المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الرحمة القاسية متى نحتاجها ؟


الطفلة البريئة
19-03-2011, 04:21 PM
لما تكون الرحمة قاسيه احيانا ,ومت تكون القسوة في الرحمة مطلوبة !!!
أي متى نحتاج الى القسوة ؟
من أكثر من يحتاج اليها ومن ترا اكثر من يستخدمها ؟
وقسو الأم هل هي قسوة؟ ذلك الاب هل فعلا يقسو ؟؟؟
وهل يمكن ان يتحول الحنان الى قسوة ؟
( نريد ان نناقش الموضوع كأشخاص طبيعيين
لامكان للعنف والارهاب هنا نتحدث عن امور طبيعية
قد تحصل في كل بيت ويراها ابنائنا قسوة منا ؟
او تحدث لشخص ما ولا مفر لانقاذه الا بها ؟ )
هناك أنواع مختلفة من القسوة تمر علينا
لنستفيد من تجارب بعضنا بصورة غير مباشرةاو مباشرة هنا
او كنصيحة


كأم أقول

إن الأم لايعرف احد خيرها
إلا إن يفقدها
الأم هي أجمل شعور يخالج الإنسيان
وهو يشكوا لها
وهي ياويلي تدمع قلبها قبل عينها
على أولادها فلذات أكبادها
وهي تحنوا على هذا وذاك
وهي التي أوصى بها
الرسول صلى الله عليه وسلم
وقال أمك ثم أمك ثم أمك
أنها تذكرة دخولك للجنة بعد الله
لان رضاها من رضا الله عزوجل
الأم ليس لها أن تغيب إلى للشديد القوي كما يقولون
تقسوا الام لمصلحة ابنائها
ومهما قست دائما تتمنى لهم الخير


عندما تكون في مصلحتك بني
يتحول حنانها إلى قسوة

وأكثر من يفهم تلك القسوة
هم الوالدين اما الابناء الان ... ربما لا
تجارب مختلفة لكثير من البشر
تحياتي ولكم ودي ووردي

مقشـط
19-03-2011, 08:04 PM
الرحمة والقسوة ضدان
والاضداد لا تجتمع يا اديبة المنتدى
القسوة صفة تتمدد وتتقلص عندما
تخضع للتأويل تماشياً مع الزمن والمكان
فالتأنيب لطفل في مجتمع متحضر يرمز لنوع من القسوة
وكسر احد اطراف الابن في بيئة اجتماعية اخر بالكاد يقال عنه قسوة

يجمع كل من يتأمل طرحك ان المغزى خلف القسوة المقصودة
هي التقويم التربوي ويبرز هنا السؤال هل عجلة التقويم لا تندفع الا بالقسوة ؟

ان الايجابية والحوار والاحترام المتبادل مباديء يستلزم ترسيخها بين الابناء والاباء في عملية التربية وتنشأت المناعة لا المنع والقناعة لا ممارسة التسلط في مهمة التربية ستخلق جيل من قادة متزن ناجح هادىء

وختاما الاباء بشر في الطباع ولذلك تلعب مزاجية الاباء والضروف المحيطة بهم دور في تنفيذ دور التربية ولا نتوقع المثالية

قطرة الندى
19-03-2011, 11:06 PM
الرحمة والقسوة
قد يجتمعان وهما ضدان
عندما يخير الطبيب الاب بين حياة الام وجنينها
فيختار حياة الام تلك رحمة وقسوة وموقف صعب نجده اجتمع هنا
تحياتي

الطفلة البريئة
20-03-2011, 12:02 AM
الرحمة والقسوة ضدان

وختاما الاباء بشر في الطباع ولذلك تلعب مزاجية الاباء والضروف المحيطة بهم دور في تنفيذ دور التربية ولا نتوقع المثالية




أشكر لك مشاركتك القيمة

ومرورك العطر

والرحمة والقسوة ضدان صحيح

ولكن أخلافك إنهما لايجتمعان

( واختلاف وجهات النظر لايفسد الود )

وفي التربية السليمة الصحيحة علينا كمربين بجميع صفاتنا


أن لاتلعب مزاجية الاباء او المعلمي
او اي من قام بدور المربي أوالضروف المحيطة بهم
دور في تنفيذ دور التربية
وعلينا تجنب هذا الوقت المتعكر المزاج فيه ومهم فعلا تجنبه
للقيام بالتربية
لماقد ينتج عنه مالا تحمد عقباه

ويبرز هنا السؤال هل عجلة التقويم لا تندفع الا بالقسوة ؟

صحيح كلامك وسؤالك يجيب على نفسه
ولكن علينا ان نقرن هنا القسوة بالرحمة
حتى لاتتحول القسوة وهي بمفردها دون رحمة
لعنف وارهاب
فأحيانا كثيرة نحتاج القسوة ذات الرحمة
أو الرحمة القاسية التي أقصدها لعملية التهذيب والتقويم
حتى مع الذات
والتي تؤتي ثمارها الطيبة
اما القسوة فقط فلانحتاجها مطلقا

شكرا لك إضافاتك الرائعة
ولك ودي ووردي

الطفلة البريئة
20-03-2011, 12:09 AM
الرحمة والقسوة

قد يجتمعان وهما ضدان
عندما يخير الطبيب الاب بين حياة الام وجنينها
فيختار حياة الام تلك رحمة وقسوة وموقف صعب نجده اجتمع هنا

تحياتي



أصبت الرحمة القاسية هنا لها مكان
تحياتي ولك شكري

همس الغروب
20-03-2011, 02:10 AM
الأبناء في اوقات كثيره لا يعرفون مصلحه انفسهم

وعندما يلحظ احد الاباء ذلكـ هنا يقفونا أبا ئهم بتوجيه والنصح

وعندما يتماد هذا الابن يتعاملون الاهل بلقسوه ورد هذا الخطرعن فلذات اكبدهمـ

ابنائي لا يوجد اب ولا ام قاسيه قسوتهم خوف على مستقبلكم وحياتكم

وعندما يقسو احد الابويين بدون سبب هنا يجيب على الابناء الاهتمام بهمـ ولتقرب منهم

وفهم نفسياتهم فضروف الحياه والسن وتعب الجسم ومرضه

بحد الأمراض مثل 00مرض السكر 00والضغط 00

له دور كبير في توتر نفسيه هذا الاب او الام الغاليين

اختصار قسوه الاهل منبعها تمرد الابن 000

اختى الغاليه تحياتي لكـ 00