الضفدع المغلي

يشير إلى قصة شائعة وهي انه وضع ضفدع في الماء وهو معتدل الحرارة
ثم تم تسخين الماء ببطء اي تتدريجيا واخذ الضفدع في الانتفاخ في الماء حتى
بعدما صارالماء حاراً لم يشعر بالخطر التدريجي الحاصل وبذلك الضفدع مات ولم يقفز ...
ثم حصلت نفس التجربة ولكن هذه المرة وضع ضفدع في ماء ساخن جدا فقفز الضفدع خارج الماء


هذه قصة مشهورة جدا ولها مغازي كثير ! هل فهمتموها ؟

ياسلام عليك ابو يحي انا شخصيا اطرب لمواضيعكم وبكل امانة ماشاء الله لا قوة الا بالله.. وبالذات التي لها طابع الحكمة وهى كثر.. وهذا الموضوع وان لم يخيب ظني ان الضفدع عندما تدرج في الماء الحار اصبح الجسم متعود على الحرارة هذا اولا ثم بدا يثقل جسمة فهو لا يستطيع المقاومة بعد هذا واستمر كذلك حتى مات..
لكن في الوضع الثاني فهو لا يزال بقوة وهناك حرارة مغاجأة فقاومها بسرعة فقفز وهرب..
ولكن القصة لم تنتهي عند ذلك الضفدع فيمكن من خلالها قياس الكثير من الامور ولن ادخل في التفاصيل ..
على العموم شكر للحبيب الابن ماجد.

العم عبدالله ...

ما اجمل حضورك وكلماتك المحفزة لي شخصيا ...
تعليق رائع هو كما قلت وقس على ذلك ..

أوافقكم الرأي في التحليل المنطقي لإستمراء الغليان تدريجياً إلى أن يفتك به الوضع
لكن المفاجآت توقظ أي كائن لما حوله ليستطيع التصرف وفقها
تحياتي لكما أخواني الأعزاء

أستاذي الفاضل ( المهندس / ماجد )




أستاذي الفاضل





على طرح هذه القصة الرائعه

واعتقد اني اكتفي بتعليق اخواني اعلاه


تقبل مروري


ودمت بحفظ الرحمن