صديق الصمت
19-02-2011, 10:35 PM
اسباب انحناء الضهر وعلاجه
أسبابه في الطفولة المبكرة والمتأخرة:
1- العادة السيئة مثل الجلسة الخاطئة على مقعد الدراسة أو الوقفة الخاطئة أو الجلوس الطويل الخاطئ أمام
التلفاز.
2- بعض أمراض الجهاز التنفسي التي تسبب ضيق القفص الصدري وتسطحه فينحني الظهر .
3- ضعف النظر وقصره مما يجعل الشخص يميل إلى الأمام للتحقق من الأشياء.
4- خلل في منحنيات العمود الفقري.
5- مرض الكساح ولين العظام.
6- ضيق الملابس.
أسبابه في المراهقة والشباب:
1- العادة السيئة في اتخاذ الأوضاع الخاطئة في الوقوف والجلوس والنوم على وسادة عالية أو مرتبة لينة.
2- بعض الأعمال والمهن (الكاتب، مستخدم الحاسوب، الحمال... إلخ) واستمرار العمل في وضع يميل الجسم فيه
إلى الأمام.
3- بعض الأمراض الروماتزمية وأمراض الرئة والشلل.
4- انحناء البنات الطويلات لأجسامهن لخجلهن من طولهن.
5 - الحوادث والإصابات والأمراض.
6- نتيجة تشوهات أخرى مثل استدارة الكتفين أو سقوط الرأس أمامًا.
أسبابه في الشيخوخة:
1- بعض الأسباب التي حدثت في مراحل الطفولة والشباب.
2- ضعف العضلات.
3- تآكل الغضاريف بين الفقرات أو الفقرات نفسها.
تمارين علاجية
التمرين الأول:
1- الوقوف في وضع الاستعداد.
2- رفع الذراعين أمامًا عاليًا مع نقل الرجل اليمنى خلفًا وعمل تقوس بالظهر للخلف.
3- ثني الجذع أمامًا أسفل ولصق الكفين خلف الرجل الأمامية.
4- مد الجذع عاليًا مع ضم الرجل الخلفية للأمامية والعودة إلى وضع الاستعداد.
التمرين الثاني:
1- الجثو على الركبتين وتشبيك اليدين خلف الرأس في وضع الاستعداد.
2- ثني الجذع أمامًا أسفل للمس الرأس للأرض.
3- رفع الجذع عاليًا للوصول لوضع الاستعداد ثم عمل تقوس بالجذع للخلف مع الميل.
4- العودة إلى وضع الاستعداد
التمرين الثالث:
1- الوقوف والقدمان متباعدتان في وضع الاستعداد.
2- ثني الجذع أمامًا أسفل للمس الأرض باليدين.
3- رفع الجذع أمامًا عاليًا مع رفع الذراعين عاليًا والميل بالظهر خلفًا قليلاً.
4- ميل الجذع يمينًا.
5- ميل الجذع يسارًا.
6- خفض الذراعين جانبًا أسفل والعودة إلى وضع الاستعداد.
التمرين الرابع:
1- اليدان على الخصر والوقوف في وضع الاستعداد.
2- نقل الرجل اليمنى والطعن بها جانبًا مع رفع الذراعين عاليًا وميل الجذع جهة
الشمال أي جهة الرجل المفرودة.
3- العودة إلى وضع الاستعداد.
4- نقل الرجل اليسرى والطعن بها جانبًا مع رفع الذراعين عاليًا وميل الجذع
جهة اليمين أي جهة الرجل المفرودة.
5- العودة إلى وضع الاستعداد.
التمرين الخامس:
1- الوقوف في وضع الاستعداد، والذراعان جانبًا وثني الساعدين عاليًا.
2- لف الجذع جانبًا يمينًا مع ضغط الذراعين للخلف.
3- لف الجذع يسارًا مع ضغط الذراعين للخلف.
التمرين السادس:
1- الجثو في وضع الاستعداد، والذراعان جانبًا والرجل اليمنى مفرودة أمامًا.
2- ثني الجذع أمامًا أسفل مع رفع الذراعين عاليًا للمس مشط الرجل أمامًا.
3- العودة إلى وضع الاستعداد مع ميل الجذع خلفًا مع ضغط الذراعين خلفًا
ثم العودة إلى وضع الاستعداد وتكرار التمرين بالرجل الأخرى.
ملاحظة يجب أن تقرأوها
نلاحظ أنه من بين التمارين التي يصفها الأطباء كعلاج لهذا التشوه حركات مشابهة للركوع والسجود في الصلاة؛ فميل الجذع للأمام في الركوع والسجود يساعد على تمدد فقرات العمود الفقري وتباعدها عن بعضها البعض، وإن طول العمود الفقري يزداد بضعة سنتمترات في الركوع والسجود عن طوله في الوقوف - وهذا يؤمن للعمود الفقري المرونة اللازمة ويمنع التيبس فيه، وبالتالي يمنع من حدوث مثل هذا التشوه، وكذلك يفيد في علاجه. وهذا يفسر قلة نسبة الإصابة بمثل هذا التشوه عند المصلين بالمقارنة مع غيرهم وخاصة من غير المسلمين. وهكذا تتأكد تلك الفوائد البدنية التي قدَّر الله أن يحصل عليها المصلي عاجلاً في الدنيا بالوقاية من هذا التشوه أو علاجه وفوائد أخرى غير ذلك، فضلاً عما سيناله المصلي في الآخرة من أجر ومثوبة مقابل أدائه لهذه العبادة
</b></i>
أسبابه في الطفولة المبكرة والمتأخرة:
1- العادة السيئة مثل الجلسة الخاطئة على مقعد الدراسة أو الوقفة الخاطئة أو الجلوس الطويل الخاطئ أمام
التلفاز.
