وصية معمر القذافي

سبق - متابعة: أعلن المسؤول في المجلس الوطني الانتقالي أحمد جبريل اليوم الأحد، أن السلطات الليبية الجديدة ستسلم جثة معمر القذافي إلى أقربائه.

وقال جبريل لوكالة الأنباء الفرنسية "إن القرار اتخذ لتسليمه إلى عائلته الكبيرة، لأنه لا يوجد أي فرد من عائلته المباشرة في الوقت الحاضر".

هذا وفي وصية منسوبة للزعيم الليبي السابق، "أوصى" معمّر القذافي بـ "دفن جثته في مقبرة سرت إلى جانب أهله، كما حث على حسن معاملة أسرته وخاصة النساء، بالإضافة إلى استمرار المقاومة ضد حلف شمال الأطلسي والثوار المناوئين له".

وقالت وكالة "سيفين دايز" الموالية للقذافي في صفحتها على فيسبوك، إن وصية القذافي التي كتبها في 17 من الشهر الحالي في سرت قبل مقتله بأيام معدودة فقط، قد وصلتها عن طريق واحد من ثلاثة سلمهم القذافي نص الوصية احتياطاً لمقلته، مشيرة إلى أن أحد هؤلاء توفي ووقع الثاني في الأسر، بينما نجا الثالث.

ووفقاً للوكالة استهل القذافي وصيته بآية قرآنية قبل أن يقول: "هذه وصيتي أنا معمر بن محمد بن عبدالسلام بن حُميد بن أبومنيار بن حُميد بن نايل القُحصي القذافي، أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله عليه الصلاة والسلام وأموت على عقيدة أهل السنة والجماعة".

وأوصى القذافي بألا يغسّل، وأن يدفن وفق تعاليم الشريعة الإسلامية وفي ثيابه التي مات فيها، كما أوصى بدفنه في مقبرة سرت إلى جوار قومه وأهله. وأضاف في وصيته: "أن تُعامل عائلتي وخاصة نساءها وأطفالها معاملة حسنة، وأن يحافظ الشعب الليبي على هويته وعلى منجزاته وتاريخه وصورة أجداده وأبطاله المشرفة، وألا يسلّم في تضحيات أحراره وأخياره".

وحث القذافي وفقاً للوصية المنشورة على استمرار المقاومة من بعده، وقال: "أوصي أن تستمر مقاومة أي عدوان أجنبي تتعرض له الجماهيرية الآن أو غداً وعلى الدوام".

وتابع: "أن يثق الأحرار في الجماهيرية والعالم أننا كنا نستطيع المتاجرة بقضيتنا والحصول على حياة شخصية آمنة ومستقرة، وجاءتنا عروش كثيرة، ولكننا اخترنا أن نكون في المواجهة واجباً وشرفاً، وحتى إذا لم ننتصر عاجلاً فإننا سنعطي درساً تنتصر به الأجيال التي ستأتي، لأن اختيار الوطن هو البطولة وبيع الوطن هو الخيانة التي لن يستطيع التاريخ أن يكتب غيرها مهما حاولوا تزويره".

واختتم القذافي وصيته بطلب إبلاغ سلامه إلى عائلته فرداً فرداً وإلى أوفياء الجماهيرية "ليبيا"، وإلى كل أوفياء العالم الذين ساندوه ولو بقلوبهم.

إلى ذلك، سجي جثمان القذافي في وحدة تبريد بسوق مصراتة للحوم، وتم عرضه على الملأ، يوم السبت بينما تصطف طوابير الليبيين لمشاهدة الجثة، التي ظهر فيها ثقب رصاصة في الجانب الأيسر من رأس

يااخي نحن قوم عاطفيين شفني العنه قدلي تسعه شهور بعد ذل وصيه رحمته
والله عجزنا في انفسنا هو طيب ولاخبيث

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة للصمت هيبه

يااخي نحن قوم عاطفيين شفني العنه قدلي تسعه شهور بعد ذل وصيه رحمته
والله عجزنا في انفسنا هو طيب ولاخبيث

فعلا بغضته سنيييييييين وتعاطفت معه في ثواني فالاخير تجمعنا الانسانيه رحمه الله
وفعلا الثوار يقولون رغم انه طاغيه فقد حاولنا تلقينه الشهاده ولكنه لم يتمكن من نطقها وكان يكرر انا الاله

المصدر - قناة الجزيره

لا والله خبيث اذا اخذتكم العاطفه ارجعو لا يوتوب وشوفو جرائمه
وتفننه هو وزمرت في تعذيب الشعب اليبي
سواء تعاطفنا او لا هو الأن بين يدين حاكم عادل سبحانه
وسلامتكم
صاحب السمووو يعطيك الصحه

لا تعليق... يعطيك العافيه

الميت لاتجوز عليه الا الرحمه

شكرا ابو طلال

رحمه الله وأسكنه فسيح جناته ولا يجوز لنا أن نقول غير ذلك فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم ( أذكروا محاسن موتاكم ) أو كما قال عليه الصلاة والسلام ولو لم يكن له من المحاسن إلا هذه الوصيه التي تحمل شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله فهي كافية وافيه .
تحياتي يا أبا طلال ودمت بخير ،،،

تم تلقين معمر القذافي الشهاده من قبل احد الثوار عند القبض عليه وفي اللحضات الأخيره ولم ينطق الشهاده هذا ما افاد به
الثوار في لقاء مع قناة الجزيره نسـأل الله ان يثبتنا بالقول الثابت في الحياة الدنياء والأخره

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة للصمت هيبه

يااخي نحن قوم عاطفيين شفني العنه قدلي تسعه شهور بعد ذل وصيه رحمته
والله عجزنا في انفسنا هو طيب ولاخبيث

أنششششششششششهد إنك جبتها ..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مخاوي الذيب

تم تلقين معمر القذافي الشهاده من قبل احد الثوار عند القبض عليه وفي اللحضات الأخيره ولم ينطق الشهاده هذا ما افاد به
الثوار في لقاء مع قناة الجزيره نسـأل الله ان يثبتنا بالقول الثابت في الحياة الدنياء والأخره

وهل تتوقع ياعمّي العزيز بأن يصدقون الثوار في قولهم لمن ( دبغ كبودهم) 42 سنه ، وإلا تدري أقولك إذكروا محاسن موتاكم ، والله يغفر الذنب ..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النـآدر

أنششششششششششهد إنك جبتها ..

وهل تتوقع ياعمّي العزيز بأن يصدقون الثوار في قولهم لمن ( دبغ كبودهم) 42 سنه ، وإلا تدري أقولك إذكروا محاسن موتاكم ، والله يغفر الذنب ..

الشعب الليبي عقولهم نظيفه من الناحيه الدينيه وانا اصدق هذا الموقف ولو انه دبغ كبودهم 42 سنه فهم ايقنو بموته الى الدار التي لاتقدر بالسنين ولانهاية لها انظر الى راوي الحادثه وكيف يتكلم في هذه النقطه بالذات وكأن الميت احد اقربائه
يااخي اذا حلت قبضة الروح ولو لكافر اهتزت الارواح لتيسير قبضتها