لسلام عليكم ورحمة الله
لفت إنتباهي هذا البيت من الشعر وقد إستحسنته فرفعته إلى الإهداءات وكأنك تهديه لكل قارئ في هذه الديوانيه وبحثت عما يناسبه من حيث المعنى في نفس اليوم لكنني إنشغلت بعدها بظروف طارئه حالت دون أن أكتب ما كتبته اليوم
من الرياض : لها القمر الساري شـقيـق و إنهــا.... لـتـطـلـع أحـيـانـاً لـه فـيـغــيـــب
هذه الأبيات منقولة لأنني وجدتها تماثل في المعنى ما كتبته في الإهداءات
أرجو أن تروق لك وللقارئ .
ولو لاها فتاه في الخـــيام مقيـــمة *** *** لما اخترت قرب الدار يوما على البعد ِ مهفهفه والســــحر في لحظـــاتها *** *** إذا كلمــت ميتـــا يقــــوم من اللحـــــد ِ أشارت إليها الشمس عند غروبها *** *** تقول إذا اسـود الدجـى فاطلــعي بعـد ِ وقال لها البدر المـنير ألا اســفري *** *** فإنك مثلـي في الكمـال وفـي الســــعد ِ فولت حــياء ثــم أرخــت لثامــــها *** *** وقد نـــثرت من خدهــا رطــب الـــورد