عندما تحتاج إلى صديق وفي

[الطفلة البريئة]

عندما تحتاج إلى صديق وفي

إن كانت لك رائحة ... فهذا طبيعي : لأن لكل منا رائحة

فلكل إنسان رائحته المميزة ، وهذه الرائحة تختلف بين شخص وآخر .

بعض الروائح غير المرغوب فيها تفقد صاحبها شعبيته

ويتجنبه الاخرون بسبب رائحته المزعجة وربما المقرفة

وهنا تنتصر النظافة ويطيب الاستحمام والانتظام فيه

وبالطريقة الكريمة الصحيحة

فلاتبخل على نفسك بجل الاستحمام المعطر

وانواع الشامبوهات ومزيل العرق وانواع العطور المحببة

لفائدته في الحافظ على جمال رائحتك
مع جمال هندامك والمظهر أكثر وقت ممكن

وليست الحل الوحيد لابد المدوامة على الماء والصابون

وإلا ستفقد للاسف مع الوقت القريب صديقك الوفي

الذي لن يسعده الاقتراب منك أبد

وبالسبب يبطل العجب وهما 2وليس 1

الاول ( ر. ج ) =الرائحة الجسمية

والثاني ( ر. م ) = رائحة الملابس

ولكم ودي ووردي

[علي بن دربي]

مع اني اعتقد ان للموضوع مغزى آخر الا اني ساحاول الرد على صلب الموضوع وهو مايتعلق بالنظافه اولا واخيرا

حقيقه ديننا يدعو الى النظافه وان النظافه من الايمان واعتقد ان الانسان الذي لايهتم بمظهره ولاينظف نفسه هو غير وفي مع نفسه اولافكيف يكون وفي مع الآخرين ويعتبر ايضا ظالم لنفسه لانه يعرض هذه النفس للانتقاد والازدراء من الآخرين بسبب هذا الاهمال

كما يقال ان الناس ليس لها الا الظاهر فعندما يراك انسان لاول مره وهو لايعرفك من قبل يستطيع تحديد هويتك من خلال هندامك ومظهرك فيرسم لك صوره في مخيلته من خلال هذا المظهر ان كان لائق او غير لائق غكن سفير لمظهرك دائما ولتترك في مظهرك علامه فارقه تتميز بها عن الآخرين مثل رائحة عطر جميله او طريقة لبس ملفته للنظر تجذب الانظار اليها
اخيرا الناس ليس لها الا الظاهر فاختر لنفسك مايطيب لك

فيجب على كل انسان ان يترك بصمه فارقه يستطيع ان يتفاخر بها على الاقل مع نفسه
فاذا اردت ان يكونو الناس اوفياء معك فكن وفي مع نفسك اولا حتى نجبر الناس على الوفاء معك ولو عن طريق مظهرك لان المظهر الخارجي قد يوحي ويعطي تصور عن المظهر الداخلي
ولكم محبتي

[الفارس]

الموضوع جميل بس عندما تحتاج صديق وفي

لابد ان يكون نظيف واذا ما كان فقولوا له بليز تنظيف قد يكون فم يااااي

او سروال اصفر ويييييييييييييييييييع الصديق الوفي صدوق مع صديقه

ابو ريحه مالها داعي