يقول عابر سبيل الليل مقبل وهايم = يراه يمين وقسم .

[عابر سبيل]

يقول عابر سبيل الليل مقبل وهايم = يراه يمين وقسم
أعز شعري كما أعز نفسي ولازم = أذلها واحتكم
أقسم برب السما ممدح ربوع الولايم = وامتد لها والتزم
لابارك الله في قوم كالطيف في جفن حالم = ماحام حتى انعدم
يامن تولع بقوم هانت عزيز المكارم = متخاف رب النقم
ومن مدح قوم خزيه مشهود بين العوالم = يطرش صديد ودم
تسعين عام مضت واللاش شيخ بالقوايم = والحر وجوده عدم
ماحد لك الله يفيدك الا خيمت الحوايم = تعض كف الندم
من شغف قلبي عليك لتضيع بين العمايم = مثل السلف له نغم
بادر وعدل مسيرك لاتأمن أهل النمايم = اعرف مقام الخدم
الحر ينقش معاني الشعر لو كان طلاسم = بين العرب والعجم
فتح عيونك وعقلك لتكون بالحرب غنايم = البرق عليك ابتسم
من ذاق طعم الخيانه هانت عليه المحارم = باهل الشرف والكرم

[عبدالله بن مفرح]

من ذاق طعم الخيانه هانت عليه المحارم = باهل الشرف والكرم


وهذه المصيبة العضمى يا عابر سبيل أن من ذاق طعم الخيانه هانت عليه المحارم
وأعتقد أن الهوان يصبح عاماً فكثيراً ممن ذاقوا طعمها في كل المجالات إستمرؤها وخانوا في كل شيئ
نسأل الله الحمايه .
أشكرك من الأعماق يا عابر ،،،

[عابر سبيل]

الشكر لله رب العالمين أولا وقبل كل شيء وأتمنى منك يا سيدي تعدل البيت الأخير حيث مقطوعة ( حرف الميم ) الخطأ ( الكر ) والصحيح ( الكرم ) بارك الله فيك . بالنسبة حول تعليقك ياسيدي حول ما البيت الأخير من القصيدة والتي تطرقت للخيانة لقد أصبت كبد الحقيقة ( الخيانة في كل شيء ) أكيد معنى اٍن القصيدة تطرقت اٍلى مواضيع أخرى الله أعلم متى وقوعها .

[عابر سبيل]

جزاك الله عنا كل خير عندما عدلت ماطلبنا منك ورحم الله والديك