هيبة ملك
17-10-2011, 01:34 AM
رجل دين إيراني يتجاوز كل "الخطوط الحمراء": لو أردنا لأغتلنا الملك عبدالله
محمد عسيري- سبق- الرياض: في تصريحات مستفزة تحمل نبرة التحدي، وتبيّن حقد الإيرانيين على المملكة وقادتها، قال رجل دين إيراني متطرف: إن إيران تستطيع اغتيال خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز -حفظه الله- لو أرادت ذلك، حسبما قال الموقع الإلكتروني لإذاعة أوروبا الحرة، مشيراً إلى أن الموقع الإيراني الذي نقل تلك التصريحات سارع إلى إزالتها، غير أنها لا تزال موجودة في مواقع أخرى.
وبحسب موقع الإذاعة الأمريكية، فقد وضعت تلك التصريحات التي أدلى بها رجل الدين الإيراني المتطرف مهدي طيب، على الموقع الإلكتروني لـ "النادي الصحفي الإيراني" أمس السبت، وقال فيها: لسنا في حاجة لاغتيال السفير السعودي، ولكن لو أردنا اغتيال أي شخص، فلدينا القدرة على ذلك، بما في ذلك الملك عبد الله نفسه.
وأزال الموقع تلك التصريحات، وقال: إنها ليست موثوقة، ولا ينبغي استخدامها، غير أن تلك التصريحات ما زالت موجود في عدة مواقع، منها موقع "أفتاب" الإخباري الإيراني.
------------------------------------------------------------------
http://www.sabq.cc/img4/mhde.jpg
طيب.. متطرف يستمد معلوماته من شقيقه المسؤول في الاستخبارات
محمد عسيري– سبق– الرياض: مهدي طيب رجل دين إيراني متشدد، كان قد شن قبل أشهر حملة ضد الرئيس محمود أحمدي نجاد، واتهمه بأنه من أصول يهودية، كما أنه معروف بحملاته المتواصلة ضد السعودية ومساعيه لبث الفتنة الطائفية في السعودية، مستمداً قوته من شقيقه حسين طيب، الذي يشغل منصب رئيس وحدة استخبارات الحرس الثوري.
وطيب المعروف بآرائه المتطرفة يشغل حالياً مناصب عدة، منها رئيس "مقر عمار الاستراتيجي للتبليغ الثقافي والسياسي"، كما أنه أستاذ في الجامعة، ومدرس بحوزات دينية وخطيب جمعة.
ويستغل مهدي طيب تلامذته في الحوزة الدينية لبث أفكاره المتطرفة في المدن والقرى، خاصة في شهر رمضان؛ حيث يرسلهم تحت ستار التبليغ، غير أنه يستغلهم للنيل من خصومه في النظام الإيراني، وكذلك للتحريض ضد أصحاب المذاهب الأخرى وبعض الدول، ومنها السعودية.
وبحسب تقارير سلَّطت عليه الضوء خلال الحملة التي شنها على نجاد فإن طيب كان ينقل معلومات حول عمليات يقوم بها الحرس الثوري، واستنتجت بأن شقيقه يسرِّب له تلك المعلومات.
محمد عسيري- سبق- الرياض: في تصريحات مستفزة تحمل نبرة التحدي، وتبيّن حقد الإيرانيين على المملكة وقادتها، قال رجل دين إيراني متطرف: إن إيران تستطيع اغتيال خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز -حفظه الله- لو أرادت ذلك، حسبما قال الموقع الإلكتروني لإذاعة أوروبا الحرة، مشيراً إلى أن الموقع الإيراني الذي نقل تلك التصريحات سارع إلى إزالتها، غير أنها لا تزال موجودة في مواقع أخرى.
وبحسب موقع الإذاعة الأمريكية، فقد وضعت تلك التصريحات التي أدلى بها رجل الدين الإيراني المتطرف مهدي طيب، على الموقع الإلكتروني لـ "النادي الصحفي الإيراني" أمس السبت، وقال فيها: لسنا في حاجة لاغتيال السفير السعودي، ولكن لو أردنا اغتيال أي شخص، فلدينا القدرة على ذلك، بما في ذلك الملك عبد الله نفسه.
وأزال الموقع تلك التصريحات، وقال: إنها ليست موثوقة، ولا ينبغي استخدامها، غير أن تلك التصريحات ما زالت موجود في عدة مواقع، منها موقع "أفتاب" الإخباري الإيراني.
------------------------------------------------------------------
http://www.sabq.cc/img4/mhde.jpg
طيب.. متطرف يستمد معلوماته من شقيقه المسؤول في الاستخبارات
محمد عسيري– سبق– الرياض: مهدي طيب رجل دين إيراني متشدد، كان قد شن قبل أشهر حملة ضد الرئيس محمود أحمدي نجاد، واتهمه بأنه من أصول يهودية، كما أنه معروف بحملاته المتواصلة ضد السعودية ومساعيه لبث الفتنة الطائفية في السعودية، مستمداً قوته من شقيقه حسين طيب، الذي يشغل منصب رئيس وحدة استخبارات الحرس الثوري.
وطيب المعروف بآرائه المتطرفة يشغل حالياً مناصب عدة، منها رئيس "مقر عمار الاستراتيجي للتبليغ الثقافي والسياسي"، كما أنه أستاذ في الجامعة، ومدرس بحوزات دينية وخطيب جمعة.
ويستغل مهدي طيب تلامذته في الحوزة الدينية لبث أفكاره المتطرفة في المدن والقرى، خاصة في شهر رمضان؛ حيث يرسلهم تحت ستار التبليغ، غير أنه يستغلهم للنيل من خصومه في النظام الإيراني، وكذلك للتحريض ضد أصحاب المذاهب الأخرى وبعض الدول، ومنها السعودية.
وبحسب تقارير سلَّطت عليه الضوء خلال الحملة التي شنها على نجاد فإن طيب كان ينقل معلومات حول عمليات يقوم بها الحرس الثوري، واستنتجت بأن شقيقه يسرِّب له تلك المعلومات.