البرنس1
25-02-2011, 03:17 PM
http://www.okaz.com.sa/new/Issues/20110225/images/b0010_th3.jpg (http://www.okaz.com.sa/new/Issues/20110225/Images/b0010.jpg)
طمأن وزير الصحة الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة أمس المواطنين على صحة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز «إن الملك في وضع صحي طبيعي جداً ولله الحمد لكنه يحتاج إلى مواصلة برنامج التأهيل الذي بدأه في نيويورك».
وقال الربيعة في تصريح هاتفي للقناة الأولى في التلفزيون السعودي عبر الهاتف «خادم الحرمين الشريفين في وضع صحي ولله الحمد طبيعي جداً وعادت إليه صحته كما شاهد الجميع».
وأوضح وزير الصحة «لا شك أن عملية الظهر الكل يعرف أنها تأهيل لا يتوقف، يحتاج إلى برنامج متكامل، والملك شفي ولله الحمد من المشكلة، ولكن التأهيل لا يتوقف، ويحتاج إلى استمرار، وسوف يستمر في البرنامج الذي أخذه منذ زمن طويل»، مؤكدا «لكن هذا لا يمنع أن يؤدي ويزاول ويتابع خادم الحرمين الشريفين مهامه كما كان أثناء تواجده خارج المملكة».
وذكر بالمراحل التي مر بها خادم الحرمين الشريفين أيده الله منذ مغادرته المملكة وحتى عودته مروراً بنيويورك ثم الدار البيضاء «المعروف أن أي إنسان يعمل عملية ظهر بغض النظر عن حجم هذه العملية يحتاج إلى وقت لعودة العضلات لطبيعتها، ولكن الملك ولله الحمد يقف، يمشي، يتحرك، يزاول أنشطته ـ كما شاهدتم جميعاً ـ ونشهد أن العودة تدريجية».
وخلص إلى القول «ونحن كأطباء مطمئنون جداً ولله الحمد على صحته، وعلى سلامته، وعلى نجاح كافة الإجراءات التي أجريت لمقامه الكريم».
طمأن وزير الصحة الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة أمس المواطنين على صحة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز «إن الملك في وضع صحي طبيعي جداً ولله الحمد لكنه يحتاج إلى مواصلة برنامج التأهيل الذي بدأه في نيويورك».
وقال الربيعة في تصريح هاتفي للقناة الأولى في التلفزيون السعودي عبر الهاتف «خادم الحرمين الشريفين في وضع صحي ولله الحمد طبيعي جداً وعادت إليه صحته كما شاهد الجميع».
وأوضح وزير الصحة «لا شك أن عملية الظهر الكل يعرف أنها تأهيل لا يتوقف، يحتاج إلى برنامج متكامل، والملك شفي ولله الحمد من المشكلة، ولكن التأهيل لا يتوقف، ويحتاج إلى استمرار، وسوف يستمر في البرنامج الذي أخذه منذ زمن طويل»، مؤكدا «لكن هذا لا يمنع أن يؤدي ويزاول ويتابع خادم الحرمين الشريفين مهامه كما كان أثناء تواجده خارج المملكة».
وذكر بالمراحل التي مر بها خادم الحرمين الشريفين أيده الله منذ مغادرته المملكة وحتى عودته مروراً بنيويورك ثم الدار البيضاء «المعروف أن أي إنسان يعمل عملية ظهر بغض النظر عن حجم هذه العملية يحتاج إلى وقت لعودة العضلات لطبيعتها، ولكن الملك ولله الحمد يقف، يمشي، يتحرك، يزاول أنشطته ـ كما شاهدتم جميعاً ـ ونشهد أن العودة تدريجية».
وخلص إلى القول «ونحن كأطباء مطمئنون جداً ولله الحمد على صحته، وعلى سلامته، وعلى نجاح كافة الإجراءات التي أجريت لمقامه الكريم».