذي يشهد تجمع ملايين الحجاج في مكة المكرمة، ويزداد التحدي مع سرعة انتشار المرض الذي ينتقل عن طريق الرذاذ المتطاير من العطس أو الكحة لأقل من مترين للشخص المقابل للمريض، وينتقل أيضا خلال المصافحة إن كانت الأيدي فيها رذاذ من الفم أثناء العطاس أو الكحة.
وتقول الصحه أنها اتخذت كافة الإجراءات المتعلقة بمحاصرة المرض ومنعه من الانتشار خلال موسمي الحج والعمرة، وأنها تنتظر وصول أربعة مليون لقاح للأنفلونزا قبل موسم الحج
وكانت وزارة الصحة قالت في وقت سابق أنها ستعالج جميع مصابي أنفلونزا الخنازير من المواطنين والوافدين مجانا في المستشفيات الحكومية والخاصة بعد أوامر أصدرها العاهل السعودي الملك عبد الله.
وتقول الوزارة أنه على الرغم من الانتشار السريع للمرض إلا أن درجة ضراوة الفيروس لا تزال متوسطة الحدة وغالبية الحالات تشفى من دون علاج وأن نسبة الوفيات متدنية في السعودية.
حظيت مواقع إلكترونية سعودية عبر إنترنت بمطالبات عدة لأئمة المساجد السعودية بأن يرفعوا أكف الضراعة إلى الله أن يرفع الضر عن المسلمين ويزيل وباء أنفلونزا الخنازير
في الوقت الذي يتحجج فيه الأئمة بعدم صدور تعميم من وزارة الشؤون الإسلامية يوجههم في هذا الشأن خصوصاً أنهم مطالبون بالالتزام الحرفي بما يصلهم من توجيهات وتعليمات ولا تألو الوزارة جهداً ممثلة بمتابعيها في التدقيق على الأئمة.
ويثير امتناع أئمة المساجد لاسيما الحرمين الشريفين (المكي والمدني)، عن الدعاء للحماية من وباء أنفلونزا الخنازير أثناء الصلوات حفيظة عدد من المصابين بالمرض أو حتى من المواطنين الأصحاء.
ويقيس البعض داء الخنازير بالنوازل التي تصيب الأمة، سواء كانت كوارث طبيعية أم حروباً سياسية أم أمراضاً طبية تهلك النسل، وبالتالي يتوجب الدعاء إلى الله للحماية والوقاية منه.
بعض مرتادي المواقع لم يقتنعوا بحجج الأئمة من عدم وجود قرار ينص على وجوب القراءة وتساءلوا، "حتى الأدعية الأخرى يلزم لها إذن؟"،
في حين وُجد تأييد كبير لمسجد في شمال السعودية يخصص دعاء لأنفلونزا الخنازير، واعتُبر ذلك مبادرة طيبة، على الأئمة الآخرين الاقتداء بها.
ويقول الدكتور خالد المزيني أن دعاء التراويح بأن يرفع الله وباء أنفلونزا الخنازير أمر وارد أن يدعو به الأئمة وليس بالضرورة أن يجبروا على ذلك أو يطلب منهم، بل يترك الأمر لهم، فيدعون متى شاؤوا.
ولم يفضل المزيني تدخل وزارة الشؤون الإسلامية بقرار ينص على إجبار الناس على الدعاء حول وباء أنفلونزا الخنازير أو سواه.
من جهته، فضل عبدالله المسلم أن يدعو أئمة المساجد بأن يرفع الله البلاء والأمراض بشكل عام من دون تصريح "أتمنى أن يدعو الأئمة برفع البلاء والأمراض من دون أن يصرحوا بأنفلونزا الخنازير"، وعلل ذلك بأنه يفاقم الأزمة ويثير الرعب في قلوب العامة، ونحن مطالبون بأن نخفف الرعب عن الناس ولا نزيدهم.
وتواجه السعودية تحديا كبيرا يتعلق بانتشار وباء أنفلونزا الخنازير خلال موسم العمرة الحالي وموسم الحج القادم الذي يشهد تجمع ملايين الحجاج في مكة المكرمة، ويزداد التحدي مع سرعة انتشار المرض الذي ينتقل عن طريق الرذاذ المتطاير من العطس أو الكحة لأقل من مترين للشخص المقابل للمريض، وينتقل أيضا خلال المصافحة إن كانت الأيدي فيها رذاذ من الفم أثناء العطاس أو الكحة.
