عابر سبيل
04-06-2010, 08:35 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
الله سبحانه أمرنا بما أمر به الأنبياء والمرسلين ، ودين الله الإسلام ليس حكْرٍ لأحدْ بل مُشَاعٌ لكل مسلم ومسلمة ، ولكن أن يُستخدمْ ضد الخصوم بطرق يظنون المُتقولين على الله إنها من الإسلام ، فهذه من أعظم المصائب أن الذين يقومون بذلك سادات القوم !!
فتتبعهم الغوغائيين بالتشجيع والتبجيل والتهليل وكأن ساداتهم حرروا فلسطين ! لقاء هذه التصرفات التي تشمئزُ منها النفوس وترفضها العقول السليمة ، بل مثل العنْزْ التي تحفرْ قبرهاَ بظلفها ... إذا كانوا هؤلاء الذين يفكرون ويخططون وينفذون فهل نشْرهْ على العوام ، إن تصرفوا أكثر مما يتصرفون قياداتهم !! لاحظوا مدى التَّخلفْ قالوا هذا ( جهاد !!؟ ) تصرفاتهم هذه أسقطت امريكا واوربا !؟ ضحك على الذقون
بارك فيك يا أبو متعب
وبارك في آل سعود جميعا ذكرهم وأنثاهم ، صغيرهم وكبيرهم ، عندما أراد خادم الحرمين الشرفين حفظه الله ، من بعد نظره وحكمته أن يواجه الغرب بفكرهم وما يؤمنون به أن الإسلام ذاته ( إرهاب ) وأن المسلمين عامة سوى من تمسك به أو خالفه جميعا ( إرهابيين ) وضع النقاط على الحروف وسمَّى الأسماء بمسمياتها ، بارك فيه وفي والديه الذين جابوه ، خرج من فضل الله منْتصراً على أعداءه وخصومه ، ودخل بالإسلام ألوف مؤلفة بفضل الله ثم بفضله وحنكته السياسية التي قَلَّ أن يوجد مثله بتاريخنا المعاصر ، بالرغم أن المتشدقين والمتفيقهين والمُحدثين والتكفريين وغيرهم من الجهلة ، قاموا ضده بحملات إعلامية وانتقدوه ، ولكن مع كل هذه الهجمات خرج منتصراً لإن الله معاه ، ومن كان الله معاه فلاخوفٍٍ عليه ولا يَحْزَنْ ، حفظه الله وحفظ الأسرة المالكة ، يعون أن المسلمين ليس عندهم استعدادا يواجهون امريكا واسرائيل واوربا ، ويعلمون أيضا أن هذه الدول لاتمانع أن تسخدم أحدث الأسلحة ضد المسلمين عامة والعرب خاصة ، كما فعلوا ذلك في فلسطين والعراق وافغانستان ، ليس لدي هذه الدول عهود ومواثيق تُلزمها ، وليس هناك دولة أخرى أو دول تتعادل معها في العدد والعتاد ، لكي تعمل توازن دولى عالمي ، إنما الولايات المتحدة الإمريكية الكل بالكل ، تقول وتفعل ما تشاء دون رقيب أو حسيب ، السؤال الذي طرح نفسه وينتظر من الجميع الإجابة .
هل هذه التصرفات كما تلاحظون بالصورة ، والتي نزلتها من ( msn )تخدم قضايانا أو تخدم ديننا الإسلام ؟ أم إن هذه التصرفات والتصورات- تشوهه وتشوه صورة المسلمين ؟! هذا ما أردت ذكره والله من وراء القصد - والسلام عليكم .
الله سبحانه أمرنا بما أمر به الأنبياء والمرسلين ، ودين الله الإسلام ليس حكْرٍ لأحدْ بل مُشَاعٌ لكل مسلم ومسلمة ، ولكن أن يُستخدمْ ضد الخصوم بطرق يظنون المُتقولين على الله إنها من الإسلام ، فهذه من أعظم المصائب أن الذين يقومون بذلك سادات القوم !!
فتتبعهم الغوغائيين بالتشجيع والتبجيل والتهليل وكأن ساداتهم حرروا فلسطين ! لقاء هذه التصرفات التي تشمئزُ منها النفوس وترفضها العقول السليمة ، بل مثل العنْزْ التي تحفرْ قبرهاَ بظلفها ... إذا كانوا هؤلاء الذين يفكرون ويخططون وينفذون فهل نشْرهْ على العوام ، إن تصرفوا أكثر مما يتصرفون قياداتهم !! لاحظوا مدى التَّخلفْ قالوا هذا ( جهاد !!؟ ) تصرفاتهم هذه أسقطت امريكا واوربا !؟ ضحك على الذقون
بارك فيك يا أبو متعب
وبارك في آل سعود جميعا ذكرهم وأنثاهم ، صغيرهم وكبيرهم ، عندما أراد خادم الحرمين الشرفين حفظه الله ، من بعد نظره وحكمته أن يواجه الغرب بفكرهم وما يؤمنون به أن الإسلام ذاته ( إرهاب ) وأن المسلمين عامة سوى من تمسك به أو خالفه جميعا ( إرهابيين ) وضع النقاط على الحروف وسمَّى الأسماء بمسمياتها ، بارك فيه وفي والديه الذين جابوه ، خرج من فضل الله منْتصراً على أعداءه وخصومه ، ودخل بالإسلام ألوف مؤلفة بفضل الله ثم بفضله وحنكته السياسية التي قَلَّ أن يوجد مثله بتاريخنا المعاصر ، بالرغم أن المتشدقين والمتفيقهين والمُحدثين والتكفريين وغيرهم من الجهلة ، قاموا ضده بحملات إعلامية وانتقدوه ، ولكن مع كل هذه الهجمات خرج منتصراً لإن الله معاه ، ومن كان الله معاه فلاخوفٍٍ عليه ولا يَحْزَنْ ، حفظه الله وحفظ الأسرة المالكة ، يعون أن المسلمين ليس عندهم استعدادا يواجهون امريكا واسرائيل واوربا ، ويعلمون أيضا أن هذه الدول لاتمانع أن تسخدم أحدث الأسلحة ضد المسلمين عامة والعرب خاصة ، كما فعلوا ذلك في فلسطين والعراق وافغانستان ، ليس لدي هذه الدول عهود ومواثيق تُلزمها ، وليس هناك دولة أخرى أو دول تتعادل معها في العدد والعتاد ، لكي تعمل توازن دولى عالمي ، إنما الولايات المتحدة الإمريكية الكل بالكل ، تقول وتفعل ما تشاء دون رقيب أو حسيب ، السؤال الذي طرح نفسه وينتظر من الجميع الإجابة .
هل هذه التصرفات كما تلاحظون بالصورة ، والتي نزلتها من ( msn )تخدم قضايانا أو تخدم ديننا الإسلام ؟ أم إن هذه التصرفات والتصورات- تشوهه وتشوه صورة المسلمين ؟! هذا ما أردت ذكره والله من وراء القصد - والسلام عليكم .