أبو ياسر
31-08-2010, 12:18 AM
قراءت موضوع في جريدة الوطن الصادرة صباح هذا اليوم للكاتب والاستاذ. على الموسى وهو بعض حقوق الأيتام على المجتمع.
يقول الكاتب وفقه الله:في ضاحية قروية لا يزيد قطرها عن 30 كيلوا مترا يذكر لى أحد المحسنين إحصائية من 480 يتيما في بضع قرى معدودة. والأيتام ليسوامجرد أفواه جائعه ومن الخطأ الجسيم أن نعتقد أن مسؤلتنا الاجتماعية مع هذه الشريحة تنحصر في السؤالأو الصدقة.
فلا أحد يموت من الجوع , فلليتم في كثير منالظروف ذيوله المادية مثلماله إرهاصاته المعنوية.
وهنا تحدث الكاتب عن الجانب المعنوى . هؤلاء أو اكثرهم يفتقدونالإشراف والتوجيه. وبالتالى هم يدفعون ضريبة اليتمفي الحياة لمرتين: في الولى عندما يفتقد. عندما يفتقد عاطفة الابوة وهم اطفال في مقتبل الحياة, وفي الثانية عندما يكبرون ثم يلمسون قسوة المجتمع الذى لم يقدر في فرصة أ/اما مهم ما كان من قبلمن إذلال الحياة ومن ظروفها القاسية.
وهنا يقتر ح الكاتب. أن تعطى الفرصة الوظيفية لليتم حتى ولو لم يكن فائزا بالمسابقة بشرط البرهان على انه يتميم منذو الطفولة.. وبذات الشرطأنا مع فرصة المقعد الجامعي لليتم بغض النظر عن جدلية الدرجات والنسب الموزونة والمؤهلة. لأن سواد الأيتامفقدوا ماهو أهممن ابوةالتوجيه والإشراف والمتابعة ..
ويقول كذلك انا مع أن تعطي كل عائلة يتيمة فرصة لأكبر الأبناء بالدخول مباشرة وبلا مفاضلة. إلى كلية عسكريةلأن الاخ الأ كبر من الأيتام هو عماد الخيمة .
ويقول أنا مع القرض العقاري لعائلة الأيتام دون قوائم الانتظارالطويلة لعقدين من الزمن.
واخيرا يختم الموضوع .اذا لم يكن لهم هذا الحق المباشر . فماذا أعطيناهم من الحقوق؟
ويقول الدكتور يجب ابعاد هؤلاء عن طوابير الانتظار.
لا ان نتذكرهم في الزكاة أو الصدقة فقط. انا مع التضحية الاجتماعية لأجلهم لا ان يكونوا مجرد جمعيعة خيرية.. انتهي مقال الدكتور الذى اخذت منه القليل فقط.
الاستاذ الدكتور على الموسى بداية لك شكرى وتقديري على هذا الحس الوطني الغير مستغرب على شخص بمكانتكم وان ماقلته لا يصدر الامن انسان ربي وهبه حس وانسانية عظيمه فما عسني ان اقول في شخصكم ولكن في هذا الشهر الفضيل اسال الله ان يجزيك بكل حرف كتبته في هذه الفئه الغاليه احسان وتوفيق فالدال على الخير كفاعله.
اخواني ونحن في شهر تضاعف فيه الحسنات ليقدم كلا منا مايستطيع ليفوز بلاجر العظيم من الرب الكريم 44لا حرمن الله واياكم من الاجر واما ما قاله الدكتورك من يستطيع الاهتمام به ودلوتنا ايدها الله تسعي لكل ما من شانه توفير ما يحتاج اليه ابناء الوطن وان كانت هذه الفئة لها الحق كما اوضحة الكاتب الكريم فحبذا ان تتحق هذه الاماني باذن الله تعالى.
لكم محبتي وتقديري.
يقول الكاتب وفقه الله:في ضاحية قروية لا يزيد قطرها عن 30 كيلوا مترا يذكر لى أحد المحسنين إحصائية من 480 يتيما في بضع قرى معدودة. والأيتام ليسوامجرد أفواه جائعه ومن الخطأ الجسيم أن نعتقد أن مسؤلتنا الاجتماعية مع هذه الشريحة تنحصر في السؤالأو الصدقة.
فلا أحد يموت من الجوع , فلليتم في كثير منالظروف ذيوله المادية مثلماله إرهاصاته المعنوية.
وهنا تحدث الكاتب عن الجانب المعنوى . هؤلاء أو اكثرهم يفتقدونالإشراف والتوجيه. وبالتالى هم يدفعون ضريبة اليتمفي الحياة لمرتين: في الولى عندما يفتقد. عندما يفتقد عاطفة الابوة وهم اطفال في مقتبل الحياة, وفي الثانية عندما يكبرون ثم يلمسون قسوة المجتمع الذى لم يقدر في فرصة أ/اما مهم ما كان من قبلمن إذلال الحياة ومن ظروفها القاسية.
وهنا يقتر ح الكاتب. أن تعطى الفرصة الوظيفية لليتم حتى ولو لم يكن فائزا بالمسابقة بشرط البرهان على انه يتميم منذو الطفولة.. وبذات الشرطأنا مع فرصة المقعد الجامعي لليتم بغض النظر عن جدلية الدرجات والنسب الموزونة والمؤهلة. لأن سواد الأيتامفقدوا ماهو أهممن ابوةالتوجيه والإشراف والمتابعة ..
ويقول كذلك انا مع أن تعطي كل عائلة يتيمة فرصة لأكبر الأبناء بالدخول مباشرة وبلا مفاضلة. إلى كلية عسكريةلأن الاخ الأ كبر من الأيتام هو عماد الخيمة .
ويقول أنا مع القرض العقاري لعائلة الأيتام دون قوائم الانتظارالطويلة لعقدين من الزمن.
واخيرا يختم الموضوع .اذا لم يكن لهم هذا الحق المباشر . فماذا أعطيناهم من الحقوق؟
ويقول الدكتور يجب ابعاد هؤلاء عن طوابير الانتظار.
لا ان نتذكرهم في الزكاة أو الصدقة فقط. انا مع التضحية الاجتماعية لأجلهم لا ان يكونوا مجرد جمعيعة خيرية.. انتهي مقال الدكتور الذى اخذت منه القليل فقط.
الاستاذ الدكتور على الموسى بداية لك شكرى وتقديري على هذا الحس الوطني الغير مستغرب على شخص بمكانتكم وان ماقلته لا يصدر الامن انسان ربي وهبه حس وانسانية عظيمه فما عسني ان اقول في شخصكم ولكن في هذا الشهر الفضيل اسال الله ان يجزيك بكل حرف كتبته في هذه الفئه الغاليه احسان وتوفيق فالدال على الخير كفاعله.
اخواني ونحن في شهر تضاعف فيه الحسنات ليقدم كلا منا مايستطيع ليفوز بلاجر العظيم من الرب الكريم 44لا حرمن الله واياكم من الاجر واما ما قاله الدكتورك من يستطيع الاهتمام به ودلوتنا ايدها الله تسعي لكل ما من شانه توفير ما يحتاج اليه ابناء الوطن وان كانت هذه الفئة لها الحق كما اوضحة الكاتب الكريم فحبذا ان تتحق هذه الاماني باذن الله تعالى.
لكم محبتي وتقديري.