هناك تيار يطالب بالغاء مناهج الدين ... والاخر يطالب بحذف مادة الوطنية .. والمجتمع يطالب الوزارة بتغيير النسق التعليمي واضفاء منهج التربية .. والمعلم يطالب بحقوقه المسلوبة .. والطالب يسأل اساسيات وابجديات حقوق الانسان في التعامل داخل اروقة المدرسة ...
التركة ثقيلة ولائحة المطالب في اضطراد منقطع النظير يامعالي الوزير والوسطية هدف والتغير النوعي لا الكمي في انشاء واصلاح المؤسسات التعليمية مسلتزم لمجارأة العصر ... قلبي معاك
ياليت يرجع تعليم زمان ارحم من التكنولوجيا والخرابيط
الله الله ...
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النـآدر
أخاف أعلق ع الموضوع يا فوجي ، يتحاذفون إلي المنتسبين للتعليم من كل مكان
ويقولون لا تتدخل ، خلك بعيد حبك يزيد ...
بالعكس عزيزي النادر رأيك يعتد به في كثير من المحافل فمابالنا بمثل هذا المحفل " التعليم " ... وصدقني يالغالي بان الشخص المحياد والمتزن سيدرك ان مسرح التعليم يحتاج اعادة النظر بالتعاطي مع قضايا العصر ومجاراتها وخلق رؤية جديده للمستقبل ...
المشكله عندما يكون كل تيار يلتفت للجهة المعاكسه لنقطة الوسط وهذا الشيء الحاصل وكلا المطلبين واجبة البقاء فالمواد الدينيه ضرورية لنا ولكن بمفهوم عصرنا الحالي لا بمفهوم القُله التي لم نعد نعرف إلا إسمها . إن عصرنة مفاهيم ديننا الحنيف واجبة على من يستطيعون ذلك من العلماء الذين يستنبطون المفاهيم والمعاني لا أن ينقلوها كما سمعوها فقد سمعنا أن أحد علماؤنا القدماء الأفاضل يقول أن الأرض على قرن ثور وكلما تحرك الثور حصل زلزال في الأرض وهذه تصوراته في عصره وقد تغير ذلك المفهوم بل ولن يصدقه احداً في عصرنا الحاضر . إذاً فلا بد من البحث والتقصي وليس التسليم بمفاهيم أحداً حتى ولو كان له ما له من عظيم التفقه والفقه والمطلب الآخر هو غرس الروح الوطنية المفقوده لدى الكثير ظناً منهم أنها تعارض الدين والدين به رحمة واسعة فلم يضَيق على أحد من خلق الله إنما من ضيق عليهم هم من ينتسبون للدين بإسم الإقصاء والتنفير والغلو وديننا به فسحة ورحمه ويحثنا على حفظ حقوق الغير حتى مع المشركين وليس مع المسلمين فحسب فقد قال عز وجل ۞ إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الْأَمَانَاتِ إِلَىٰ أَهْلِهَا وَإِذَا حَكَمْتُمْ بَيْنَ النَّاسِ أَنْ تَحْكُمُوا بِالْعَدْلِ ۚ إِنَّ اللَّهَ نِعِمَّا يَعِظُكُمْ بِهِ ۗ إِنَّ اللَّهَ كَانَ سَمِيعًا بَصِيرًا (58) وفي هذا دلالة واضحة على حفظ الحقوق للعامه وليس للمسلمين لوحدهم بل للناس جميعاً وإذا إتفقنا أن حب الوطن من الإيمان وسواءاً كان حديثاً أو مقولة فإن علينا أن نرفع علم بلادنا على كل منزل وأن نهتف بالنشيد الوطني ونحارب من يحاربه لأن من يحاربه يحارب الوطن بأكمله وليس منه في شيئ ونعود للإلتقاء في الوسط المطلوب لنسير بأمآن وبالله التوفيق
عزيزي فوجي لك كل التحيه والتقدير ولعلك تتفق معي هذه المره
المشكله عندما يكون كل تيار يلتفت للجهة المعاكسه لنقطة الوسط وهذا الشيء الحاصل وكلا المطلبين واجبة البقاء فالمواد الدينيه ضرورية لنا ولكن بمفهوم عصرنا الحالي لا بمفهوم القُله التي لم نعد نعرف إلا إسمها . إن عصرنة مفاهيم ديننا الحنيف واجبة على من يستطيعون ذلك من العلماء الذين يستنبطون المفاهيم والمعاني لا أن ينقلوها كما سمعوها فقد سمعنا أن أحد علماؤنا القدماء الأفاضل يقول أن الأرض على قرن ثور وكلما تحرك الثور حصل زلزال في الأرض وهذه تصوراته في عصره وقد تغير ذلك المفهوم بل ولن يصدقه احداً في عصرنا الحاضر . إذاً فلا بد من البحث والتقصي وليس التسليم بمفاهيم أحداً حتى ولو كان له ما له من عظيم التفقه والفقه والمطلب الآخر هو غرس الروح الوطنية المفقوده لدى الكثير ظناً منهم أنها تعارض الدين والدين به رحمة واسعة فلم يضَيق على أحد من خلق الله إنما من ضيق عليهم هم من ينتسبون للدين بإسم الإقصاء والتنفير والغلو وديننا به فسحة ورحمه ويحثنا على حفظ حقوق الغير حتى مع المشركين وليس مع المسلمين فحسب فقد قال عز وجل ۞ إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الْأَمَانَاتِ إِلَىٰ أَهْلِهَا وَإِذَا حَكَمْتُمْ بَيْنَ النَّاسِ أَنْ تَحْكُمُوا بِالْعَدْلِ ۚ إِنَّ اللَّهَ نِعِمَّا يَعِظُكُمْ بِهِ ۗ إِنَّ اللَّهَ كَانَ سَمِيعًا بَصِيرًا (58) وفي هذا دلالة واضحة على حفظ الحقوق للعامه وليس للمسلمين لوحدهم بل للناس جميعاً وإذا إتفقنا أن حب الوطن من الإيمان وسواءاً كان حديثاً أو مقولة فإن علينا أن نرفع علم بلادنا على كل منزل وأن نهتف بالنشيد الوطني ونحارب من يحاربه لأن من يحاربه يحارب الوطن بأكمله وليس منه في شيئ ونعود للإلتقاء في الوسط المطلوب لنسير بأمآن وبالله التوفيق
عزيزي فوجي لك كل التحيه والتقدير ولعلك تتفق معي هذه المره
انتظرتك قبل البارح لتمر من هنا فلم تأتي .. وانتظرتك البارح فلم اجدك ... وهانت تطل علينا اليوم بما لا يختلف عليه اثنين .. وفقت بدبلوماستيك المعهودة بالرد المناسب والاكثر تألق ووسطية وشمولية.. نسأل الله ان يجعل هذا الرد في موازين حسناتك وان يبلغ احد المسئولين قراءت سطور ردك
الإهداءات
وزير التعليم في مأزق !!
ووليت هاربا مولولا من هول الضغوط الممارسة على البيت التعليمي ...
العرض المتطور