هيبة ملك
30-09-2012, 08:23 PM
حصل طبيب سعودي على الميدالية الذهبية لأحد ابتكاراته العلمية أثناء مشاركته في معرض "أينا" العالمي للابتكارات في مدينة نورنبرغ الألمانية.
وابتكر الدكتور عبد الله الرشيد من منسوبي برنامج مستشفى قوى الأمن بالرياض آلية حديثة للاكتشاف المبكر لسرطان الثدي، والتي تساهم في خفض نسبة الخطورة على المصابات وتسهل التدخل العلاجي والإشعاعي، وذلك بمشاركة زميله الأستاذ المساعد في كلية الطب بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية الدكتور سامي الدهام.
وقال الرشيد: "الاختراع هو عبارة عن زراعة كتلة صغيرة من مادة السيليكون في الثدي تساعد على الإحساس بالمراحل الأولى من السرطان، ولهذه الآلية الجديدة نفع شديد لطرق العلاج ونسبة السرطان بالثدي".
وأوضح الرشيد أن هذا الاكتشاف سيساعد في رفع نسبة اكتشاف سرطان الثدي في مراحله الأولى، والتي لها نسبة شفاء بنسبة 98%-100% خلال 5 سنوات.
وأبدا الرشيد أمله في وجود متبرعين وإشراف ومساعدة من قِبَل الهيئة الطبية السعودية لتطبيق الاكتشاف في المستقبل القريب.
وقال إنه بالرغم من ميزات الإشعاع للثدي (mamography)، إلا أن هناك الكثير من السلبيات فيه كالتعرض للإشعاع.
وأوضحت إحصائيات تابعة لمنظمة الصحة العالمية أن مليونا و200 ألف حالة سرطان ثدي سنويا تكتشف في العالم، بينما بينت الجمعية الأمريكية للسرطان أن 40 ألف سيدة مصابة بسرطان الثدي تتوفى سنويا.
وابتكر الدكتور عبد الله الرشيد من منسوبي برنامج مستشفى قوى الأمن بالرياض آلية حديثة للاكتشاف المبكر لسرطان الثدي، والتي تساهم في خفض نسبة الخطورة على المصابات وتسهل التدخل العلاجي والإشعاعي، وذلك بمشاركة زميله الأستاذ المساعد في كلية الطب بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية الدكتور سامي الدهام.
وقال الرشيد: "الاختراع هو عبارة عن زراعة كتلة صغيرة من مادة السيليكون في الثدي تساعد على الإحساس بالمراحل الأولى من السرطان، ولهذه الآلية الجديدة نفع شديد لطرق العلاج ونسبة السرطان بالثدي".
وأوضح الرشيد أن هذا الاكتشاف سيساعد في رفع نسبة اكتشاف سرطان الثدي في مراحله الأولى، والتي لها نسبة شفاء بنسبة 98%-100% خلال 5 سنوات.
وأبدا الرشيد أمله في وجود متبرعين وإشراف ومساعدة من قِبَل الهيئة الطبية السعودية لتطبيق الاكتشاف في المستقبل القريب.
وقال إنه بالرغم من ميزات الإشعاع للثدي (mamography)، إلا أن هناك الكثير من السلبيات فيه كالتعرض للإشعاع.
وأوضحت إحصائيات تابعة لمنظمة الصحة العالمية أن مليونا و200 ألف حالة سرطان ثدي سنويا تكتشف في العالم، بينما بينت الجمعية الأمريكية للسرطان أن 40 ألف سيدة مصابة بسرطان الثدي تتوفى سنويا.