مخاوي الذيب
28-09-2012, 04:49 PM
سم الله الرحمن الرحيم
احببت ان يكون موضوعي عن أخطاء نقع فيها كثيرا لاننتبه لها من العجلة
وسرعة الكتابة وان شاء الله نوايانا حسنة ولكن وجب التنبيه لتسببها
باختلاف كبير في معناها ونطقها ان كان في
لفظ الجلالة او المشيئة أو مناهي لفظية
ستتوضح لكم من خلال الموضوع
فأسأل الله لكم الافادة كما استفدت أنا الكثييير
قمت بجمعه من النت ومن خلال رسائل دينية تصلني من قنوات موثوقة عبر الجوال
والباب مفتوح للجميع ليكون مرجعا لنا جميعا <<< البيت بيتكم ولوووووووووو
نبدأ مع بعض .......
- الفرق بين ( الله .. و .. اللة )
فالبعض يكتبون سهوا لفظ الجلالة ( الله )
بالتاء المربوطة ( اللة ) فلنقرأ معا أول آية من سورة الفاتحة بالكتابتين :
الحمد للهِ رب العالمين
الحمد للةِ رب العالمين
هل لاحظتم الفرق ؟
لقد تحول معنى الكلمة من لفظ جلالة إلى لفظ شركي
ألا وهو إسم صنم ( اللات ) فأرجو الانتباه ....
-الفرق بين ( إن شاء الله ) و ( إنشاء الله ) -
فمعنى كلمة - إنشاء الله -
مثل أن تقول إنشاء بيت أو إنشاء مسجد ، بمعنى
إنشاء الشيء وبناءه أو صنعه - سبحانه جلّ شأنه -
ومن القرآن الكثير من الآيات مما يدل على هذا المعنى
( إنا أنشأناهن إنشاءً )
ومن الخطأ أن تقول على الله ( إنشاء الله ) ...
والصحيح في القول وكتابتها ( إن شاء الله ) يعني تفصلي الكلمات إن - شاء - الله
وهي المعنى الصحيح لما نقصد قوله ...
وتدل على أنه إن أراد الله كان ذلك أو إن قدّر الله كان ذلك
- أخطاء عند كتابة جُملة [ ما شاء الله ]ومنها:
كتابة جملة [ ماشالله ] أو [ مشاء الله ] بدلا من [ ما شاء الله ]
وأود التذكير هنا أن "ما " اسم موصول بمعني الذي , وهو أحد ركني الجملة ,
وليست جزءاً من الفعل " شاء "
فكلمة " شاء " ولفظ الجلالة جملة فعلية لا محل َّ لها من الإعراب صلة الموصول
ومعنى الجملة: الذي أراده الله
وبتتبع آيات القرآن الكريم في كتابة " ما شاء الله " لا نجد موضعاً واحداً قد حذفت فيه ألف " ما" ، وهذه كل المواضع التي وردت في القرآن الكريم
سورة الأنعام : وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلاَّ مَا شَاءَ اللَّهُ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ (128)
سورة الأعراف : قُل لاَّ أَمْلِكُ لِنَفْسِي نَفْعاً وَلاَ ضَراًّ إِلاَّ مَا شَاءَ اللَّهُ وَلَوْ كُنتُ أَعْلَمُ الغَيْبَ لاسْتَكْثَرْتُ مِنَ الخَيْرِ وَمَا مَسَّنِيَ السُّوءُ إِنْ أَنَا إِلاَّ نَذِيرٌ وَبَشِيرٌ لِّقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ (188)
سورة يونس : قُل لاَّ أَمْلِكُ لِنَفْسِي ضَراًّ وَلاَ نَفْعاً إِلاَّ مَا شَاءَ اللَّهُ لِكُلِّ أُمَّةٍ أَجَلٌ إِذَا جَاءَ أَجَلُهُمْ فَلاَ يَسْتَئْخِرُونَ سَاعَةً وَلاَ يَسْتَقْدِمُونَ (49)
