الطفلة البريئة
27-09-2011, 07:10 PM
ورودي وحدائقي الغناء ِ
أنت َ
لأجلك عانقت شوقي ِ
أهديتني الأمل َ
أهديتني الصمت َ
أنت َ
فرحي . فرحي الحزين ِ
هكذا أحببت تسميتك َ
صدى صوتك يطرب إذني ِ
عشقي وحنيني الأبدي ِ
أمواج هيامي
لحن السعادة
دفوف الفرح
طيف حلم يبقى بأيامي
خفقان قلبي فيك وبك
وخيال لك يزفني لعالمٌ الحبُ فذاك عالم ثاني ِ
سقى زهر الشوق فيك وفيني
في أي فصل ٍ
في أي زمن ٍ
شتاء أم صيف .جمال خريف. زخات مطر ونسمات ربيع
لاأعرف ولا أدري
سوى خاطرتي وقلمي
وكم أنت ِجميلة ياطفولتي غرستُ فيك ِحلمي
فكبرتُ وكبرَ فيني
وخفقَ لأجله قلبي
آاااه ياقلبي داخلي سكنتني
وكل الحياة فيك َ
ولأجلك أحببتُ كل الألوان ِ
و تذوقت ُبك جمال الكونِ ِ والأزهار ِ
فنزفتَ فيك وفيني مشاعرَ الأقلام ِ
واااه ٌ واااه َ
وهل للأقلام ِ الآن مشاعرُ بوح ٍونوح ٍ
آااهات ٍ وآااالام ٍ وذرفُ دموع ٍ عذبة ٍ كماء ِ الأنهار ِ
أم فيها الدموع ُ مالحة ٍ كالبحار ِ
ياااااااه ٌ
في تلك البحار ِ ضاعت َ مجاديف ُ غرامي
فأآااه ٌ ياغراامي أصبحت ُتسبح و تهرول ُ؟
تهرول إلى أين ؟ إني أراك َ أمامي
فإلى أين ياقلبي الوحيد
ياجمرا ً من الآهااات ِوالتنهيد
وسيلٌ من الذكرياات ِ
ذكريات ٌيحميني فيها حبك الفريد
طيفك يحميني حتى غارت َ ذكرياتك معها ذكرياتي
داخل النفس ِداخل الذاكرة ِ وعمق الأعماق ِ
كسفينة تايتنك َ غرقت في بحر ِ دموعك تستنجد دموعي
سافرت ُ بأحلامي هكذا إليك َ
بحثتُ عنك بين الأمواج وداخل المحيط ِ
بحنينك ولوعة أشتياقي
حلمي الرائع . لأجلي ولأجلك
ولكنز ِ حبٌ لؤلؤي محار من أعماق ِتلك المحيطاتِ
داخلي . داخلك
تذكرني وأُ ُذكرك َ
مهما جارت تصاريف الزمان ِ
كـُن ياحلمي بأحلامك هنا حيث حملتنا
فالحياة لاتنتظر أحد
ومهما تعاكست أو مهما طالت الأيامي
سيظل ُ الحبُ رابطنا الأبدي نعم هو رابطنا .
(من بوح قلمي )
أنت َ
لأجلك عانقت شوقي ِ
أهديتني الأمل َ
أهديتني الصمت َ
أنت َ
فرحي . فرحي الحزين ِ
هكذا أحببت تسميتك َ
صدى صوتك يطرب إذني ِ
عشقي وحنيني الأبدي ِ
أمواج هيامي
لحن السعادة
دفوف الفرح
طيف حلم يبقى بأيامي
خفقان قلبي فيك وبك
وخيال لك يزفني لعالمٌ الحبُ فذاك عالم ثاني ِ
سقى زهر الشوق فيك وفيني
في أي فصل ٍ
في أي زمن ٍ
شتاء أم صيف .جمال خريف. زخات مطر ونسمات ربيع
لاأعرف ولا أدري
سوى خاطرتي وقلمي
وكم أنت ِجميلة ياطفولتي غرستُ فيك ِحلمي
فكبرتُ وكبرَ فيني
وخفقَ لأجله قلبي
آاااه ياقلبي داخلي سكنتني
وكل الحياة فيك َ
ولأجلك أحببتُ كل الألوان ِ
و تذوقت ُبك جمال الكونِ ِ والأزهار ِ
فنزفتَ فيك وفيني مشاعرَ الأقلام ِ
واااه ٌ واااه َ
وهل للأقلام ِ الآن مشاعرُ بوح ٍونوح ٍ
آااهات ٍ وآااالام ٍ وذرفُ دموع ٍ عذبة ٍ كماء ِ الأنهار ِ
أم فيها الدموع ُ مالحة ٍ كالبحار ِ
ياااااااه ٌ
في تلك البحار ِ ضاعت َ مجاديف ُ غرامي
فأآااه ٌ ياغراامي أصبحت ُتسبح و تهرول ُ؟
تهرول إلى أين ؟ إني أراك َ أمامي
فإلى أين ياقلبي الوحيد
ياجمرا ً من الآهااات ِوالتنهيد
وسيلٌ من الذكرياات ِ
ذكريات ٌيحميني فيها حبك الفريد
طيفك يحميني حتى غارت َ ذكرياتك معها ذكرياتي
داخل النفس ِداخل الذاكرة ِ وعمق الأعماق ِ
كسفينة تايتنك َ غرقت في بحر ِ دموعك تستنجد دموعي
سافرت ُ بأحلامي هكذا إليك َ
بحثتُ عنك بين الأمواج وداخل المحيط ِ
بحنينك ولوعة أشتياقي
حلمي الرائع . لأجلي ولأجلك
ولكنز ِ حبٌ لؤلؤي محار من أعماق ِتلك المحيطاتِ
داخلي . داخلك
تذكرني وأُ ُذكرك َ
مهما جارت تصاريف الزمان ِ
كـُن ياحلمي بأحلامك هنا حيث حملتنا
فالحياة لاتنتظر أحد
ومهما تعاكست أو مهما طالت الأيامي
سيظل ُ الحبُ رابطنا الأبدي نعم هو رابطنا .
(من بوح قلمي )