|
هههههـ ابو طلال ـههههه
كنت وعدتكم بان ارد على قصة ابو طلال والتي بعنوان الطاروق والكرز ولم انسى وعدي لكم مع انها ايام ومضت ولكن ... وعدتكم في زمناً قديم لا يحضرني يومه والتاريخ ... وفي ليلةٍ سرمديةٍ لا يشوبها صوتاٌ ولا صريخ ... ونحن في قمة الهدوء... وفجأة إذا بأنواع البكاء والصريخ ...صوتاٌ يزلزل المسامع و يقلق المضاجع مابين طاخٍ وطيخ ... قمنا نبحث في ارجاء القرية بدون نتيجة ؟؟ !! فنضطر للعودة وأرجلنا مملخة تمليخ ... يعترينا الإنهاك , وعلينا سمة الهلاك , ولا ترتاح كـــــــراعيننا إلا بالماء والملـــح والتمريــــخ ... وفي ليل يومنا الجديد,يعاود اسماعنا ذلك الصوت الشديد,الذي يدوخ الرؤؤس تدويخ ... اجتـــــمعنا و" قطــعنا على انفسنا عـــهداً " بان نجد مصــــــدره حتى لو كـــــــــــان في المريخ ... وتشاورنا ونحن خيرة من في القرية و كل قريتي اخيار فليس بيننا ذيخ ... قال احدنا اضنه صوت جمل قلنا يُقتل إذا لم نستطع أن ننوخه تنويخ ... تذكرنا ان قريتنا ليس فيها جِمال ؟! فوبخنا من أتى بهذا الرأى توبيخ ... وفيما نحن فيه اذا بالصوت يتكرر فاتجهنا جميعاً الى مصدر النحيب والصريخ ... وإذا بالمفــاجأة يا الهي لا اصدق ما ارى انه ابو طلال ويده مشرختاً تشريخ ... يئـــــن تارة ويضحــــــك تارة ويبكــــــــي تارة اُخرى ... وجسمه ملطخ بالدماء تلطيخ ... والذي اثار دهشتنا وجعلنا نتبادل النظـرات انهُ كان يحمل في احدى يديه سيخ ... ذهبنا وقلنا للجميع اننا وجدنا مصدر ازعاجنا فاراد شيباننا لمّا علموا ان يلمخوا ابو طلال تلميخ ... وهموا بما هموا " يملأهم الغضب " متجهين وهم مشمرين ومستعدين لتوجيه اللكمات والتلفيخ ... يحمل بعضــــــــــاً منهم سلك الراديــــو وقد اطلقوا النيــــــة عـــــلى سلـــخ جلده تسليخ ... فاستوقفتهم ثم قلت:قد يكون ممسوس فقالوا:لم لا احضروا للقراءة عليه شيخ ... احضرته وعندما دخل عليه وجلس على ركبتيه اذ رأى تحت ركـــــبتي ابو طـــــــــلال ماجعله هههـ يضحك ـهههه ويقــــــول ظلمتو الشيخ ... دخل كل من في القرية ليشاهدوا ما كان يجعل ابو طلال يقضي ليله في بكــــــاءٍ وصريخ ... واخرجوا ما كان يخبأ تحت ركبتيه ويتحين الفرصة المناسبة لينقض عليه انهُ مربى البطيخ ... نعم لا تستغربوا فانه مربى البطيخ ... فقد كان ابو طلال يسرقه في الصباح الباكر ويدسه بين ام عماير وينتظر الى الليل ويحاول فتحه بالسيخ ... مستفيداً من احدى يديه لفتح العلبه "محكـــمة الاغـــــلاق" مما يتسبب لها بكثييييييييييييييير من التشريخ ... فيختــــــلط الدم بالمربى وتمتلأ العلبة بالدم ومع تقليب العلبة لمحاولة الفتح تتلطخ ملابســـــه بالـــــــدم تلطيخ ... (( سامحكـــــــم الله )) فلم اكـــــــــــن اتمنى تذكــــــــــر امتـــــــــزاج الدم بالمــــربى وكـــــــــأنه صلصــــــــة طبيخ ... خصوصاً ان ابو طلال نسي تلك الايام واصبح في صرفه على نفسه وابناءه بذيخ ... يكفيكم ان جميع ملابسه واناقته واثاث منزله الآن من سوق الصواريخ ... كم انت كبير يا ابو طلال فمن مربى البطيخ الى سوق الصواريخ ... |
هههههههههههههههههههههههههههه سيد كرزة كفوووووووووووووووو خلاك الحش تصير شاعر كبير وين ابوبطيخ عشان يرد والا تشوف وحدة بوحدة والقلوب صحاح المهم الله يسعدك ويسعده اضحكتوا قلوبنا وسويتوا جو كرتوني ههههههههههه كلام يالطاروق |
ماهذا ياطارووق من أين أتيت بالقصة من زحل أم من المريخ
فضحت الرجل كأنما فصخ من ثيابه تفصيخ وفضخت قلبه تفضيخ أحاول مجاراتك ولكني أخاف أن أطيح وماحد يسمي علي بس قافيه مميزه كتميز قلمك |
ررررررررررررررررروعه وننتظر رد صاحب مربى البطيخ ههههههههههههه
|
قصه تستحق المشاهده
يتجلا فيها سجع كاتب بارع ومن قيلت فيه لااحسبه يسكت على ضيم فقد غمسهُ الكاتب في علبة المربى ايلى مسمعيه او قل اذنيه ولست هنا احرض على القصاص فقد يقول صاحب السمو عفوت عنه وانا قادر وقد يكون هناك امر لا نعلمه مثل يكون اختلاف شركاء المربى فضهرت لنا اسرار السرقه ننتضر ما سيدلي به صاحب السمو ......................... ابدعت ياطاروق ونرجو ان يكون عند محمد المثير عنك فقد تكون اتيت بماهو اعظم والله اعلم صلاح الدين |
رووووووووووووووعه كم تمنيت ان تطول ، ننتظر رد ابو طللللللللللللللول خخخخخخخخخخخ |
عندما ينتفــــــــخ المساء.. ويخلع الطارووق الكســــاء تأتيكم عما قريب عن الطاروق((مفاجئه الموسم)) حسستني يالطاروق بأني وجدت في زمان أشعب هههههههههههههههههههههه لأجعلنك تسير بلا كنادر أيها الطاروووق سوف أهجي مسامعك ..حتى تسيل مدامعك..وتقطر منها مناخرك هههههههههههههههه حلوه مناخرك وتمحشها بكمك ايها الرجل الفتي..ولاتجدن كمك يابسآ من أثر مناخرك ههههههههههههههه |
الكويس مخاوي الذيب عزيز النفس ابن الوطن ترقبوني قريبآ |
ههههههههههههههههههههههههههههههههههه
أين نحن يافتية في اي العصور نحن .. أثلج الله صدوركم كما أثلجتم صدورنا وجعل الضحكة ماتفارق فيساتكم |
اقتباس:
ولك تحياتي صلاح الدين |
| الساعة الآن 12:21 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
