المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : قال الجندي لرئيسه::ادخل وتعرف؟!!


شهرانية و الفخر ليه
02-08-2011, 06:25 AM
قال الجندي لرئيسه:
صديقي لم يعد من ساحة المعركة سيدي..
أطلب منكم الذهاب للبحث عنه..


"الإذن مرفوض"
وأضاف الرئيس قائلا":
"لا أريدك أن تخاطر بحياتك من أجل رجل من المحتمل أنه قد مات"

الجندي دون أن يعطي أهمية لرفض رئيسه ذهب وبعد ساعة عاد وهو مصاب بجرح مميت حاملا" جثة صديقه..


كان الرئيس معتزا" بنفسه :
"لقد قلت لك أنه قد مات..قل لي أكان يستحق منك كل هذه المخاطرة للعثور على جثة؟!!


أجاب الجندي "محتضرا" :
بكل تأكيد سيدي..عندما وجدته كان لايزال حيا" واستطاع أن يقول لي: (كنت واثقا" بأنك ستأتي..)



*الصديق هو الذي يأتيك دائما حتى عندما يتخلى الجميع عنك*

فنادرا ما نجد مثل هؤلاء الاصدقاء
او نكون مثلهم


تقبلو تحياتي

الطاروق
02-08-2011, 11:00 PM
الصديق في هالزمن عملة نادرة ...
يعطيك العافية شهرانية ذوق بكل مواضيعك

ساحر البسمه
03-08-2011, 09:22 AM
وش فاده كلامه ..ليش ما جلس ولعن أبليس..ماعندنا مانع في أنه ضحى ولكن المسكين قدهوا ينازع

صح انا معكم أنه درس والتضحيه مطلوبه ولا بد من مساعده الصديق والحبيب

لاكن بشروط يا عيني

الرائي يغلب شجاعه الشجعاني

سعيد سداح / العقيد
03-08-2011, 01:57 PM
الصداقة كالمظلّة
كلما إشتّد المطر
كلما إزدادت الحاجة لها

الصداقة ود وإيمان
الصداقة حلماً وكيان يسكن الوجدان
الصداقة لاتوزن بميزان ولاتقدر بأثمان
فلابد منها لكل إنسان


شكراً على الطرح

صاحب السمو
04-08-2011, 01:05 AM
هذا الوفاء خنجر ملطخ من الدم في زمنا الأغبر

ساحر البسمه ههههههههه منسم رغم أن كلامك حلوووو

هيبة ملك
04-08-2011, 02:53 AM
آه آه آه ... لقد لامست جرحي بهذا الموضوع ولكن أحمد الله الذي
عوضني خير وحولي رجال بإذن الله ينشد فيهم الظهر ...

شكرآ لسردك وأسلوبك وطرحك المميز ...

حساس
16-08-2011, 11:05 AM
كلام اقل ما يقال عنه انه : درر
واعتقد من خلال فهمي
أن الشخص ينظر إلي الناس بنفس منظارهم إليه
عرف صديقه , وعرف وفاءه , فلم يستغرب مجيئه اليه لإنقاذه.
__________
انظر نظرة المتفائل ولا تفرط , ستجد الناس كما كنت تتوقع

الكائن الليلي
17-08-2011, 07:37 AM
صراااااحه نادر جدا ان تلقى مثل هاذي الصدااقه

ومن الصعب الحصول على مثل هاذا الوفااء

وشكرا لطرحك الرائع

أبو عبدالله
29-08-2011, 06:54 AM
أشكر لك هذ الإبداع نعم الصديق في هذه الأيام من الممكن أننا لانجده

تقبلي مروري