إظهار / إخفاء الإعلانات 
عدد الضغطات : 3,399
 
 

الملاحظات

قسم الصحافه والإعلام يحتوي على المقالات من الصحف والتلفزيون والمواقع الإخباريه وغيرها من وسائل الإعلام

الملاحظات

الإهداءات
من إدارة الديوانيه : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أود إحاطتكم أن موقعنا ليس لنشر الدعايات ولهذا إن لم تكن لديك مواضيع عامه يستفيد منها القارئ فنعتذر منك سلفا لو تم إيقاف مشاركاتك     من مكة المكرمه : إقترب العيد وبذلك نهنئكم أجمل التهاني وكل عام وأنتم بخير     من مكه : السلام عليكم كيفكم يا اهل المنتدى الغالين رجعت واتنمى استمر معاكم نفيد ونستفيد ونشوف اخبار لحيفه والقاريه     من الإداره : تم إيقاف العضو سلطان توركي لعدم إلتزامه بتعليمات الديوانيه     من قسم الحوار : السلام عليكم ورحمة الله تحيه طيبه للجميع ارفقت رساله في قسم الحوار والنقاش لاصاحب حسابات الدعايه والاعلان ارجو مشاهدتها     من الإيقاف مستمر : وتم إيقاف الشلال الصاعد والغروووب لعدم إلتزامهم بقوانين الموقع     من إيقاف الأعضاء : تم إيقاف مشاركات الأعضاء سمير رامي ولاميس لعدم إلتزامهم بقوانين الموقع     من الإداره : يمنع منعا باتا الكتابه عبر أقسام المجموعة الأولى في الديوانيه وسيتم حذف من يتجاهل هذه التعليمات     من الإداره : للعلم لا يسمح بالمشاركه في مجموعة الأقسام الأولى بالديوانيه وسيتم حذف من يكب بها حذفا نهائيا     من أبها البهية : كل عام وانتم بخير     من الأخت سحر بحري : الأخت سحر بحري ... السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وأرجو قراءة رساله خاصه مرسله لك على الخاص وإفادتي     من جده : السلام عليكم ورحمة الله و بركاته اعتذر عن هذا الأنقطاع وتبقى ديوانيتنا الحبيبة تشبه مسقط الرأس مهما طالت الغيبة لا يد من العودة والشهر علينا وعليكم مبارك     من تنبيه : آيات علي ... إن لم تلتزمي بمواقع المواضيع فسيتم حذفك من الموقع نهائياً     من تعليمات : أي عضو لا يلتزم بإنزال مواضيعه في الأقسام الخاصه بها سيحذف ويمنع تكرار الموضوع في أكثر من قسم     من التسجيل متوقف : تم ألغاء التسجيل في هذا الموقع لعدم إلتزام الأعضاء بتعليمات الديوانيه ومنها وضع المشاركات في الأقسام الخاصه بها     من الإداره : تم حذف جميع المواضيع التي لم تنزل في أقسامها والمكرره في أكثر من قسم     من الإداره : الورد الكسير .... تم حذف مواضيعك لعدم الإلتزام بالأقسام الخاصه بها     من الإداره : الأخت سحر بحري ... مواضيعك جيده ومفيده ... أشكرك واستمري وفقك الله     من الإداره هام جداً : يجب طرح الموضوع في القسم الذي يلائمه كالرياضي في القسم الرياض والديني في قسم الدين والصحي في الصحه والتجاري في الإتصاد والدعائي في قسم الدعايه وسيتم الحذف فوراً لمن لا يلتزم     من : الأخوة الأعضاء أكثر مواضيعكم بل كلها غير مفيده وهي دعائيه وهنناك قسم للدعايه أنشأناه لهذا الغرض وسيتم حذف أي مشاركه لا يتلائم موضوعها مع القسم الذي تطرح فيه ... كنا نقوم بنقلها والآن سنقوم بحذفها    

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
 
  #1  
قديم 30-04-2012, 01:28 PM محمد الحاقان غير متواجد حالياً
 
 
أديب وكاتب مميز
 


افتراضي كيف انتصرت الجماعات الإسلامية !

