هل هوطريق أم محطة

السعادة .. طريق ..أم محطة ؟؟!!!

لا أدري ..
البعض يقول بأنها محطة ..و آخرون يرونها طريق ..
وأنا بين هذه وتلك ..
أحتاجها .. ويحتاجها غيري ..

أحيانا البعض منا تكون شخصيته حساسة نوعا ما ..
تهزه نسمات الحياة .. نعم قد لا تظهر هزاته أمام الناظر ..
يتأثر من المواقف التي تمر عليه .. قد يبدو أمام الجميع بأنه يمتلك شخصية قوية .. ولكنه يخفي بين جنحات روحه مشاعر مرهفة .. وأوتار رقيقة جدا .. من الأحاسيس ..

قد نُجرح من موقف صدر من صديق .. وقد نتألم من عثرات الطريق .. نعم .. سنقف ثانية ونواصل الطريق أنا متأكدة ..ولكن نحتاج فترة نلم فيها شتات مشاعرنا .. ونستجمع فيها قوانا .. قبل مواصلة السير ثانية ..
أخبروني بالله عليكم ..
كيف نتغلب على حساسية مشاعرنا
وهل السعادة .. طريق .. أم محطة .. وكيف الوصول إليها في زمن تغيرت فيه كل القيم .. وأصبحت المادة تسيطر على كل شيء..

السعاده هي عيش اللحضه في وقتها وأن لاندع السنين تأخذنا بعيدنآ عن واقعنا.صحيح أن حياتنا أصبحت ماديه ولا ننكر السعار الذي نعانيه فالبحث عن الماده.
ولقدأدخلتينا وربما أتحدث عن نفسي في متاهه كنت ولازلت أبحث عن الخروج منها الي فضاءات ارحب لايوجدفيها غيرالحب والصدق والصفاء ونشوه الانتصارعلى الماده للعيش بسعاده.أتمنى بكل ما أشعرأن أتخصلص من هذا الاحساس الرهيب.

عبيرالوردأشكرك على هذا الموضوع برغم ماسببه لي من الم جعلني أكتب ماأشعربه دون إحساس بما يمكن أن يترك في نفسي عندما أعود لقراءته في وقت لاحق...

السعاده يا غاليتي هي الايمان بالله عز وجل والتقرب له .
والسعاده هي القناعة بما قدر الله لك في حياتك .
يقول ( علمت أن رزقي لن يأخذه غيري فإطمئن قلبي )

والقناعه والرضا عن النفس هي اجمل سعاده بالدنيا والأخره

والسعاده موجوده في كل لحظه من العمر
قرري أن تعيشي كل لحظه بسعاده ودعي انكد والحزن
نعم هي على طول رحلة العمر وليست محطه ستصل إليها وتبقى فيها ....
شكر لك اختى عبوره "تحياتي

اشكرك اخي معشي الذيب واتمنى لك السعاده في الدارين اللهم امين

السعاده يا غاليتي هي الايمان بالله عز وجل والتقرب له .
والسعاده هي القناعة بما قدر الله لك في حياتك .
يقول ( علمت أن رزقي لن يأخذه غيري فإطمئن قلبي )

صدقتي ياهموسه كل انسان بياخذ نصيبه واهم شئ ا لايمان بالله ولكن نحتاج الى الحب بصدق لكي نعيش بسعاده

السعاده الحقيقيه ان تكون قريب من الله وان لاتعرف الحزن .

السسسسسسسسسسسسسسعاده طريق طويل وعلى إمتداد ذلك الطريق محطات لابد منها إذا أحسنا التعامل مع تلك المحطات المتنوعه من كبد الحياه. وتعاملنا معها با الإيمان والصدق والإحتساب والصبر والتوكل والشكر أستمرة طريق السعاده . أما إذا قُفلت با التسخط والكذب والجزع وقلت الإيمان حل محل السعاده النكد والغم والهم . وكيف مايكون توكلنا تكون سعادتنا. ربي يرعاك وعلى طريق السعاده يتمم خطاك.

السعاده الحقيقيه التزام شرع الله وأتباع سنة المصطفى عليه أفضل الصلاة والسلام

تحياتي

اشكرك اخي صائد الفوائد على مرور

كلمات كتبتها من ذهب مخاوي الذيب اشكرك