05-02-2011, 01:31 AM
|
ÑÞã ÇáãÔÇÑßÉ : [18]
|
عضو مشارك
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله بن مفرح
أخرج البخاري ومسلم وغيرهما : من حديث أنس بن مالك - رضي الله عنه - أن أعرابيا دخل المسجد ثم جعل يبول فأخذت الصحابة الغيرة فنهو وصاحوا به ولكن النبي صلى الله عليه وسلم الذي أوتي الحكمة في الدعوةإلى الله عزوجل ـ قال :
( لاتزرموه ) أي لاتقطعوا عليه بوله فلما قضى الاعرابي بوله أمر النبي صلى الله عليه وسلم أن يصب عليه (أي على البول ) ذنوب من الماء ( أي دلو من ماء ) ثم دعا الأعرابي وقال له ( إن هذه المساجدلايصلح فيها شيء من الأذى( أو القذر ) وأنما هي للصلاة وقراءة القران وذكر الله - عزوجل - ) أو كما قال صلى الله عليه وسلم .
وقد روى الإمام أحمد - رحمه الله - أن هذا الأعرابي قال ( اللهم ارحمني ومحمدا ولاترحم معنا أحدا ) . إنتهى
نحترم الآراء ولكن أنظر ماذ فعل الرسول صلى الله عليه وسلم بمن بال وليس بمن قرأ جريده وماذا كان جواب الأعرابي ! ! !
|
صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم اريد ان اعرف من اين اتاك اليقين ان المصلين لم ينصحوه بالحسنى هل حضرت الموقف انا اتكلم عن افتراض المعامله الغير حسنه احسنو الظن لدينا في مسجدنا اناس فيهم الخير الكثير ونحسبهم والله حسيبهم والاخ صاحب الجريده نسأل الله له الهدايه واكيد انه تعلم من الموقف هذا ولن يعود الا ان كان جاهل .
|
|
|
|