ثمة روح لكلِّ مرحلة تشكِّل المزاج العام لمنطقة معيّنة يصعب توقُّعها.. الحركات المدنية التي هي أقرب لليبرالية زرعت الثورة في تونس ومصر وليبيا، ولكن حصدتها الجماعات الإسلامية التي هي أبعد عن الليبرالية. هذا الحصاد هو مجرّد بداية مرحلة.. فكيف تسنّى للجماعات الإسلامية قطف البداية؟

في بداية عودة الحياة الطبيعية بعد الحرب العالمية الثانية، هل كان أحد يتصوّر هزيمة ونستون تشرشل الذي حقق النصر لبريطانيا، وقاد مواكب المحتفلين في شوارع لندن، ثم بعد شهرين فقط يخسر هو وحزبه الانتخابات، بينما يحصد الانتخابات حزب آخر! كيف انهزم تشرشل؟ في استطلاعات للرأي، سئل بعض المحايدين آنذاك الذين لم ينتخبوا تشرشل، لماذا؟ قالوا مللنا من الحرب، نريد رجل سلم. وفي استطلاعات بمصر قبل أسابيع، سئل بعض المحايدين الذين صوّتوا للإسلاميين، لماذا؟ قالوا نريد من يخاف الله، مللنا من الفاسدين!

المسألة أبعد من الملل.. إنها تبدأ بمهارة المرشحين الجدد على إغراء الناخبين بما يشتهون. إنها الشعبوية.. فقد تبنّت الجماعات الإسلامية شعارات شعبوية بطريقة تدغدغ المشاعر مثل “الإسلام هو الحل”، واستخدمت خطاباً قريباً من الخطاب التقليدي سواء من ناحية الشكل عبر لغة تقليدية سهلة الفهم، أو من ناحية المضمون القريب من هموم الناس مع توظيف المشاعر الدينية باللعبة السياسية.

هذا لا يعني أنّ التيارات “الحداثية” لم تمارس الشعبوية في وقت من الأوقات ونجحت مرحلياً، مثل الخطاب القومي في الاعتداد بالكرامة العربية والوحدة والتحرُّر من الاستعمار، ومثل الخطاب الاشتراكي في العدالة الاجتماعية والدفاع عن حقوق الفقراء، وقبلهما الخطاب الليبرالي في الدفاع عن الحريات الخاصة والعامة. لكن هذه التيارات الحداثية كان لها طوال العقود الثلاثة الماضية خطاب نخبوي ابتعد عن اللغة الشعبية.

ورغم أنّ الإسلاميين استخدموا اللغة الشعبوية، فإنّ أغلبهم لم يطبقها، بل استلهموا الطرح الليبرالي بطريقة براجماتية (نفعية). والبراجماتية أعطت الجماعات الإسلامية قدراً هائلاً من المرونة والفاعلية.. خذ مثلاً، ليبيا التي يرأسها الإسلامي مصطفى عبد الجليل، أصدرت الأسبوع الماضي قانوناً يحظر الأحزاب والكيانات السياسية التي تبنى على أساس ديني.. المبرّر معروف “لكي لا يستغل الدين بالعمل السياسي”. أليس هذا ما يقوله الليبراليون فضلاً عن العلمانيين!؟ ومصطفى عبد الجليل سبق أن أعلن ليلة سقوط النظام السابق بطريقة احتفالية تطبيق الشريعة الإسلامية أمام جماهير غفيرة، لكن عندما غضبت بعض المؤسسات الغربية، قام خلال ساعات بتوضيح عدم صحة ما فهم عنه في سياقه السليم.. ومصطفى عبد الجليل كان بالأساس وزير عدل في نظام القذافي!

وفي تونس دافع زعيم حركة النهضة راشد الغنوشي عن الدستور التونسي الجديد حين لم تدرج مادة تنص على أنّ الشريعة هي المصدر الرئيسي للتشريع، قائلاً: “الشعب التونسي متحد بخصوص الإسلام ولا يريد إدراج تعبير آخر يؤدي إلى انقسام الشعب”.. لنتصوّر ردّ الفعل لو جاء هذا الكلام من زعيم ليبرالي؟ بينما أغلب دساتير الدول العربية التي يُقال عنها علمانية، تتضمّن أنّ الشريعة الإسلامية مصدر رئيسي أو المصدر الرئيسي للتشريع!

