من الخدع الحاصله للتسول في مكة المكرمه
 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد
لست ولن أكون ضد ما أمر الله به من بذل الصدقات وإيتاء الزكاة لمستحقيها الثمانيه ولكن الأمر أخذ منحى ً آخر بمعنى أنها أصبحت تصرف في غير مصارفها الطبيعيه ومنها ما نراه حول الحرم المكي الشريف وحول الإشارات المروريه وعند كل مسجد .
سألت أكثر من متسوله حول الإشارات ( تشتغلين في بيت ) الجواب نا نا نا أنا ما يئرف أربي
مشكله هذه وأمثالها أنها تحصل يومياً على ما لا يقل عن خمس مئه إلى ألف ريال لأن البعض سخي ويبذل بسخاء ولا يفكر أين المصير .لكن ذلك أثر على من يريدون عماله منزليه من العاطلات في البلد وأثر على مظهر بلدنا الحضاري فلا أعتقد أن بعض الوافدين يفرقون بين سعودي ويمني وتكروني والإعتقاد السائد أنهم جميعاً سعوديون
أدعو من هذا المنبرإلى عدم الإفراط في العاطفة التي يكون نتيجتها إنطلاء الحيله علينا دون نصيب من الأجر لأن التأكد من المستحقين واجب كواجب أداء الزكاه وإليكم بعض المقاطع ،،،

http://www.youtube.com/watch?v=1wFwUWQLsWw&feature=fvsr




واللي قلبه ضعيف لا يدخل هنا لبشاعة العمل من أجل التسول .

http://www.youtube.com/watch?v=ZK8Z0i_PojU


وهذا من فئة أقوى من الحديد لكن في الشحاذه مكسب أكثر
http://www.youtube.com/watch?v=cTqkU...eature=related

الله يوقف عليهم يابو خالد والله انهم في كل مكان وليس في مكه فقط واعوذ بالله مما شفت في هذا المقطه هذولا اسوا من الكفار اللي يقومون بقطع ايدي الاطفال على شان يتكسبون من وراهم
سلط الله عليهم

لاحول ولاقوة إلا بالله الأدهى والأمر أنهم في المنطقه الجنوبيه يستخدمونها في تأمين مصروفات المجموعه المخربه في البلد أو بالأصح المجموعه القذره

ياما سمعنا قصص إختطاف وقتل وأثار إنتباهي في المنطقه أنه يكون تجمعهم عند الإشارات المروريه من تاريخ 25من الشهر الى يوم 30 ثم يختفون فجأه

حسبي الله عليهم