ماذا يعني تواطؤ إنتل مع الكيان الصهيوني؟
Intel Israel?
بعد فك تشفير هواتف العرب, إسرائيل تسيطر على شريحة الكمبيوتر
نتنياهو يقول: أصبحنا في قلب كل كمبيوتر أي في قلب كل بيئة مستخدم بعين وأذن والبقية تضحك
قاطع إنتل
معناه أنك بالكامل تحت التجسس الإسرائيلي من ميكروفون و كاميرا و كل نشاط حاسوبك
قاطع إنتل فوراً
فبعد تفاخر الكيان الصهيوني بعملائه في داخل الدول العربية و الإسلامية المخترقة في دس كاميرات داخل الأجهزة المنزلية و بعض محلات النظارات المميزة للمسؤولين إعتماداً أن ثقافة "ضرب التجسس و التتبع" ليس من مقومات الأجيال الحالية فأوعزت للإدارة الجديدة لميكروسوفت مع طرد المديرة السابقة الرافضة لإستخدام إنتاجها في التجسس لإتش بي فنجح الويندوز 10 في فرض التحديث و التشغيل الافتراضي للكاميرات و الميكرفونات بدون موافقة مسبقة منك بدون مقاطعة أو مخاطرة بفقدان السوق العربي فأهمية السوق العربي ليست حجمه بل الدخول من خلاله للبيوت و المكاتب و الوزارات و ضرب الخطط القومية و إنهيار الخطوات الإستباقية بوصلة واي فاي لا تأبه لها فأنت صدقت أعدائك في كذبة أمن الشبكة اللاسلكية – هي أمنة لأمثالك فقط – كالقفل العادي أمن فقط لغير اللصوص!
المشكلة الآن أن إنتل ستفرض التحديث القسري في 2022 و إلا تم شل حاسوبك جزئياً كما يفعل الويندوز 10 و بمجرد توصيلك لأي شبكة سيأخذ التواصل مع إسرائيل و تقديم تقرير عنك أولوية على أعمالك نفسها بعد نجاح تجربة الويندوز 10 فيك
مع عشرة آلاف إسرائيلي يعملون في تشغيل الإنتل الإسرائيلي و يزيدون يومياً متصلين مباشرة بالموساد لك أن تتخيل يتجسسون على كم مليون عربي و ايضاً قابلين للزيادة
و لأن أغلب مليارديرات العرب رفضوا الإستجابة لدعوة البروفسور رشـوان لدعم اعمال بنك التقنيات في 2005 و إعتبروا أن تحذيره سيوقف الأعمال " (
وقالوا إن نتبع الهدى معك نتخطف من أرضنا أولم نمكن لهم حرما آمنا يجبى إليه ثمرات كل شيء رزقا من لدنا ولكن أكثرهم لا يعلمون ( 57 ) ) – سورة القصص"
فأوقفت أعمالهم الآن بسبب عدم إعتماد مشاريع بنك التقنيات قبل نكبة السيول و قبل السماح لشركة موانئ دبي بتدمير حاوية بنك التقنيات المحتوية على مئة تقنية و قبل سحب 500 مليار دولار قسراً من هؤلاء المليارديرات و قد حذر البروفسور رشــوان من اللحظة التي ستتحول ملياراتهم إلى أوراق ملونة و أرقام حاسوبية تم إلغاؤها و تحويلها للتراش بوكس و لكن " ( منكم من يريد الدنيا ومنكم من يريد الآخرة )" سورة آل عمران
و هي كافية لبناء خمسين تقنية من المئة التي دمرتها شركة موانئ دبي في حاوية بنك التقنيات و قصتها المشهورة بميناء جدة – فمصنع إنتل لا يتكلف أكثر من عشرة مليارات من جهة إنتل و بالتالي كان إنتاج هواتف و كمبيوترات و مضاعفات تواصل الأمة من الداخل بأمان و تحت سيطرة علماء الأمة و حكمائها بجانب خمسين مشروع أساسي من مئة مشروع لحماية الأمة أتى بها البروفسور رشــوان أمر ممكن – و لكن لننظر كيف تتصرف بيئاتنا و كيف يتصرف عدونا لتدمير الأمة الإسلامية