سورة الكهف : وَلَوْلا إِذْ دَخَلْتَ جَنَّتَكَ قُلْتَ مَا شَاءَ اللَّهُ لاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِاللَّهِ إِن تَرَنِ أَنَا أَقَلَّ مِنكَ مَالاً وَوَلَداً (39)
سورة الانفطار : فِي أَيِّ صُورَةٍ مَّا شَاءَ رَكَّبَكَ (8)
سورة الأعلى : إِلاَّ مَا شَاءَ اللَّهُ إِنَّهُ يَعْلَمُ الجَهْرَ وَمَا يَخْفَى(7)
- كذلك كتابة واللهي من اجل تصديق كاتبها : والصحيح والله
ـــــــــــــــ يأرب دعاء أحدهم كاتبها : والصحيح يارب
ـــــــــــ يالا (هذه تقال عند العزم والتوكل )والصحيح يالله
- الخطأ الثالث قولنا في أغلب الردود والمواضيع ( خالص تحياتي ) وهذا لا يجوز
لأن الإخلاص لا يكون إلا لله
والصحيح ألاّ تقولها مسبوقه بخالص
مثال : تحيتي .. وتحيتي لك .. مع التحية .
مناهي لفظية
- قول البعض[بماذا تريدني أن أحلف لك؟؟]..أو..[أحلفك بإيش عشان تصدقني؟؟]
قال صلى الله عليه وسلم:{من كان حالفا فليحلف بالله أو ليصمت}رواه البخاري ومسلم
وعن ابن عمر رضي الله عنهما مرفوعا قال:{من حلف بغير الله فقد أشرك}رواه أحمد وصححه الألباني.
- قول البعض:{الهدية لا تهدى ولا تباع}والصحيح أن هذا الكلام ليس بحديث ولا حكم شرعي،بل أن الهدية إذا امتلكها الإنسان فله أن يتصرف فيها كيفما شاء سواء بالبيع أو الإهداء.
المصدر : ألفاظ ومفاهيم نهت عنها الشريعة
- قول البعض[جزاك الله ألف خير]وذلك حبا في مضاعفة الأجر ولكن أرشدنا النبي صلى الله عليه وسلم إلى مكافأة من أحسن بقول:[جزاك الله خيرا]وعلينا التسليم بأن اللفظ النبوي أكمل وأفضل،والتحديد بألف ليس أبلغ،ولا يحدد مقدار الثواب والجزاء في الدعاء بعدد لأن الله يضاعف لمن يشاء إلى سبعمائة ضعف إلى أضعاف كثيرة،فلنلتزم باللفظ النبوي.
المصدر :ألفاظ نهت عنها الشريعة
-من الألفاظ الخاطئة قول البعض:[ساعة لقلبك وساعة لربك]أو يقولون[ساعة وساعة]ويقصدون أن العبد يصلي ويعبد الله،وفي نفس الوقت يفعل ما يمليه عليه قلبه وهواه في الساعة الأخرى وهذا خطأ فإنما الحياة كلها لله قال تعالى:{قلْ إِنَّ صَلاَتِي وَنسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لله رَبِّ العَالَمِينَ}فهل يرضى هؤلاء أن يعاملهم الله في الآخرة كذلك فيقلبهم بين الجنة والنار:ساعة هنا..وساعة هنا؟
كتاب تنبيهات شرعية على الأخطاء اللفظية
- مناداة البعض لمن لا يعرف اسمه من العمالة باسم[محمد] وقد يكون هذا غير مسلم
فالأولى مناداته بـ[عبدالله]لأن جميع الخلق هم في الحقيقة عبيد لله وحده عز وجل.
ألفاظ نهت عنها الشريعة
انتهيت ولعل لديكم المزيد ...... في انتظاركم
اللهم إن أخطأت فمن نفسي والشيطان وإن أصبت فمنك وحدك لك الحمد والشكر.
