اليورو
11-10-2011, 07:39 AM
لغةالأرقام
ساهمت الرئاسة العامة لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في الحفاظ على الأمن الفكري ومحاربة الفكر الضال وتحاور بعض معتنقي الأفكار المنحرفة وإعادة ما يزيد عن 2100 شخص لجادة الصواب، وبلغ عدد المناشط التي قامت بها الرئاسة للتحصين الفكري لأبناء المجتمع بأكثر من اثنين وعشرين ألف 228018 منشطاً.
وكشف تقرير إحصائي صادر عن الرئاسة العامة لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر عن القبض على (40) ألف ساحر ومشعوذ.
كما أحبطت عملية ابتزاز تقدر بـ(377) قضية خلصت منها المجتمع من الوحوش البشرية.
واستطاع الرئيس العام للهيئة الشيخ عبد العزيز بن حمين الحمين إنجاز عدد من الأهداف التي تتمحور حول تحقيق تطلعات القيادة لإعزاز هذه الشعيرة، والمساهمة الفاعلة في الحفاظ على أمن وتماسك المجتمع، فتوجهت عمليات التطوير نحو دعم البنية التحتية (الأساسية) لأعمال الجهاز، وجاءت في صور متعددة اشتملت على المجالات الأساسية للعمل بدءاً بالتخطيط الإستراتيجي ليكون ركيزة أساسية للعمل المؤسسي، وتوسيع الهيكل الإداري في جميع مستوياته لاستيعاب الحاجات الجديدة لمشروع تطوير العمل الميداني عبر فتح قنوات الإشراف والرقابة من أعلى الهرم إلى قاعدته، إضافة إلى دعم ذلك بعقد الشراكات والكراسي البحثية مع المؤسسات الأكاديمية والحكومية لضمان أفضل درجات الجودة في التدريب والاستشارات المتخصصة والمسوح الميدانية للتعرف على العوامل المؤثرة في الأركان الرئيسة لعمليات التطوير (العضو الميداني، إجراءات العمل، الأدوات والتقنيات).
ودعمت الإدارة القانونية بإدارة لحقوق الإنسان تضمن ثبات إجراءات العمل في إطار نظامي يحقق المعايير المعتمدة ويحفظ الحقوق.
وقد كان من أبرز ملامح هذا العام إقامة مراكز توجيهية ومحاضرات بلغت (20458) منشطاً، وإقامة الرئاسة 18 مركزاً توجيهياً يزيد على 18000 ثمانية عشر ألف كلمة توجيهية عامة.
ونظمت الرئاسة 28 ندوة في عدد من المجالات والموضوعات التي تسهم في الوعي الاجتماعي.
وفي مجال الاتصال بالجمهور شاركت الرئاسة بأكثر من 2357 محاضرة قدمها عدد من المختصين من طلبة العلم المدربين من منسوبي الرئاسة.
وساهمت الرئاسة برفع مستوى الوعي من خلال عدد من المواد المطبوعة والمسموعة حيث بلغت المطبوعات التوجيهية المقروءة والمسموعة (9166678) أي ما يزيد على تسعة ملايين منشطاً.
جاءت على النحو التالي: توزيع 105086 كتاباً وتوزيع 3431728 كتيبا وتوزيع 4272297 مطوية وتوزيع 1357576 مادة مسموعة.
أما عن ضبط الخمور والمسكرات ونظرا لما تمثله المسكرات من خطر على عقول وسلوك مستخدميها فقد ضبطت مراكز الهيئة ما يزيد على 260 مصنعاً للخمور وألقت القبض على 483 مروجا لها خلال الأشهر الماضية.
أما هروب الفتيات فقد ساهمت الرئاسة بالتعامل مع 205 قضية هروب تم خلالها اتخاذ التدابير التوجيهية والوقائية للحد من هذه الظاهرة ومعالجة وضع الواقعين فيها لضمان معالجة الأسباب التي دفعت للهروب لئلا يكونوا فريسة لمنظمي الجريمة.
وفي إطار اهتمام الرئاسة فقد تم إيجاد قناة تواصل عاجلة بين الرئاسة وفروعها فيما يخص البلاغات والشكاوى والوقوعات اليومية وتحقيق المتابعة الآنية على مدار الساعة لأعمال الفروع قامت الرئاسة بإنشاء مكتب عام للآمر المناوب في ديوان الرئاسة وذلك لخدمة ودعم الأداء الميداني وضبط إجراءات التوجيه في العمليات وإطلاع المسؤولين بشكل لحظي ودقيق على المستجدات.
وفي إطار مساندة خادم الحرمين الشريفين للجهات في أداء مهامها لحماية المجتمع من الشرور ولكون الرئاسة العامة من الجهات الحكومية في هذه الدولة المباركة التي تميزت بمسؤولية القضاء على الخرافة وكل ما يفسد العقيدة ومن ذلك مكافحة السحر والشعوذة هذه الآفة الخطيرة على المجتمع الضارة بأفراده والمفسدة لعقائد الناس مما أوجب القيام بعمل مميز وفق خطط مدروسة.
وعقدت الرئاسة عدداً من ورش العمل وجلسات التركيز لعدد من القيادات، وبلغت نسبة التدريب في الرئاسة خلال عام 92% من منسوبي الرئاسة خلال عام.