فبمجرد وصول البروفسور رشـوان إلى الشرق الأوسط و لثلاث عشر عاماً الآن واصل دعوته وسط المسؤولين و أصحاب الأعمال إلى حتمية جعل كافة الأعمال في أي مجال للأمة الإسلامية كافة و ليس للدعاية المحلية و العصبية لجنسيات مصطنعة وضعها الإستعمار للتحريش بين ورثة المشروع الإلهي للأرض "دعوة لا إله إلا الله" " رُّبَمَا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ كَانُوا مُسْلمِينَ (2)" سورة الحجر - و لكن أتباع أعداء الله من الداخل يصرون الدخول فيما حذر منه الحبيب محمد صلى الله عليه و سلم: عَنْ جَابِرٍ ، قَالَ : سَمِعْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ : " إِنَّ الشَّيْطَانَ قَدْ أَيِسَ أَنْ يَعْبَدُه الْمَصْلُونُ فِي جَزِيرَةِ الْعَرَبِ وَلَكِنْ فِي التَّحْرِيشِ بَيْنَهُمْ " و منها الجنسيات المصطنعة ما عدا جنسية الإسلام ألا ترى عدوك يفتح دولته لكل من هو على دينه أو يؤيد أهدافه أو حتى يعاديك و هو على أرضك أنت المغتصبة و عاصمتك المستقبلية المنهوبة حالياً– إنها أسباب القوة يأخذها من دينك أنت فهي ليست في أصول اليهودية بل العكس عندهم
مع تقديم مئة مشروع أساسي يجب بذله لعموم الأمة للنهوض من تعثرها من ثقافة خدمات المصالحة و التحكيم الشرعي إلى خدمات تقنيات المطابقة الدقيقة و التأهيل و الأهلية لخدمات الزواج لملياري مسلم قبل و بعد الزواج إلى ضرب التصنت إلى الدفاع المجتمعي إلى النقل بالآلاف إلى تعمير الجبال ضد الضربات و الزلازل – الرد – تدمير شركة موانئ دبي للحاوية التي جهزها البروفسور رشــوان على مدى عشرين عاماً بنماذج تشغيل المئة تقنية و مصادرة حسابات الباي بال لبنك التقنيات و ممتلكاته بكندا و مصادرة و نهب مصنعه لطوافات إنقاذ المسلمين من السيول بمكة المكرمة و حتى غلق مصنع بمصر لمجرد وضعه تقنية فيتامين ج بالمخلل لحماية المصريين من البرد و وضعه في القائمة السوداء بالويكيبيديا و محركات البحث و المطارات و لكن الغريب أن بنك التقنيات مازال يعمل و بكل كفاءة و بزيادة عشرات الآلاف من المشاريع المتابعة بالأمة الإسلامية و قدم معجزة عدم زيادة الأسعار لعشرين سنة مع الإستمرار في التطوير و حصل على جائزة افضل منظمة بحوث إستباقية من منظمة الذكاء الصناعي الأوربية و أقام معمل جديد لتقنية النانو و تقنية جديدة لحفظ الجنسنج من الضربات الذرية المخططة للأمة بتقنية الذهب النانوي مع مئات الآلاف من حالات الشفاء بحمدالله من منتجات بنك التقنيات الاصلية و إخراج أسر التوحديين بالوطن العربي من إستغلال الفاسدين و تفويت فرصة إستخدام المرضى على مستشفيات التربح الإستثماري من جعلهم رهائن المرض السابق و ما يستجد من أعراض جانبية لأدويتهم الكيميائية و إرغامهم على تحاليل و إستخدام لأجهزة المستشفى غير مبرر "الموش تشفى" و ذلك بنشر ثقافة العلاج الذاتي الطبيعي و التحاليل بأجهزة بسيطة من الصيدليات بإستخدام مصفوفات الإستدلال التي إبتكرها البروفسور رشوان لأنواع السكر و الضغط و الكوليسترول و الكورتيزول و الأدرنالين و التيستوستيرون – أربع مراكز للإنتاج و التوريد حول العالم – و لذلك تجد الفاسدين في الإدارات المتواطئة يفرضون التأمين الإجباري لتعويض خسائر مستشفيات الإستغلال كما تم فرض تأمين السيارات من قبل بدون حاكمية و لا مرجعية شرعية و بقيمة إستغلالية يستوي فيها المتهور مع الحكيم
" تأمين الأرواح والأموال والعرض والممتلكات وظيفة ومسؤولية الإدارات بدون تكلفة على الشعوب"