وتقول الصحه أنها اتخذت كافة الإجراءات المتعلقة بمحاصرة المرض ومنعه من الانتشار خلال موسمي الحج والعمرة، وأنها تنتظر وصول أربعة مليون لقاح للأنفلونزا قبل موسم الحج
وكانت وزارة الصحة قالت في وقت سابق أنها ستعالج جميع مصابي أنفلونزا الخنازير من المواطنين والوافدين مجانا في المستشفيات الحكومية والخاصة بعد أوامر أصدرها العاهل السعودي الملك عبد الله.
وتقول الوزارة أنه على الرغم من الانتشار السريع للمرض إلا أن درجة ضراوة الفيروس لا تزال متوسطة الحدة وغالبية الحالات تشفى من دون علاج وأن نسبة الوفيات متدنية في السعودية.
=================================================
الخبر من وكاد وسؤالي من المؤيد ومن الرافظ بخصوص الدعاء ؟؟؟ أنتظر الآراء
في الوقت الذي يتحجج فيه الأئمة بعدم صدور تعميم من وزارة الشؤون الإسلامية يوجههم في هذا الشأن خصوصاً أنهم مطالبون بالالتزام الحرفي بما يصلهم من توجيهات وتعليمات ولا تألو الوزارة جهداً ممثلة بمتابعيها في التدقيق على الأئمة.
ويثير امتناع أئمة المساجد لاسيما الحرمين الشريفين (المكي والمدني)، عن الدعاء للحماية من وباء أنفلونزا الخنازير أثناء الصلوات حفيظة عدد من المصابين بالمرض أو حتى من المواطنين الأصحاء.
ويقيس البعض داء الخنازير بالنوازل التي تصيب الأمة، سواء كانت كوارث طبيعية أم حروباً سياسية أم أمراضاً طبية تهلك النسل، وبالتالي يتوجب الدعاء إلى الله للحماية والوقاية منه.
بعض مرتادي المواقع لم يقتنعوا بحجج الأئمة من عدم وجود قرار ينص على وجوب القراءة وتساءلوا، "حتى الأدعية الأخرى يلزم لها إذن؟"،
في حين وُجد تأييد كبير لمسجد في شمال السعودية يخصص دعاء لأنفلونزا الخنازير، واعتُبر ذلك مبادرة طيبة، على الأئمة الآخرين الاقتداء بها.
ويقول الدكتور خالد المزيني أن دعاء التراويح بأن يرفع الله وباء أنفلونزا الخنازير أمر وارد أن يدعو به الأئمة وليس بالضرورة أن يجبروا على ذلك أو يطلب منهم، بل يترك الأمر لهم، فيدعون متى شاؤوا.
ولم يفضل المزيني تدخل وزارة الشؤون الإسلامية بقرار ينص على إجبار الناس على الدعاء حول وباء أنفلونزا الخنازير أو سواه.
من جهته، فضل عبدالله المسلم أن يدعو أئمة المساجد بأن يرفع الله البلاء والأمراض بشكل عام من دون تصريح "أتمنى أن يدعو الأئمة برفع البلاء والأمراض من دون أن يصرحوا بأنفلونزا الخنازير"، وعلل ذلك بأنه يفاقم الأزمة ويثير الرعب في قلوب العامة، ونحن مطالبون بأن نخفف الرعب عن الناس ولا نزيدهم.
وتواجه السعودية تحديا كبيرا يتعلق بانتشار وباء أنفلونزا الخنازير خلال موسم العمرة الحالي وموسم الحج القادم الذي يشهد تجمع ملايين الحجاج في مكة المكرمة، ويزداد التحدي مع سرعة انتشار المرض الذي ينتقل عن طريق الرذاذ المتطاير من العطس أو الكحة لأقل من مترين للشخص المقابل للمريض، وينتقل أيضا خلال المصافحة إن كانت الأيدي فيها رذاذ من الفم أثناء العطاس أو الكحة.
وتقول الصحه أنها اتخذت كافة الإجراءات المتعلقة بمحاصرة المرض ومنعه من الانتشار خلال موسمي الحج والعمرة، وأنها تنتظر وصول أربعة مليون لقاح للأنفلونزا قبل موسم الحج
وكانت وزارة الصحة قالت في وقت سابق أنها ستعالج جميع مصابي أنفلونزا الخنازير من المواطنين والوافدين مجانا في المستشفيات الحكومية والخاصة بعد أوامر أصدرها العاهل السعودي الملك عبد الله.
