عبدالرحمن الدربي
19-08-2011, 05:30 PM
نجم الريال "أوزيل": ضربت "فيا" لأنه أساء إلى ديني.. الإسلام
أبدى لاعب ريال مدريد الألماني مسعود أوزيل أسفه على البطاقة الحمراء التي وُجهت له من الحكم في إياب كأس السوبر الإسباني، على ملعب "كامب نو" الأربعاء.
وقالت مدونة "سوكر بلوجر": إن أوزيل فسّر سبب استخدام يده لضرب فيا، بأن الأخير وجّه له عبارات مسيئة إلى ديانته، الإسلام، وهذا ما لا يرضاه أي شخص.
وهو ما تناقلته بعض الصحف والمواقع الإلكترونية نقلاً عن مقابلة لأوزيل مع صحيفة "ماركا" الإسبانية، حيث أكد أنها البطاقة الأولى له في مسيرته الكروية.
وشدد أوزيل على أنه يتلقى معاملة جيدة من الإسبانيين في مدريد، وفي بلده ألمانيا، على عكس ما بدر من "الكتالوني" فيا.
مؤكداً أن زملاءه بالفريق يحترمون ديانته، ومدربه مورينيو يراعي ظروف اللاعبين المسلمين في رمضان، وأنه يؤدي ركعتين قبل أي لقاء.
وينحدر مسعود أوزيل من الجيل الثالث للأتراك المقيمين في ألمانيا، الذين أتوا من مدينة زنغولداق في شمال تركيا.
ومسعود أوزيل من اللاعبين المسلمين الذين قبل بداية كل مباراة يقرؤون سورة من القرآن الكريم، لمساعدته على التركيز.
وفي مقابلة مع صحيفة "دير شبيغل" الألمانية، قال أوزيل: "أفعل ذلك دائماً قبل أن أنزل الملعب، أصلي، وزملائي يعرفون أنهم لا يستطيعون التحدث معي خلال هذه الفترة القصيرة".
وفي عام 2010، حصل مسعود أوزيل على جائزة بامبي لكونه المثال الناجح للاندماج في المجتمع الألماني.
أبدى لاعب ريال مدريد الألماني مسعود أوزيل أسفه على البطاقة الحمراء التي وُجهت له من الحكم في إياب كأس السوبر الإسباني، على ملعب "كامب نو" الأربعاء.
وقالت مدونة "سوكر بلوجر": إن أوزيل فسّر سبب استخدام يده لضرب فيا، بأن الأخير وجّه له عبارات مسيئة إلى ديانته، الإسلام، وهذا ما لا يرضاه أي شخص.
وهو ما تناقلته بعض الصحف والمواقع الإلكترونية نقلاً عن مقابلة لأوزيل مع صحيفة "ماركا" الإسبانية، حيث أكد أنها البطاقة الأولى له في مسيرته الكروية.
وشدد أوزيل على أنه يتلقى معاملة جيدة من الإسبانيين في مدريد، وفي بلده ألمانيا، على عكس ما بدر من "الكتالوني" فيا.
مؤكداً أن زملاءه بالفريق يحترمون ديانته، ومدربه مورينيو يراعي ظروف اللاعبين المسلمين في رمضان، وأنه يؤدي ركعتين قبل أي لقاء.
وينحدر مسعود أوزيل من الجيل الثالث للأتراك المقيمين في ألمانيا، الذين أتوا من مدينة زنغولداق في شمال تركيا.
ومسعود أوزيل من اللاعبين المسلمين الذين قبل بداية كل مباراة يقرؤون سورة من القرآن الكريم، لمساعدته على التركيز.
وفي مقابلة مع صحيفة "دير شبيغل" الألمانية، قال أوزيل: "أفعل ذلك دائماً قبل أن أنزل الملعب، أصلي، وزملائي يعرفون أنهم لا يستطيعون التحدث معي خلال هذه الفترة القصيرة".
وفي عام 2010، حصل مسعود أوزيل على جائزة بامبي لكونه المثال الناجح للاندماج في المجتمع الألماني.