مشاهدة النسخة كاملة : سبحان الله
الرجل الذي كويس
11-01-2012, 11:13 PM
http://www.youtube.com/watch?v=LYr1SglGwlU
سبحان الله مقطع 38 ثانيه طفل امريكي يصلي ووالداه ليسم مسلماً
للصمت هيبه
12-01-2012, 01:15 AM
اسأل الله ان يجعل هدايت والده على يد هذا الصغير
سبحان الله الخالق اللهم اهدي والده الى طرييق الصواب
شيئ جميل ويثلج له الصدر جزيت عنا خير الجزاء
الرجل الذي كويس
13-01-2012, 04:54 PM
اسأل الله ان يجعل هدايت والده على يد هذا الصغير
سبحان الله الخالق اللهم اهدي والده الى طرييق الصواب
شيئ جميل ويثلج له الصدر جزيت عنا خير الجزاء
اللهم امين الله يسمع منك مشكور على مرورك على مواضيعي الذي يزيدها جمالاً
مخاوي الذيب
13-01-2012, 05:17 PM
روى البخاري ومسلم في صحيحيهما عن أبي هريرة رضي الله عنه، وهذا لفظ البخاري قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما من مولود إلا يولد على الفطرة، فأبواه يهودانه أو ينصرانه أو يمجسانه، كما تنتج البهيمة بهيمة جمعاء، هل تحسون فيها من جدعاء، ثم يقول أبو هريرة -رضي الله عنه- فطرة الله التي فطر الناس عليها لا تبديل لخلق الله ذلك الدين القيم.
فقد دل هذا الحديث على أن الأصل في كل مولود أنه يولد مسلماً، وأن التهود أو التنصر أو التمجس أمر طارئ على أصل الفطرة، قال ابن حجر في فتح الباري: الكفر ليس من ذات المولود ومقتضى طبعه بل إنما حصل بسبب خارجي، فإن سلم من ذلك السبب استمر على الحق.
ولهذا فإن النبي صلى الله عليه وسلم قال: فأبواه يهودانه أو ينصرانه أو يمجسانه..... ولم يقل: "أو يسلمانه" لأنه يولد مسلماً، ويؤيد ذلك ما في رواية مسلم قال: وفي رواية أبي كريب عن أبي معاوية: ليس من مولود يولد إلا على الفطرة، حتى يعبر عنه لسانه.
وفي رواية أخرى له من حديث ابن نمير: ما من مولود يولد إلا وهو على الملة.
قال النووي: والأصح أن معناه: أن كل مولود يولد متهيئاً للإسلام، فمن كان أبواه أو أحدهما مسلماً استمر على الإسلام في أحكام الآخرة والدنيا، وإن كان أبواه كافرين جرى عليه حكمهما في أحكام الدنيا.
ونقل ابن حجر عن الطيبي قال: والمراد تمكُّن الناس من الهدى في أصل الجبلة والتهيؤ لقبول الدين، فلو ترك المرء عليها لاستمر على لزومها ولم يفارقها إلى غيرها، لأن حسن هذا الدين ثابت في النفوس، وإنما يعدل عنه لآفة من الآفات البشرية كالتقليد.
ومن هذا يتبين أن الذي يولد لأبوين مسلمين فليس مقلداً لهما بل هو باق على أصل فطرته، وإنما يحصل التقليد ممن يتهود أو يتنصر أو يتمجس وغير ذلك من الملل. اللهم ثبت هذا الطفل على دينك وجعل من صلاحه صلاح لوالديه .... تقبل تحياتي يا كويس الديوانيه
صعب الاحساس
13-01-2012, 08:58 PM
الله يحفظ عليه فطرته وينفعه بدعواتنا ويتقبلها مننا
الرجل الذي كويس
14-01-2012, 05:16 PM
روى البخاري ومسلم في صحيحيهما عن أبي هريرة رضي الله عنه، وهذا لفظ البخاري قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما من مولود إلا يولد على الفطرة، فأبواه يهودانه أو ينصرانه أو يمجسانه، كما تنتج البهيمة بهيمة جمعاء، هل تحسون فيها من جدعاء، ثم يقول أبو هريرة -رضي الله عنه- فطرة الله التي فطر الناس عليها لا تبديل لخلق الله ذلك الدين القيم.
فقد دل هذا الحديث على أن الأصل في كل مولود أنه يولد مسلماً، وأن التهود أو التنصر أو التمجس أمر طارئ على أصل الفطرة، قال ابن حجر في فتح الباري: الكفر ليس من ذات المولود ومقتضى طبعه بل إنما حصل بسبب خارجي، فإن سلم من ذلك السبب استمر على الحق.
ولهذا فإن النبي صلى الله عليه وسلم قال: فأبواه يهودانه أو ينصرانه أو يمجسانه..... ولم يقل: "أو يسلمانه" لأنه يولد مسلماً، ويؤيد ذلك ما في رواية مسلم قال: وفي رواية أبي كريب عن أبي معاوية: ليس من مولود يولد إلا على الفطرة، حتى يعبر عنه لسانه.
وفي رواية أخرى له من حديث ابن نمير: ما من مولود يولد إلا وهو على الملة.
قال النووي: والأصح أن معناه: أن كل مولود يولد متهيئاً للإسلام، فمن كان أبواه أو أحدهما مسلماً استمر على الإسلام في أحكام الآخرة والدنيا، وإن كان أبواه كافرين جرى عليه حكمهما في أحكام الدنيا.
ونقل ابن حجر عن الطيبي قال: والمراد تمكُّن الناس من الهدى في أصل الجبلة والتهيؤ لقبول الدين، فلو ترك المرء عليها لاستمر على لزومها ولم يفارقها إلى غيرها، لأن حسن هذا الدين ثابت في النفوس، وإنما يعدل عنه لآفة من الآفات البشرية كالتقليد.
ومن هذا يتبين أن الذي يولد لأبوين مسلمين فليس مقلداً لهما بل هو باق على أصل فطرته، وإنما يحصل التقليد ممن يتهود أو يتنصر أو يتمجس وغير ذلك من الملل. اللهم ثبت هذا الطفل على دينك وجعل من صلاحه صلاح لوالديه .... تقبل تحياتي يا كويس الديوانيه
تعليقاتك دائماً تضيف لي انا شخصياً فوائد وعبر وتضيف لموضوعاتي توضيح وتنوير جزاك الله خير والف مليون تحيه لك ياتاج رأسي
سعيد سداح / العقيد
14-01-2012, 08:42 PM
لااله الاالله محمد رسول الله
بسمة امل
15-01-2012, 03:12 AM
سبحان الله
vBulletin® v3.8.7, Copyright ©2000-2024, TranZ by Almuhajir
diamond