الفارس
05-05-2011, 10:52 AM
والدته تحاول إقناع الإدارة بالتراجع عن القرار
فصل "حفيد مبارك" من المدرسة وحرمانه من امتحان آخر العام
http://www.alqaryh.com/sabq/misc/get?op=GET_NEWS_IMAGE&name=news13694983.jpg&width=256&height=176
أكدت تقارير إخبارية مصرية، اليوم الأربعاء، أن المدرسة التي يدرس فيها عمر علاء، حفيد الرئيس المصري السابق حسني مبارك، قررت فصله نهائياً.
ووفقاً لما ذكرته صحيفة الأخبار المصرية، اليوم الأربعاء، فقد أرسلت المدرسة إخطارين بالفصل، أحدهما إلى عنوان عمر بحي مصر الجديدة بالقاهرة، والثاني إلى مقر إقامة عمر مع جده في شرم الشيخ.
وأكد الإخطار أن الفصل جاء بسبب تجاوز عمر نسبة الغياب عن المدرسة وانقطاعه عنها طوال الفصل الدراسي الثاني، حيث لم يتوجه إلى المدرسة منذ اندلاع ثورة 25 يناير.
ويترتب على قرار الفصل حرمان عمر من اختبار آخر العام للسنة الدراسية 2010-2011.
وعلمت الصحيفة أن والدته تجري محاولات مكثفة مع المدرسة لإقناع الإدارة بالتراجع عن القرار، وإيجاد صيغة تمكن ابنها من أداء اختبار آخر العام في شرم الشيخ.
كما أنها تحاول شرح الظروف والملابسات التي يمر بها عمر، وبالطبع تعرفها المدرسة، من حبس جده ووالده وعمه احتياطياً، وصعوبة حضور الطفل إلى القاهرة والانتظام في الدراسة.
فصل "حفيد مبارك" من المدرسة وحرمانه من امتحان آخر العام
http://www.alqaryh.com/sabq/misc/get?op=GET_NEWS_IMAGE&name=news13694983.jpg&width=256&height=176
أكدت تقارير إخبارية مصرية، اليوم الأربعاء، أن المدرسة التي يدرس فيها عمر علاء، حفيد الرئيس المصري السابق حسني مبارك، قررت فصله نهائياً.
ووفقاً لما ذكرته صحيفة الأخبار المصرية، اليوم الأربعاء، فقد أرسلت المدرسة إخطارين بالفصل، أحدهما إلى عنوان عمر بحي مصر الجديدة بالقاهرة، والثاني إلى مقر إقامة عمر مع جده في شرم الشيخ.
وأكد الإخطار أن الفصل جاء بسبب تجاوز عمر نسبة الغياب عن المدرسة وانقطاعه عنها طوال الفصل الدراسي الثاني، حيث لم يتوجه إلى المدرسة منذ اندلاع ثورة 25 يناير.
ويترتب على قرار الفصل حرمان عمر من اختبار آخر العام للسنة الدراسية 2010-2011.
وعلمت الصحيفة أن والدته تجري محاولات مكثفة مع المدرسة لإقناع الإدارة بالتراجع عن القرار، وإيجاد صيغة تمكن ابنها من أداء اختبار آخر العام في شرم الشيخ.
كما أنها تحاول شرح الظروف والملابسات التي يمر بها عمر، وبالطبع تعرفها المدرسة، من حبس جده ووالده وعمه احتياطياً، وصعوبة حضور الطفل إلى القاهرة والانتظام في الدراسة.