تحية تقدير وإعتزاز لبنات وطني
 

6 مليارات دولار لشراء ابتكارات طالبة سعودية

صالح العلياني (الدمام)






اختارت الطالبة شعاع المري مشروع (الغواص الماهر) لتشارك به في أولمبياد الوطن للإبداع العلمي «إبداع» هذا العام، في مسار الابتكار كأول مشاركة في المعرض في مجال الكيمياء.
وقالت الطالبة شعاع والتي تدرس في ثانوية الغويبة في محافظة الأحساء أن مشروعها الحالي «الغواص الماهر» يحول الماء إلى أكسجين خلال مادة فوق أكسيد البوتاسيوم، مبينة أن مشاركتها هي الثانية هذه المرة، وذلك بعد أن وجدت الدعم لمشروعها السابق «جهاز حماية البيئة» عندما تأهلت للمشاركة في معرض أنوفا ببلجيكا والذي شاركت فيه 20 دولة عالمية وحصلت على المركز الأول محرزة الميدالية الذهبية والميدالية الفضية في تبني المشروع.
وقالت شعاع أنها تلقت عرضا بقيمة 6 مليارات دولار لشراء الفكرة في أوروبا بالمعرض التسويقي كما تلقت عرضا آخر من دولة خليجية بتبني الابتكار بـ 3 مليارات ريال وجنسية، وأضافت شعاع لكني أعتز بوطني وانتمائي له وأتمنى أن أصل بابتكاراتي للعالمية، لذلك سأستمر في المشاركة والابتكار.
من جهتها قالت مشرفة نشاط الطالبات بمكتب غرب الدمام نورة الشهري إن الابتكارات والبحوث التي قدمتها الطالبات متنوعة وفي مجالات مختلفة منها مجال الكيمياء والهندسة الكيميائية وميكانيكية والطب والعلوم الصحية والعلوم الاجتماعية والسلوكية والبيئة والحاسب وإدارة البيئة والفيزياء، حيث يشارك في المعرض مدارس من الدمام والأحساء وحفر الباطن، ويحكم المشاريع أكاديميات متخصصات في مجالات مختلفة لفحص البحث والابتكار من جوانب عدة أولها أصالة الابتكار وتفرده.
يذكر أن المعرض انطلق الثلاثاء بمشاركة 100 مشروع في مساري البحث والابتكار والذي ينظم في الثانوية الأولى بالظهران.

المشكله ياابا راكان ان هذه الفتاه مشروعها لايناسب وطني وداعميه اكيد راح تقول لماذا

السبب ان المشروع مافيه امكانيه السرقه فالمشروع واحد وواضح والمستفيد واحد وهي هذه الفتاه والمبلغ لودخلت فيه مشاريع مثل حديقه او بناء جسر اوترميم مطار كان نقول يمكن تلاقي المسكينه من يتبناها بعد ان يسد جوعه

تمنياتي لهذا الغواص الماهر بدوام التوفيق وان لايقطع عنه الاكسجين فيصبح الغواص الهالك

صلاح الدين

ونحن نقول لعل وطنها يعتز بها وبأمثالها كما إعتزت به وآثرته على مليارات الدولارات
هذه الفتاه لا يكفي تبنيها بل حمايتها حماية دائمه فربما حمت الدوله شخصية لا ترقى إلى عقلية هذه الفتاه

أبو راكان الغالي
لا يشكك إلا فئة منغلقه على منهجها لا تريد رؤية أحداً ينافسها على ملئ الأماكن التي كثيراً ما تظطر ( لفرشخة أرجلها ) لئلا يقترب منها أحد ولتبقى متصدرة حتى لو لم تفقه ما حولها ورغم تهافت تلك الفئه إلى كل جديد خدوم يخترعه أو يقوم به أولئك الذين يسعون لإسعاد البشريه بجهدهم الحثيث في الإبتكار والتصنيع .
لك أجمل تقدير .
ولتلك الفتاه أجل الإحترام والدعاء بالتوفيق والنجاح ،،،