ونجحت الرئاسة في تحقيق مركز متقدم ضمن أفضل عشرين جهة حكومية في نسبة الإنجاز الكلي في مقياس التقدم لتطبيق التعاملات الإلكترونية الذي ينفذه برنامج التعاملات الإلكترونية الحكومي «يسر»، حيث حققت الرئاسة نسبة إنجاز 81.45 % في هذا القياس
صحيفة الجزيرة
ساهمت الرئاسة العامة لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في الحفاظ على الأمن الفكري ومحاربة الفكر الضال وتحاور بعض معتنقي الأفكار المنحرفة وإعادة ما يزيد عن 2100 شخص لجادة الصواب، وبلغ عدد المناشط التي قامت بها الرئاسة للتحصين الفكري لأبناء المجتمع بأكثر من اثنين وعشرين ألف 228018 منشطاً.
وكشف تقرير إحصائي صادر عن الرئاسة العامة لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر عن القبض على (40) ألف ساحر ومشعوذ.
كما أحبطت عملية ابتزاز تقدر بـ(377) قضية خلصت منها المجتمع من الوحوش البشرية.
واستطاع الرئيس العام للهيئة الشيخ عبد العزيز بن حمين الحمين إنجاز عدد من الأهداف التي تتمحور حول تحقيق تطلعات القيادة لإعزاز هذه الشعيرة، والمساهمة الفاعلة في الحفاظ على أمن وتماسك المجتمع، فتوجهت عمليات التطوير نحو دعم البنية التحتية (الأساسية) لأعمال الجهاز، وجاءت في صور متعددة اشتملت على المجالات الأساسية للعمل بدءاً بالتخطيط الإستراتيجي ليكون ركيزة أساسية للعمل المؤسسي، وتوسيع الهيكل الإداري في جميع مستوياته لاستيعاب الحاجات الجديدة لمشروع تطوير العمل الميداني عبر فتح قنوات الإشراف والرقابة من أعلى الهرم إلى قاعدته، إضافة إلى دعم ذلك بعقد الشراكات والكراسي البحثية مع المؤسسات الأكاديمية والحكومية لضمان أفضل درجات الجودة في التدريب والاستشارات المتخصصة والمسوح الميدانية للتعرف على العوامل المؤثرة في الأركان الرئيسة لعمليات التطوير (العضو الميداني، إجراءات العمل، الأدوات والتقنيات).
ودعمت الإدارة القانونية بإدارة لحقوق الإنسان تضمن ثبات إجراءات العمل في إطار نظامي يحقق المعايير المعتمدة ويحفظ الحقوق.
وقد كان من أبرز ملامح هذا العام إقامة مراكز توجيهية ومحاضرات بلغت (20458) منشطاً، وإقامة الرئاسة 18 مركزاً توجيهياً يزيد على 18000 ثمانية عشر ألف كلمة توجيهية عامة.
ونظمت الرئاسة 28 ندوة في عدد من المجالات والموضوعات التي تسهم في الوعي الاجتماعي.
وفي مجال الاتصال بالجمهور شاركت الرئاسة بأكثر من 2357 محاضرة قدمها عدد من المختصين من طلبة العلم المدربين من منسوبي الرئاسة.
وساهمت الرئاسة برفع مستوى الوعي من خلال عدد من المواد المطبوعة والمسموعة حيث بلغت المطبوعات التوجيهية المقروءة والمسموعة (9166678) أي ما يزيد على تسعة ملايين منشطاً.
جاءت على النحو التالي: توزيع 105086 كتاباً وتوزيع 3431728 كتيبا وتوزيع 4272297 مطوية وتوزيع 1357576 مادة مسموعة.
أما عن ضبط الخمور والمسكرات ونظرا لما تمثله المسكرات من خطر على عقول وسلوك مستخدميها فقد ضبطت مراكز الهيئة ما يزيد على 260 مصنعاً للخمور وألقت القبض على 483 مروجا لها خلال الأشهر الماضية.
أما هروب الفتيات فقد ساهمت الرئاسة بالتعامل مع 205 قضية هروب تم خلالها اتخاذ التدابير التوجيهية والوقائية للحد من هذه الظاهرة ومعالجة وضع الواقعين فيها لضمان معالجة الأسباب التي دفعت للهروب لئلا يكونوا فريسة لمنظمي الجريمة.
وفي إطار اهتمام الرئاسة فقد تم إيجاد قناة تواصل عاجلة بين الرئاسة وفروعها فيما يخص البلاغات والشكاوى والوقوعات اليومية وتحقيق المتابعة الآنية على مدار الساعة لأعمال الفروع قامت الرئاسة بإنشاء مكتب عام للآمر المناوب في ديوان الرئاسة وذلك لخدمة ودعم الأداء الميداني وضبط إجراءات التوجيه في العمليات وإطلاع المسؤولين بشكل لحظي ودقيق على المستجدات.
وفي إطار مساندة خادم الحرمين الشريفين للجهات في أداء مهامها لحماية المجتمع من الشرور ولكون الرئاسة العامة من الجهات الحكومية في هذه الدولة المباركة التي تميزت بمسؤولية القضاء على الخرافة وكل ما يفسد العقيدة ومن ذلك مكافحة السحر والشعوذة هذه الآفة الخطيرة على المجتمع الضارة بأفراده والمفسدة لعقائد الناس مما أوجب القيام بعمل مميز وفق خطط مدروسة.
وعقدت الرئاسة عدداً من ورش العمل وجلسات التركيز لعدد من القيادات، وبلغت نسبة التدريب في الرئاسة خلال عام 92% من منسوبي الرئاسة خلال عام.
ونجحت الرئاسة في تحقيق مركز متقدم ضمن أفضل عشرين جهة حكومية في نسبة الإنجاز الكلي في مقياس التقدم لتطبيق التعاملات الإلكترونية الذي ينفذه برنامج التعاملات الإلكترونية الحكومي «يسر»، حيث حققت الرئاسة نسبة إنجاز 81.45 % في هذا القياس
صحيفة الجزيرة