الأهم هو نهوض ثورة "التقنيات الشخصية" بالوطن العربي من مجتمع استهلاكي مغلوب إلى ملايين المشاريع المشابهة لأسلوب البروفسور رشوان
ما السر:
السر هو تطبيق نظام المقومات الشخصية فائقة التقدم والتي تنبأ بها البروفسور رشـوان حيث يقوم شخص واحد بإنتاج قطاع كامل و مجموعة اشخاص بمقومات شخصية عالية بنظام المصدر المفتوح بالإنترنت و الذي تبنته بعد ذلك أعقد برامج التشغيل 2007 و تقنية مراقبة الكتله و الذي تبنته بعد ذلك البتكوين 2009 بعمل إنتاج وزارة كاملة و هو ما حدث و جعل محاولات تدمير بنك التقنيات مجرد مشاكسات و لو بدون البروفسور رشــوان حماه الله فقد صممها لتعمل بعده للمسلمين بإذن الله
عدوك في الداخل و الخارج يعلم ان أسهل طريقة للوصول إليك هو إختراق تابات أطفالك حيث الخبرة أقل و الولوج لميكروفوناتها و كاميراتها من أسهل الأمور في ظل وجود إختراق الويفي WIFI من عملاء محليين و مراقبتك و التجسس على اخص خصوصياتك بالصوت و الصورة من خلال عدوك بعد تمركزه قربك " أغلق خاصية الويفي و البلوتوث لدى تابات أولادك أفهمهم أنهم كمن ترك أبوابه مشرعه للصوص"
الآن نفهم لما يتم محاربة حتى مشاريع أغطية الكاميرات بالشرق الأوسط
عندما قدم البروفسور رشــوان مساقاته/كورساته التي تباع على الأمازون بسبعين دولار, عندما قدم مليون منها مجاناً لمجموعة مليونية من مليون مخترع مسلم في موقع كورساته مجاناً
www.Rushwan.com/courses
و بعد نجاح الفكرة في وقوف قطاع غزة على مدى سنوات القصف على أقدامه في نواح كثيرة عمم البروفسور رشوان دعوته في بنك التقنيات إلى إقامة ألف مجموعة مليونية على مستوى الأمة الإسلامية و بنفس التقنيات المشروحة لإدارة مقومات الأمة بعملاء الأمة حيث الأجيال تتعلم من علمائها و لو تبقى منهم واحد فقط في المجموعة المليونية و حيث تتبادل الخبرات و حيث يكون هم الأمة هم فرد و الفرد فيهم بأمة فهذه المعجزة متكررة في أهل الحنيفية "المسلمين" من إبراهيم عليه و نبينا محمد أفضل الصلاة و أزكى التسليم و مروراً بأحمد بن حنبل بطل إبطال فتنة خلق القرآن و تنزه الله الكبير المتعال علا جاهه و جل ثنائه و تقدست اسمائه عن الحاجة لذلك و عن أي حاجة و حتى هدم أسوار روما بالتكبير في آخر الزمان بإذن الله
البروفسور رشــوان يدعوا إلى ألف مليونية على مستوى خير أمة أخرجت للناس من المخترعين لرواد فنون المصالحة إلى رواد الجمع في الحلال بدلاً من الأخدان المحرم إلى رواد المقومات الشخصية الإنتاجية و ليس الحرفية و لكن ذات الطابع العالي التقنية و الدفاعي و بدون إستيراد إلى رواد الحماية المجتمعية عند الطلب و خاصة طرد العملاء المحليين و تتبع مؤامراتهم و إلى رواد و خاصة رائدات تأمين الذراري
و يقول: أن الشعوب التي تستطيع على المستوى الفردي تغطية إحتياجتها السبعة فردياً قبل جماعياً لا تتحول للاجئين عند ضربها بمؤامرات أعداء المسلمين
تخيل مجموعه من علماء المسلمين تقدم ما لا تقدمه وزارة كاملة في بلد ما – نعم هذا هو بنك التقنيات
إستهداف العلماء و الزعماء يبدأ بالتابات و الهواتف الذكية "عليك" كما فعلت القنابل الذكية ضد المسلمين منذ ثلاثين عاماً
و من هنا نعلم لما يتم وئد و رفض مشاريع التشويش على التصنت و التتبع بالشرق الأوسط!
معكم الدكتور الزمزمي
مدير العلاقات العامة لبنك التقنيات
الشرق الأوسط
www.Rushwn.com