احببت ان يكون موضوعي عن أخطاء نقع فيها كثيرا لاننتبه لها من العجلة
وسرعة الكتابة وان شاء الله نوايانا حسنة ولكن وجب التنبيه لتسببها
باختلاف كبير في معناها ونطقها ان كان في
لفظ الجلالة او المشيئة أو مناهي لفظية
ستتوضح لكم من خلال الموضوع
فأسأل الله لكم الافادة كما استفدت أنا الكثييير
قمت بجمعه من النت ومن خلال رسائل دينية تصلني من قنوات موثوقة عبر الجوال
والباب مفتوح للجميع ليكون مرجعا لنا جميعا <<< البيت بيتكم ولوووووووووو
نبدأ مع بعض .......
- الفرق بين ( الله .. و .. اللة )
فالبعض يكتبون سهوا لفظ الجلالة ( الله )
بالتاء المربوطة ( اللة ) فلنقرأ معا أول آية من سورة الفاتحة بالكتابتين :
الحمد للهِ رب العالمين
الحمد للةِ رب العالمين
هل لاحظتم الفرق ؟
لقد تحول معنى الكلمة من لفظ جلالة إلى لفظ شركي
ألا وهو إسم صنم ( اللات ) فأرجو الانتباه ....
-الفرق بين ( إن شاء الله ) و ( إنشاء الله ) -
فمعنى كلمة - إنشاء الله -
مثل أن تقول إنشاء بيت أو إنشاء مسجد ، بمعنى
إنشاء الشيء وبناءه أو صنعه - سبحانه جلّ شأنه -
ومن القرآن الكثير من الآيات مما يدل على هذا المعنى
( إنا أنشأناهن إنشاءً )
ومن الخطأ أن تقول على الله ( إنشاء الله ) ...
والصحيح في القول وكتابتها ( إن شاء الله ) يعني تفصلي الكلمات إن - شاء - الله
وهي المعنى الصحيح لما نقصد قوله ...
وتدل على أنه إن أراد الله كان ذلك أو إن قدّر الله كان ذلك
- أخطاء عند كتابة جُملة [ ما شاء الله ]ومنها:
كتابة جملة [ ماشالله ] أو [ مشاء الله ] بدلا من [ ما شاء الله ]
وأود التذكير هنا أن "ما " اسم موصول بمعني الذي , وهو أحد ركني الجملة ,
وليست جزءاً من الفعل " شاء "
فكلمة " شاء " ولفظ الجلالة جملة فعلية لا محل َّ لها من الإعراب صلة الموصول
ومعنى الجملة: الذي أراده الله
وبتتبع آيات القرآن الكريم في كتابة " ما شاء الله " لا نجد موضعاً واحداً قد حذفت فيه ألف " ما" ، وهذه كل المواضع التي وردت في القرآن الكريم
سورة الأنعام : وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلاَّ مَا شَاءَ اللَّهُ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ (128)
سورة الأعراف : قُل لاَّ أَمْلِكُ لِنَفْسِي نَفْعاً وَلاَ ضَراًّ إِلاَّ مَا شَاءَ اللَّهُ وَلَوْ كُنتُ أَعْلَمُ الغَيْبَ لاسْتَكْثَرْتُ مِنَ الخَيْرِ وَمَا مَسَّنِيَ السُّوءُ إِنْ أَنَا إِلاَّ نَذِيرٌ وَبَشِيرٌ لِّقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ (188)
سورة يونس : قُل لاَّ أَمْلِكُ لِنَفْسِي ضَراًّ وَلاَ نَفْعاً إِلاَّ مَا شَاءَ اللَّهُ لِكُلِّ أُمَّةٍ أَجَلٌ إِذَا جَاءَ أَجَلُهُمْ فَلاَ يَسْتَئْخِرُونَ سَاعَةً وَلاَ يَسْتَقْدِمُونَ (49)
