مهلهل
21-07-2010, 01:02 AM
وقعة الواقعة وأظن انه ليس لوقعتها كاذبة
رسالتي هذه عاجله إلى هرم القبيلة لا تقتلوا الأمل الصغير الذي ينمو معتمداً على من حوله من الشباب المشجعين أنه كغصن الزيتون لا يحتاج إلى ماء عندما يقوى عوده ولن يستطيع احد قلعه من جذوره فقد عجز عن ذلك الغصن الزيتوني يهود بنى قريضه.
رسالتي إلى الهرم الذي نراه قدوه إلى كبار السن إلى المقدمة إلى من ينوب عنا في كل شي ولم يجعل لنا قسم أو مشاركه صغيره انتم من دفعنا إلى التمرد عليكم ، هذا حال الشباب في هذا العام.
وسيظل صوت الشباب قوياً كالقلم لا يتكلم في حين حدوث الحادث ويجد الوقت المناسب للرد تراه في كل جيب يتزين به وقد يكون غاليا أو رخيصا ولكن إذا نفث حبره فقد يوصل لحبل المشنقة التي ذكرت بان عاداتنا على ذلك الحبل وقد وقعة الواقعة التي ليس لوقعتها كاذبه وما كنت أراه وارمي له حصل والرساله وصلت للجميع ولكنهم متفرجه أو ملتحفه بلحاف الحياء.
رسالتي إلى هرم القبيله لماذا صوت الشباب وصل هذه المرة بعنف.....
مع انه تم تكبير الموضوع البسيط في نظري ولكنه فرصه ذهبيه لمن ينادي لإسكات عنفوان الشباب وقتل بعض العادات.
سأجاوب عن ثلة الشباب: لان هناك من دعا إلى عدم الدخول بالمداقل والدمات والعرضات في آخر محافلنا (الزواجات) وقال نجتمع في أماكن الاحتفالات ونقدم التهنئة ونحن جالسون على المقاعد الفارهه فهل تريدون الشباب أن يقولوا شكرا لكم لقتل العادات. ولو أن الرد جاء في وقته بكلام لكان هموا بشتمه ومعارضته لكلام الكبار على حد قولهم أمر لا نقاش فيه. أيها الكبار اعترفوا أن هناك خطأ منكم ولو مره لا نريد أن تردوا علينا في منتدانا ردوا علينا في ارض الواقع.
وصدقوني اذا لم تجدوا ما يمكن أن يطفئ نار وغيرة الشباب على عاداتهم فهناك مساوئ أخرى قد تحصل فالشباب لا يدخلون بدماتهم وعرضاتهم علي قبيلتهم فقط بل يومياً يدخلون على قبائل أخرى وانتم تعلمون أو لا تعلمون وهناك يفرغون طاقتهم الشبابيه ......؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ علموا أبنائكم بين أيديكم.
إلى الهرم الذي نراه قدوه أتمنى أن تصل الرساله ..... أتمنى أن تصل ..... أتمنى أن تصل ..... أتمنى أن تصل ..... أتمنى أن تصل ..... أتمنى أن تصل ..... أتمنى أن تصل ..... أتمنى أن تصل ..... أتمنى أن تصل ..... أتمنى أن تصل ..... أتمنى أن تصل ..... أتمنى أن تصل ..... أتمنى أن تصل ..... أتمنى أن تصل ..... أتمنى أن تصل ..... أتمنى أن تصل ..... أتمنى أن تصل .....
رسالتي هذه عاجله إلى هرم القبيلة لا تقتلوا الأمل الصغير الذي ينمو معتمداً على من حوله من الشباب المشجعين أنه كغصن الزيتون لا يحتاج إلى ماء عندما يقوى عوده ولن يستطيع احد قلعه من جذوره فقد عجز عن ذلك الغصن الزيتوني يهود بنى قريضه.
رسالتي إلى الهرم الذي نراه قدوه إلى كبار السن إلى المقدمة إلى من ينوب عنا في كل شي ولم يجعل لنا قسم أو مشاركه صغيره انتم من دفعنا إلى التمرد عليكم ، هذا حال الشباب في هذا العام.
وسيظل صوت الشباب قوياً كالقلم لا يتكلم في حين حدوث الحادث ويجد الوقت المناسب للرد تراه في كل جيب يتزين به وقد يكون غاليا أو رخيصا ولكن إذا نفث حبره فقد يوصل لحبل المشنقة التي ذكرت بان عاداتنا على ذلك الحبل وقد وقعة الواقعة التي ليس لوقعتها كاذبه وما كنت أراه وارمي له حصل والرساله وصلت للجميع ولكنهم متفرجه أو ملتحفه بلحاف الحياء.
رسالتي إلى هرم القبيله لماذا صوت الشباب وصل هذه المرة بعنف.....
مع انه تم تكبير الموضوع البسيط في نظري ولكنه فرصه ذهبيه لمن ينادي لإسكات عنفوان الشباب وقتل بعض العادات.
سأجاوب عن ثلة الشباب: لان هناك من دعا إلى عدم الدخول بالمداقل والدمات والعرضات في آخر محافلنا (الزواجات) وقال نجتمع في أماكن الاحتفالات ونقدم التهنئة ونحن جالسون على المقاعد الفارهه فهل تريدون الشباب أن يقولوا شكرا لكم لقتل العادات. ولو أن الرد جاء في وقته بكلام لكان هموا بشتمه ومعارضته لكلام الكبار على حد قولهم أمر لا نقاش فيه. أيها الكبار اعترفوا أن هناك خطأ منكم ولو مره لا نريد أن تردوا علينا في منتدانا ردوا علينا في ارض الواقع.
وصدقوني اذا لم تجدوا ما يمكن أن يطفئ نار وغيرة الشباب على عاداتهم فهناك مساوئ أخرى قد تحصل فالشباب لا يدخلون بدماتهم وعرضاتهم علي قبيلتهم فقط بل يومياً يدخلون على قبائل أخرى وانتم تعلمون أو لا تعلمون وهناك يفرغون طاقتهم الشبابيه ......؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ علموا أبنائكم بين أيديكم.
إلى الهرم الذي نراه قدوه أتمنى أن تصل الرساله ..... أتمنى أن تصل ..... أتمنى أن تصل ..... أتمنى أن تصل ..... أتمنى أن تصل ..... أتمنى أن تصل ..... أتمنى أن تصل ..... أتمنى أن تصل ..... أتمنى أن تصل ..... أتمنى أن تصل ..... أتمنى أن تصل ..... أتمنى أن تصل ..... أتمنى أن تصل ..... أتمنى أن تصل ..... أتمنى أن تصل ..... أتمنى أن تصل ..... أتمنى أن تصل .....