هل انت راضي عن نفسك؟

كثير ما نتحدث ويقول كل منا انا والله صريح ولا احب الا الصراحة ولا عندي الا دغري وخذ من هذه المثاليات التي لا يمكن حصرها طبعا لاننا نتفننا في الوصف.اويقول البعض والله انا ماابغا الا الصدق. والا اخر يقول ياخي حبل الكذب قصير. ولا الخبر اليوم بفلوس بكرة ببلاش. والا المثل الرائع عند اهل الحكم ما انخش في المطبخ ظهر على الضيفان..
على العموم انا اردت من هذا ان يسال كلا منا نفسة سؤال واحد فقط. هل انت راضى عن نفسك؟.
طبعا الاجابة لو ظهرت للملاء تجد هناك مثالين كثر ولكن الهدف من هذا هو ان يجب الشخص ولو بايجاز بعيد عن المثالية. ولا اعني بذلك بان ليس هناك شخص واقعي لا سمح الله ولكن اقصد جميعنا نخطئ وتختلف الاخطاء وحسب صاحبها ان اراد ان يكون الخطاء كبير او صغير.ومتعمد او غير متعمد. وهكذا.
فلنجيب على هذا السؤال وبصدق ولكن عملا لا قولا. اسال الله لجميع احبتي بالتوفيق والنجاح مع بداية هذا العام الهجري الجديد.
لكم محبتي.

مرحبا ابو ياسر
يا اخي اعلم ان من رضي عن نفسه فانما هو بين امرين
الاول اما ان يكون مغرور وهذه مصيبة كبيره تصيب الكثير
الثانيه انه انتهى الى الفلس فلم يبقى لديه ما يقدمه لنفسه وللناس وهذه بداية النهايه لمن تنطبق عليه هذه الصفه
هذا رايي ولك تحياتي

أخي الكريم الزلزل بداية لكم شكري وتقدي على المداخلة والتعليق.. ثم الهدف من الرضى الذي ينطوي تحتة سؤالي؟ هو هل انا وانت والاخر راضين عن تصرفتنا التي نقوم بها مع انفستا او الغير هذا ما قصدتة حفظكم الله وليس الكمال فكل منا له وعلية ولكن من حيث التعامل ..فجميعنا الا من رحم الله يقع في كثير من الاخطاء التي يجب تلافيها او الاقلال منها على حد القول. .فلمثل القائل لاتنهى عن شي وتاتي بمثلة عار عليك اذا فعلت عظيم.
وهذا موجه لنا جميعا.. مثلا لاتريد لاسمح الله ان يكذب عليك احد وانت يالبعيد تكذب اكثر من ذلك. لا تريد ان يرواغ معك وانت يالبعيد محترف في ذلك..على العموم مهذه خاطرة فقط ولكنها تهمنا جميعا. تمنياتي لكم بالتوفيق.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو ياسر

أخي الكريم الزلزل بداسة شكري وتقدي لكم على المداخلة والتعليق.. ثم الهدف من الراضى الذي ينطوي تحتة سؤالي؟ هو هل انا وانت والاخر راضين عن تصرفتنا التي نقوم بها مع انفستا او الغير هذا ما قصدتة حفظكم الله وليس الكمال فكل منا له وعلية ولكن من حيث التعامل ..فجميعنا الا من رحم الله يقع في كثير من الاخطاء التي يجب تلافيها او الاقلال منها على حد القول. .فلمثل القائل لاتنهى عن شي وتاتي بمثلة عار عليك اذا فعلت عظيم.
وهذا موجه لنا جميعا.. مثلا لاتريد لاسمح الله ان يكذب عليك احد وانت يالبعيد تكذب اكثر من ذلك. لا تريد ان يرواغ معك وانت يالبعيد محترف في ذلك..على العموم مهذه خاطرة فقط ولكنها تهمنا جميعا. تمنياتي لكم بالتوفيق.

أستاذي الغالي أبو ياسر


اولا يسلمو على هذا الموضوع الرائع والجميل وفعلا موضوع في الصميم


وثانيا اتكلم عن نفسي فانا لا اقدر ان اقيم نفسي ابدا

ولكن من ناحية الرضي فانا قد اكون في بعض الاحيان غير راضي تمام وبعضها قد اكون راضي تمام الرضي

فانا لم استطع ان اجزم باجابه قاطعه لا اعلم لماذا


استاذي الفاضل






تقبل مروري


ودمت بحفظ الرحمن

هل افهم ابو ياسر انك تقول الإنسان يحب أن يكون مثالي ويتغنى بالمثالية وسلوكياته بعيدة عن ذلك

ليت يرجع زمان أول ف كل الرضى التام فيه

المهندس ماجد:ربما انك لامست الحقيقة وما اقصده هو ان لاناتي بامر ونعيبه على الغير: عار عليك اذا فعلت عظيم:
الهدف ايها الحبيب الواقعية بقدر المستطاع وعدم التملق بالمثالية وقد نكون ابعد ما يكون عنها.. وهذه كما اسلفت مجرد خاطرة.
لجميع احبتي تقديري.

انا لست راضيا عن نفسي واعمل جاهدا ان اوفق لما يحبه ربي ويرضاه