![]() |
والله بلامس دق الباب وانا مثقل فقمت بفتح الباب واذا بها طفلة صغيره مكسرة الاسنان الاماميه وقالت تقول امي عندكم فصص تخيلوا تطلب فصص يا ربي فصص الله يعين البنت اذا كبرت |
اقتباس:
ههههههههههه أما كذا قوية مرررررررره فصفص عاد :confused:.... يمكن أمها تتنسى شاكره لك إطلالتك |
شهرانيه
الموضوع جدا مهم والنبي وصى على سابع جار حتى كاد انه سيورثه لاكن ياختي هذا اخر الزمان والعياذ بالله من الجار السيء والله يحفظنا ونا هبلكم طماط وبصل |
شاركت ... وكتبت .... وتعبت .... ودققت قبل الارسال .... وتفاجأت انها ما اضيفت
ليه ليه؟؟؟ |
موضوع جميل ينم عن قلب وروح نقيه وصافيه
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( ما زال جبريل يوصيني بالجار حتى ضننت انه سيورثه ) هل تعلمون ما معنى سيورثه : اي انه كان سيعطيه حصة من ارث جاره بعد وفاته , وهذا يدل على عظم حق الجار ..... الله اكبر والموضوع اثار شجوني وسأذكر ما كان بيني وبين جاري , ليس والله من باب الرياء او المفاخره , وانما ذكرني الموضوع بذلك الجار الذي فرقتنا عنه الدنيا بسب نقله الى مدينة اخرى (حفظه الله ) كنت اذا شاهدت ابناءه في الصباح ذاهبين الى المدرسه على ارجلهم اقوم بإركابهم مع ابنائي وبالتالي اعطيهم مصروف مثل ما اعطي اولادي , بل كنت اذا ذهبت الى السوق لإحضار الخضار والفواكه احسب حساب جاري فيما سأشتريه وانا في السوق تفرقنا ولا زلنا على اتصال بسب ما بقي في نفوسنا من جيرة وصداقه واخوه بل إنه من الشيمه انك اذا علمت بحاجة جارك الى شئ ما وهو موجود لديك ان تعطيه دون ان يطلب منك اخواني واخواتي : حق الجار عظيم وقيمنا هي ديننا قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (الدين المعامله ) فالدين والتدين ليس في ثوب قصير ولحية طويله وغلضه وووووو ( احسن الى الناس تستعبد قلوبهم ) شكرا جزيلا لك يا : شهرانيه والفخر ليه على هذا الطرح الجميل ويحق لك ان تفتخري بهمتك وسخاءك وصفاء قلبك كما ابدي اعجابي ب : لو ما عندنا زرعنا ( اعجبتني ) لك تحياتي ............. |
حساس سسكن جنبك وتشل ولادي وتشتري مقضاتي وشبكي عليك لتفارقنا سيول وانهااار مثل جيرتك ولابلاش |
اقتباس:
يا مرحبا 1000 قال الشاعر : إنجود من جود راعي الجود سبحانه **** وإلى عطانا .... عطينا , والكريم الله لك تحياتي |
لا أعتقد أن الموضوع بهذا السؤ
فأنا شخصيا أرى حب الناس والأحسن لهم بالفطرة فنحن شعب تربى على الكرم وحب الفزعه وحنّا ما نردالمنتخي ولو كان عدوٍ مختزي،، فما بالك بالجار القريب سكنا البعيد نسبا أخونا في الأنسانيه هكذا علمنا أهلونا هكذا درسنا هكذا تربينا وأورد هذا الحديث لإثراء الموضوع ثبت في الحديث الصحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم: (أن جاراً جاء يشتكي إلى النبي صلى الله عليه وسلم من جاره، فأمره أن يخرج متاعه عن بيته، فصار كلما مرَّ عليه الناس قالوا له: ما بك؟ ما شأنك؟ قال: جاري يؤذيني، فكل من مرَّ لعن جاره وسبه وآذاه. فقال له جاره لما رأى ذلك: ارجع إلى بيتك، فلن ترى ولن تسمع مني إلا خيراً). ألا وإن من أعظم من ينبغي أن يستر هو جارك وأقرب الناس منك، فإن من حق الجار على الجار ألا ترسل لسانك على عورته، ولا تدل على عورته، ولذلك وصى النبي صلى الله عليه وسلم بالجار، ووصى من قبله كتاب الله الواحد القهار. وقف النبي صلى الله عليه وسلم يوماً من الأيام على قدميه ومعه رجلٌ يناجيه، فوقف حتى طال موقف النبي صلى الله عليه وسلم، وجاء صحابي يريد النبي صلى الله عليه وسلم في حاجةٍ وذلك الرجل يناجي النبي صلى الله عليه وسلم ويكلمه المرة تلو المرة، يقول الصحابي: حتى أشفقت على النبي صلى الله عليه وسلم من طول القيام، فلما فرغ الرجل من ذلك المقام ومضى وانصرف، قال النبي صلى الله عليه وسلم: (هذا جبريل ما زال يوصيني بالجار حتى ظننت أنه سيورثه)؛ حتى ظننت أن الله سيجعل الجار كالابن الذي من النسب يرثك وترثه. فلا تذكر عورة الجار؛ لأن الجار قريب منك تسمع صيحته وتعلم حاله وتعرف أبناءه وبناته وما يكون غالباً من شأن أهله، فلذلك كان من حقه العظيم أن تستر عورته، ولا تفضح شيئاً من ذلك. |
الساعة الآن 04:02 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir