21-12-2014, 02:06 PM
|
ÑÞã ÇáãÔÇÑßÉ : [7]
|
المسؤل عن الموقع وإدارته
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حامل المسك
إذا كنت تقول بأن قضيا الأعيان لا تعمم فلماذا عممت قصة الخثعمية!!!
وأنا أعرف رأي الشيخ الألباني رحمه الله ومطلع على أكثر كتبه.
والسؤال ما هي الضوابط التي ذكرها الشيخ رحمه الله لكشف المرأة وجهها!!
وهل فعل الغامدي موافق لرأي الشيخ !!!
وهل أنت توافق الإمام الألباني في جميع ما يقول ؟؟ أم أنك تتبع الرخص !!
والعلماء يقولون من تتبع رخص العلماء تزندق والعياذ بالله.
|
يا أخ حامل المسك بارك الله فيك
من عادتي عدم مجادلة من يكون خلف حجاب وحجابك هنا هو الإسم المستعار إذ أن الحوار لا يجدي مع من لا نعلم من هو فحفظ الوقت أولى في هذه الحاله ولكني سأرد عليك للمرة الأخيره في هذا الموضوع .
أولاً / أنا لم أعمم قضية الخثعميه وإنما جاءت في سياق كلام الشيخ الألباني ولعلمك هو المصحح في هذا الزمن والكل يشهد بذلك
ثانياً / الضوابط التي ذكرها الشيخ معلومه ولكن الأهم وجود الإختلاف والخلاف لا القطع في هذه المسأله وبهذا فإن الآراء مقبولة ومن أراد الكمال فله ذلك ولم يمنعه أحد .
ثالثاً / تتبع الرخص وصفها أهل الهوى بالزندقه كما جاء في معرض كلامك ولذلك أتمنى أن توثق علاقتك بهم ولا تنسى أن تخبرهم بأن رسول الله صلى الله عليه وسلم ما خير بين أمرين إلا اختار أيسرهما .
حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ بُكَيْرٍ، حَدَّثَنَا اللَّيْثُ، عَنْ عُقَيْلٍ، عَنِ ابْنِ شِهَابٍ، عَنْ عُرْوَةَ، عَنْ عَائِشَةَ ـ رضى الله عنها ـ قَالَتْ مَا خُيِّرَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم بَيْنَ أَمْرَيْنِ إِلاَّ اخْتَارَ أَيْسَرَهُمَا، مَا لَمْ يَأْثَمْ، فَإِذَا كَانَ الإِثْمُ كَانَ أَبْعَدَهُمَا مِنْهُ، وَاللَّهِ مَا انْتَقَمَ لِنَفْسِهِ فِي شَىْءٍ يُؤْتَى إِلَيْهِ قَطُّ، حَتَّى تُنْتَهَكَ حُرُمَاتُ اللَّهِ، فَيَنْتَقِمُ لِلَّهِ.
فأين الإثم أوالحرام في فتوى الشيخ الألباني أو وجهة نظر الغامدي المبنيه على نصوص أوضحها في كثير من لقاءآته أصلح الله حالك وفهمك للنصوص ،،،
|
|
|
|