صائد الفوائد
26-08-2011, 08:01 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
ساكتب موضوعي هذا عن ابنائنا وكيف تتم تربيتهم في زمن التكنلوجيا ذلك الزمن المخيف الذي جعل من ابنائنا وبناتنا في ضياع وتشتت وعدم الامبالاه مما جعل الاسره كل فرد منها يعيش حياته الخاصه فيه مابين الانترنت الذي اهدراوقاتهم فيما لايعود عليهم بالنفع وقد يؤدي الى كثير من المخاطر المحدقه والبلاستيشن الذي يعلم ابنائنا العدوانيه والقدح في العقيده والبلاك بيري الذي يسهل الانحراف الاخلاقي اذا أُسيء استخدامه.
واصبحت هذه الوسائل تربي ابنائنا وبناتنا حتى اصبح الاب والام كأن لاوجود لهم في حياة ابنائهم وبناتهم.
ولنا في اصحاب الرسول صلى الله عليه وسلم الاسوه الحسنه فهاهو اسامه ابن زيد ابن السادس عشر من عمره يقود الجيش الذي وصى به نبينا محمد صلى الله عليه وسلم علماً انه يوجد من هو اكبر واقدر منه على قيادة الجيش وهاهو ابن عباس رضي الله عنهما ابن السابعه او العاشره عندما كان مع الرسول صلى الله عليه وسلم في الحوار الذي دار بينهما وسأل النبي مرافقته الجنه فكل راع مسؤول عن رعيته وقد وصى الرسول صلى الله عليه وسلم علموا ابنائكم الرماية والسباحه وركوب الخيل ولو طبق هذا الحديث في حياتنا لم يوجد وقت لهذه الوسائل.
والسؤال هنا الى متى الغفله عن فلذات اكبادنا وجيل المستقبل؟
بقلمي.
ساكتب موضوعي هذا عن ابنائنا وكيف تتم تربيتهم في زمن التكنلوجيا ذلك الزمن المخيف الذي جعل من ابنائنا وبناتنا في ضياع وتشتت وعدم الامبالاه مما جعل الاسره كل فرد منها يعيش حياته الخاصه فيه مابين الانترنت الذي اهدراوقاتهم فيما لايعود عليهم بالنفع وقد يؤدي الى كثير من المخاطر المحدقه والبلاستيشن الذي يعلم ابنائنا العدوانيه والقدح في العقيده والبلاك بيري الذي يسهل الانحراف الاخلاقي اذا أُسيء استخدامه.
واصبحت هذه الوسائل تربي ابنائنا وبناتنا حتى اصبح الاب والام كأن لاوجود لهم في حياة ابنائهم وبناتهم.
ولنا في اصحاب الرسول صلى الله عليه وسلم الاسوه الحسنه فهاهو اسامه ابن زيد ابن السادس عشر من عمره يقود الجيش الذي وصى به نبينا محمد صلى الله عليه وسلم علماً انه يوجد من هو اكبر واقدر منه على قيادة الجيش وهاهو ابن عباس رضي الله عنهما ابن السابعه او العاشره عندما كان مع الرسول صلى الله عليه وسلم في الحوار الذي دار بينهما وسأل النبي مرافقته الجنه فكل راع مسؤول عن رعيته وقد وصى الرسول صلى الله عليه وسلم علموا ابنائكم الرماية والسباحه وركوب الخيل ولو طبق هذا الحديث في حياتنا لم يوجد وقت لهذه الوسائل.
والسؤال هنا الى متى الغفله عن فلذات اكبادنا وجيل المستقبل؟
بقلمي.