2- بعض أمراض الجهاز التنفسي التي تسبب ضيق القفص الصدري وتسطحه فينحني الظهر .
3- ضعف النظر وقصره مما يجعل الشخص يميل إلى الأمام للتحقق من الأشياء.
4- خلل في منحنيات العمود الفقري.
5- مرض الكساح ولين العظام.
6- ضيق الملابس.
أسبابه في المراهقة والشباب:
1- العادة السيئة في اتخاذ الأوضاع الخاطئة في الوقوف والجلوس والنوم على وسادة عالية أو مرتبة لينة.
2- بعض الأعمال والمهن (الكاتب، مستخدم الحاسوب، الحمال... إلخ) واستمرار العمل في وضع يميل الجسم فيه
إلى الأمام.
3- بعض الأمراض الروماتزمية وأمراض الرئة والشلل.
4- انحناء البنات الطويلات لأجسامهن لخجلهن من طولهن.
5 - الحوادث والإصابات والأمراض.
6- نتيجة تشوهات أخرى مثل استدارة الكتفين أو سقوط الرأس أمامًا.
أسبابه في الشيخوخة:
1- بعض الأسباب التي حدثت في مراحل الطفولة والشباب.
2- ضعف العضلات.
3- تآكل الغضاريف بين الفقرات أو الفقرات نفسها.
تمارين علاجية
التمرين الأول:
1- الوقوف في وضع الاستعداد.
2- رفع الذراعين أمامًا عاليًا مع نقل الرجل اليمنى خلفًا وعمل تقوس بالظهر للخلف.
3- ثني الجذع أمامًا أسفل ولصق الكفين خلف الرجل الأمامية.
4- مد الجذع عاليًا مع ضم الرجل الخلفية للأمامية والعودة إلى وضع الاستعداد.
التمرين الثاني:
1- الجثو على الركبتين وتشبيك اليدين خلف الرأس في وضع الاستعداد.
2- ثني الجذع أمامًا أسفل للمس الرأس للأرض.
3- رفع الجذع عاليًا للوصول لوضع الاستعداد ثم عمل تقوس بالجذع للخلف مع الميل.
4- العودة إلى وضع الاستعداد
التمرين الثالث:
1- الوقوف والقدمان متباعدتان في وضع الاستعداد.
2- ثني الجذع أمامًا أسفل للمس الأرض باليدين.
3- رفع الجذع أمامًا عاليًا مع رفع الذراعين عاليًا والميل بالظهر خلفًا قليلاً.
4- ميل الجذع يمينًا.
5- ميل الجذع يسارًا.
6- خفض الذراعين جانبًا أسفل والعودة إلى وضع الاستعداد.
التمرين الرابع:
1- اليدان على الخصر والوقوف في وضع الاستعداد.
2- نقل الرجل اليمنى والطعن بها جانبًا مع رفع الذراعين عاليًا وميل الجذع جهة
الشمال أي جهة الرجل المفرودة.
3- العودة إلى وضع الاستعداد.
4- نقل الرجل اليسرى والطعن بها جانبًا مع رفع الذراعين عاليًا وميل الجذع
جهة اليمين أي جهة الرجل المفرودة.
5- العودة إلى وضع الاستعداد.
التمرين الخامس:
1- الوقوف في وضع الاستعداد، والذراعان جانبًا وثني الساعدين عاليًا.
2- لف الجذع جانبًا يمينًا مع ضغط الذراعين للخلف.
3- لف الجذع يسارًا مع ضغط الذراعين للخلف.
التمرين السادس:
1- الجثو في وضع الاستعداد، والذراعان جانبًا والرجل اليمنى مفرودة أمامًا.
2- ثني الجذع أمامًا أسفل مع رفع الذراعين عاليًا للمس مشط الرجل أمامًا.
3- العودة إلى وضع الاستعداد مع ميل الجذع خلفًا مع ضغط الذراعين خلفًا
ثم العودة إلى وضع الاستعداد وتكرار التمرين بالرجل الأخرى.
ملاحظة يجب أن تقرأوها
نلاحظ أنه من بين التمارين التي يصفها الأطباء كعلاج لهذا التشوه حركات مشابهة للركوع والسجود في الصلاة؛ فميل الجذع للأمام في الركوع والسجود يساعد على تمدد فقرات العمود الفقري وتباعدها عن بعضها البعض، وإن طول العمود الفقري يزداد بضعة سنتمترات في الركوع والسجود عن طوله في الوقوف - وهذا يؤمن للعمود الفقري المرونة اللازمة ويمنع التيبس فيه، وبالتالي يمنع من حدوث مثل هذا التشوه، وكذلك يفيد في علاجه. وهذا يفسر قلة نسبة الإصابة بمثل هذا التشوه عند المصلين بالمقارنة مع غيرهم وخاصة من غير المسلمين. وهكذا تتأكد تلك الفوائد البدنية التي قدَّر الله أن يحصل عليها المصلي عاجلاً في الدنيا بالوقاية من هذا التشوه أو علاجه وفوائد أخرى غير ذلك، فضلاً عما سيناله المصلي في الآخرة من أجر ومثوبة مقابل أدائه لهذه العبادة
</b></i>