سورة الكهف : وَلَوْلا إِذْ دَخَلْتَ جَنَّتَكَ قُلْتَ مَا شَاءَ اللَّهُ لاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِاللَّهِ إِن تَرَنِ أَنَا أَقَلَّ مِنكَ مَالاً وَوَلَداً (39)
سورة الانفطار : فِي أَيِّ صُورَةٍ مَّا شَاءَ رَكَّبَكَ (8)
سورة الأعلى : إِلاَّ مَا شَاءَ اللَّهُ إِنَّهُ يَعْلَمُ الجَهْرَ وَمَا يَخْفَى(7)
- كذلك كتابة واللهي من اجل تصديق كاتبها : والصحيح والله
ـــــــــــــــ يأرب دعاء أحدهم كاتبها : والصحيح يارب
ـــــــــــ يالا (هذه تقال عند العزم والتوكل )والصحيح يالله
- الخطأ الثالث قولنا في أغلب الردود والمواضيع ( خالص تحياتي ) وهذا لا يجوز
لأن الإخلاص لا يكون إلا لله
والصحيح ألاّ تقولها مسبوقه بخالص
مثال : تحيتي .. وتحيتي لك .. مع التحية .
مناهي لفظية
- قول البعض[بماذا تريدني أن أحلف لك؟؟]..أو..[أحلفك بإيش عشان تصدقني؟؟]
قال صلى الله عليه وسلم:{من كان حالفا فليحلف بالله أو ليصمت}رواه البخاري ومسلم
وعن ابن عمر رضي الله عنهما مرفوعا قال:{من حلف بغير الله فقد أشرك}رواه أحمد وصححه الألباني.
- قول البعض:{الهدية لا تهدى ولا تباع}والصحيح أن هذا الكلام ليس بحديث ولا حكم شرعي،بل أن الهدية إذا امتلكها الإنسان فله أن يتصرف فيها كيفما شاء سواء بالبيع أو الإهداء.
المصدر : ألفاظ ومفاهيم نهت عنها الشريعة
- قول البعض[جزاك الله ألف خير]وذلك حبا في مضاعفة الأجر ولكن أرشدنا النبي صلى الله عليه وسلم إلى مكافأة من أحسن بقول:[جزاك الله خيرا]وعلينا التسليم بأن اللفظ النبوي أكمل وأفضل،والتحديد بألف ليس أبلغ،ولا يحدد مقدار الثواب والجزاء في الدعاء بعدد لأن الله يضاعف لمن يشاء إلى سبعمائة ضعف إلى أضعاف كثيرة،فلنلتزم باللفظ النبوي.
المصدر :ألفاظ نهت عنها الشريعة
-من الألفاظ الخاطئة قول البعض:[ساعة لقلبك وساعة لربك]أو يقولون[ساعة وساعة]ويقصدون أن العبد يصلي ويعبد الله،وفي نفس الوقت يفعل ما يمليه عليه قلبه وهواه في الساعة الأخرى وهذا خطأ فإنما الحياة كلها لله قال تعالى:{قلْ إِنَّ صَلاَتِي وَنسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لله رَبِّ العَالَمِينَ}فهل يرضى هؤلاء أن يعاملهم الله في الآخرة كذلك فيقلبهم بين الجنة والنار:ساعة هنا..وساعة هنا؟
كتاب تنبيهات شرعية على الأخطاء اللفظية
- مناداة البعض لمن لا يعرف اسمه من العمالة باسم[محمد] وقد يكون هذا غير مسلم
فالأولى مناداته بـ[عبدالله]لأن جميع الخلق هم في الحقيقة عبيد لله وحده عز وجل.
ألفاظ نهت عنها الشريعة
انتهيت ولعل لديكم المزيد ...... في انتظاركم
اللهم إن أخطأت فمن نفسي والشيطان وإن أصبت فمنك وحدك لك الحمد والشكر.