النظرية الفوجواية

ترمي الحياة الانسان بالاحداث تباعا .. تكبر مساحة وحجم الحدث تارة وتتصغر تارة .. فتنقسم ردود افعالنا وطرق تجاوبنا مع الاحداث بين قلب تحركه العواطف فقط .. اوعقل يستهل المنطق فقط ... الا انا خليط بين العقل والقلب يكون سيد الموقف احيانا وهؤلاء الصفوة في نظري...

منشأ الاختلاف ان العقلانين لا يعتبرون للعواطف ثمن فيذرفون لمن يحملون العواطف ابشع التصورات فهم اناس يقطنون الخيال ولا واقعية لهم .. بينما يعتقد العاطفيون ان العقلانيون جلوف لا رومانسية ولا مشاعر لهم
...

ومن هنا فان النظرية والتنظير الفوجوي يقول " على الانسان ان يستجيب للمؤثرات اليومية بعين العقل والعاطفة معا بتوازن لا مساواه ويرى من كل الزوايا والا خلف الله على من حوله من اناس وسلامتكم"


هل انت عاطفي ام عقلاني ام هما معا في الاستجابة مع من هم حولك ؟