وتقول الوزارة أنه على الرغم من الانتشار السريع للمرض إلا أن درجة ضراوة الفيروس لا تزال متوسطة الحدة وغالبية الحالات تشفى من دون علاج وأن نسبة الوفيات متدنية في السعودية.
حظيت مواقع إلكترونية سعودية عبر إنترنت بمطالبات عدة لأئمة المساجد السعودية بأن يرفعوا أكف الضراعة إلى الله أن يرفع الضر عن المسلمين ويزيل وباء أنفلونزا الخنازير
في الوقت الذي يتحجج فيه الأئمة بعدم صدور تعميم من وزارة الشؤون الإسلامية يوجههم في هذا الشأن خصوصاً أنهم مطالبون بالالتزام الحرفي بما يصلهم من توجيهات وتعليمات ولا تألو الوزارة جهداً ممثلة بمتابعيها في التدقيق على الأئمة.
ويثير امتناع أئمة المساجد لاسيما الحرمين الشريفين (المكي والمدني)، عن الدعاء للحماية من وباء أنفلونزا الخنازير أثناء الصلوات حفيظة عدد من المصابين بالمرض أو حتى من المواطنين الأصحاء.
ويقيس البعض داء الخنازير بالنوازل التي تصيب الأمة، سواء كانت كوارث طبيعية أم حروباً سياسية أم أمراضاً طبية تهلك النسل، وبالتالي يتوجب الدعاء إلى الله للحماية والوقاية منه.
بعض مرتادي المواقع لم يقتنعوا بحجج الأئمة من عدم وجود قرار ينص على وجوب القراءة وتساءلوا، "حتى الأدعية الأخرى يلزم لها إذن؟"،
في حين وُجد تأييد كبير لمسجد في شمال السعودية يخصص دعاء لأنفلونزا الخنازير، واعتُبر ذلك مبادرة طيبة، على الأئمة الآخرين الاقتداء بها.
ويقول الدكتور خالد المزيني أن دعاء التراويح بأن يرفع الله وباء أنفلونزا الخنازير أمر وارد أن يدعو به الأئمة وليس بالضرورة أن يجبروا على ذلك أو يطلب منهم، بل يترك الأمر لهم، فيدعون متى شاؤوا.
ولم يفضل المزيني تدخل وزارة الشؤون الإسلامية بقرار ينص على إجبار الناس على الدعاء حول وباء أنفلونزا الخنازير أو سواه.
من جهته، فضل عبدالله المسلم أن يدعو أئمة المساجد بأن يرفع الله البلاء والأمراض بشكل عام من دون تصريح "أتمنى أن يدعو الأئمة برفع البلاء والأمراض من دون أن يصرحوا بأنفلونزا الخنازير"، وعلل ذلك بأنه يفاقم الأزمة ويثير الرعب في قلوب العامة، ونحن مطالبون بأن نخفف الرعب عن الناس ولا نزيدهم.
وتواجه السعودية تحديا كبيرا يتعلق بانتشار وباء أنفلونزا الخنازير خلال موسم العمرة الحالي وموسم الحج القادم الذي يشهد تجمع ملايين الحجاج في مكة المكرمة، ويزداد التحدي مع سرعة انتشار المرض الذي ينتقل عن طريق الرذاذ المتطاير من العطس أو الكحة لأقل من مترين للشخص المقابل للمريض، وينتقل أيضا خلال المصافحة إن كانت الأيدي فيها رذاذ من الفم أثناء العطاس أو الكحة.
وتقول الصحه أنها اتخذت كافة الإجراءات المتعلقة بمحاصرة المرض ومنعه من الانتشار خلال موسمي الحج والعمرة، وأنها تنتظر وصول أربعة مليون لقاح للأنفلونزا قبل موسم الحج
وكانت وزارة الصحة قالت في وقت سابق أنها ستعالج جميع مصابي أنفلونزا الخنازير من المواطنين والوافدين مجانا في المستشفيات الحكومية والخاصة بعد أوامر أصدرها العاهل السعودي الملك عبد الله.
وتقول الوزارة أنه على الرغم من الانتشار السريع للمرض إلا أن درجة ضراوة الفيروس لا تزال متوسطة الحدة وغالبية الحالات تشفى من دون علاج وأن نسبة الوفيات متدنية في السعودية.
=================================================
الخبر من وكاد وسؤالي من المؤيد ومن الرافظ بخصوص الدعاء ؟؟؟ أنتظر الآراء