28-03-2011, 12:22 PM
|
ÑÞã ÇáãÔÇÑßÉ : [2]
|
المسؤل عن الموقع وإدارته
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبالرحمن الدربي
دعوا إلى المساواة في التعويض للجميع: صاحب الصك والوثيقة
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبالرحمن الدربي
مواطنو حي الزهارين بمكة: لجنة تقدير العقارات ظلمتنا
منقول للعلم واتمنى من المدير العام اطلاعنا على معلوماته في هذا الموضوع ومن ثم نناقشه بهدوء
|
الشكاوى كثيره من لجان في مكاتبها تقدر على خلفية المحسوبيات أو تصاعد المطالبات والشواهد كثيره
أخي عبدالرحمن عافاك الله
حي الزهارين له ما يربو على ثلاثون عاماً وقد بني في وضح النهار وأراضيه بيضاء لا حدود ولا سور عليها إذاً فلا مالك لها إلا ساكنيها والجروشي لو تمكن من الإدعاء في منزلك لفعل ولم يبقي شيئاً في منطقة الرصيفه إلا وادعى فيه وهو في الأصل قد باع مخطط الرصيفه للأميرين أحمد وسلمان ثم بدأ يوسع نظره فيما حول المخطط ولو أنه يملكه لما تم إعطاء البعض منهم صكوك تملُك لكنه لا يستطيع إثبات ملكيته فعارضهم سنين عديده إلى أن ثبت عدم تملكه لشيئ من ذلك الموقع فبدات المحكمه تعطي الصكوك لمن تقدما ثم توقفت بسبب عام ولم تحل مشكلة حصول البقيه على صكوك تملك حتى تاريخه .
الناس الذين بنوا منازلهم في تلك المنطقه بنوا لحاجة ماسه وليس للكماليات أوالبذخ بل لما يؤي أسرهم من العراء ويتضح ذلك من سوء مبانيهم فلو إستطاع أحد منهم بناء منزلاً أفضل من الموجود حالياً لفعل والبناء بل التسوير لأرض غير محاطه تملك الباني كما جاء في الأحاديث النبويه ومنها :ـ
عن عرْوَةَ, عن عَائِشَةَ ـ رَضِيَ اللَّهُ عنها ـ أنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَليهِ وسلَّمَ قالَ: ((مَنْ عَمَّرَ أَرْضاً لَيْسَتْ لأَحَدٍ، فَهُوَ أَحَقُّ بِهَا)). قالَ عُرْوَةُ ـ رَضِيَ اللَّهُ عنهُ ـ: وقَضَى بهِ عُمَرُ في خَلافتِه. رواهُ البخاريُّ.
وقدْ حَكَى الوَزيرُ ابنُ هُبَيْرَةَ الاتِّفاقَ على جوازِ إحياءِ الأرضِ المَيْتَةِ العادِيَّةِ، كما قالَ ابنُ عبدِ البَرِّ: أجْمَعَ العلماءُ على أنَّ ما عُرِفَ بمِلْكِ مَالِكٍ أنَّه لا يَجوزُ إحياؤُه لأحَدٍ غيرِ أربابِه.
قالَ في (شَرْحِ الإقناعِ): وإحياءُ الأرضِ المَوَاتِ هو أنْ يَحُوزَها بحائِطٍ مَنِيعٍ، وبناءِ مَا جَرَتْ عَادَةُ أَهْلِ البَلَدِ البناءَ بِهِ مِن لَبِنٍ أو قَصَبٍ أو خَشَبٍ ونحوِه، سواءٌ أرادَها لبناءٍ أو لزَرْعٍ، أو أَرادَها حَظِيرَةَ غَنَمٍ، أو حَظِيرَةَ خَشَبٍ، ونحوَهما، ولا يُعْتَبَرُ التَّسْقِيفُ، ولا نَصْبُ البابِ.. إلخ.
وعن أحمدَ: إحياءُ الأرضِ ما عَدَّه الناسُ إحياءً؛ لقولِه: ((مَنْ أَحْيَا أَرْضاً مَيِّتَةً فَهِيَ لَهُ)) رَواهُ أَبُو دَاوُدَ (3074).
واختارَهُ ابنُ عَقِيلٍ والمُوَفَّقُ وغيرُهما؛ لأن الشَّرْعَ ورَدَ بتعليقِ المِلْكِ عليهِ ولم يُبَيِّنْهُ؛ فوَجَبَ الرُّجوعُ إلى ما كانَ إحياءً في العُرْفِ، واللَّهُ أعْلَمُ .
ومن هنا فإن سكان حي الزهارين وليسوا بزهارين قد ملكوا الأرض ولا أعتقد أن هناك فرق فيمن يملك بصك ومن لديه وثيقة فقط فالهدف من الصك هو لتوثيق الملكيه أمام الجهات الرسميه وليس للتفريق بين القيمتين
أنا مع رأي من تقدم بطلب العدل والإنصاف في التثمين بل قد يكونوا أحق من غيرهم بمراعاتهم ليجدوا مساكن تليق بهم وهذا رأيي يا أبا أحمد فيما طرحت لنا مجرداً من أي عاطفة أو مصلحه فليس لي بذلك الحي لا ناقة ولا جمل ويمكن إستدعاء الأخ أبو تركي للإدلاء برأيه أيضاً شاكراً لك طرح هذا الموضوع ولو أن مناقشته في ديوانيتنا لن تقدم ولن تؤخر لكن للإدلاء بالرأي ولكم تحياتي
|
|
|
|