ويتنقّل بعض الإسلاميين الحركيين ببراجماتية مفرطة كأنّ السياسة لعبة جمباز! خذ مثال اللواء عادل عبد المقصود الذي وصل لمنصب مساعد وزير الداخلية في النظام المصري السابق، صار مؤسساً ورئيساً لحزب الأصالة السلفي في النظام الجديد. مثال آخر، ما ذكره نائب رئيس حزب النور (السلفي) أشرف ثابت من أنّ مشروع حزبه يشمل ثلاثة محاور أولها الإصلاح التشريعي الذي يؤدى إلى إصلاح الحياة السياسية وثانيها الإصلاح الأمني ثم الإصلاح الاقتصادي؛ ولم يتطرّق إلى تطبيق الشريعة أو القضايا الأخلاقية كإغلاق الحانات والرقابة على الإعلام.. وكانت اللغة التي تحدث بها لا تكاد تختلف عن الطرح الليبرالي!

لا يكفي الحركات أن تتبنّي الشعبوية والبراجماتية. ثمة عاملان أساسيان هما - في تقديري - ما جعل الحركات الإسلامية المشتغلة بالسياسة تتفوّق على غيرها، مع عامليْ الشعبوية والبراجماتية؟ هما العمل الخيري والتنظيم السياسي اللذان ضخا عبر سنوات في الحركات رصيدها التراكمي.

الجماعات الإسلامية المشتغلة بالسياسة انخرطت بالعمل الخيري واقتربت من الشرائح الشعبية، وأسست تنظيماتها في ظل هامش حرية تتحرك به عبر غطائها الديني، ولا يتسنّى للحركات السياسية الأخرى مثل هذا الهامش. فلقد شكّل الانحسار الشعبي للمشروع القومي بعد نكسة حزيران فراغاً تمدّدت فيه الجماعات الإسلامية وتيارات أخرى كالحركات اليسارية، لكن نتيجة قبضة الأجهزة الأمنية على جميع الحركات السياسية المدنية، استفادت الحركات الإسلامية من المظلّة الدينية التي يصعب على الأجهزة الأمنية قمعها آنذاك. ظهر ذلك بوضوح في الثمانينات حين استفادت هذه الحركات من مؤسسة المسجد للتجمُّع واللقاء كمظلة حماية من الأجهزة الأمنية، واستفادت من الزكاة والصدقة كمصادر تمويل شرعية. المسجد أعطى مجالاً تنظيمياً ضابطاً للحركة السياسية الإسلامية، فيما التبرعات أعطت زخماً تمويلياً وحرية في الحركة المالية بعيداً عن بيروقراطية الدولة وهواجسها الأمنية التي تواجه الحركات الأخرى.

في كل الأحوال، إنّ أهم عامل ظاهري للفوز في الانتخابات الأولى بعد سقوط النظام القديم، هو الشعبوية، لكن الاعتماد على الشعبوية مفعوله سريع الزوال.. ولنتذكّر قبل سنوات كيف أتى الزعيم الروسي بوريس يلتسن بشعبية عامرة أثناء انهيار الاتحاد السوفييتي، ثم انتهى به المطاف بعد ثماني سنوات أن يقدم استقالته خائباً ومعتذراً بعد تدنِّي شعبيته إلى اثنين في المئة.. ويسجل التاريخ عهده بأنه فترة مظلمة في روسيا الحديثة، حيث انتشر الفساد وانهار الاقتصاد مخلفاً أزمات سياسية واجتماعية طاحنة. بالمقابل فإنّ تشرشل الذي قلنا إنه خسر الانتخابات الأولى بعد الحرب عاد من جديد لرئاسة الحكومة البريطانية..

الشعبية السياسية للجماعات الإسلامية يمكن أن تكون مؤقتة سرعان ما تزول، إذا اعتمدت على الشعارات والبراجماتية المفرطة، وسرعان من يتم استنزاف الرصيد الذي تراكم من العمل الخيري والتنظيم السياسي، فالعمل في المعارضة ليس كالعمل في النظام، وتجارب غيرهم التي كانت بعضها أكثر شعبية ماثلة أمام العيان، وبالأخص حقبة القومية العربية وزخمها الجماهيري الكاسح في الخمسينات والستينات. والناس المحايدون الذين انتخبوا بناءً على الثقة الشخصية في المتدينين، قد يتغيّرون يوماً وينتخبون بناءً على الكفاءة المهنية في القادرين على الإنجاز لتحسين أحوالهم المعيشية.
بقلم / الدكتور عبدالرحمن الحبيب
http://www.al-jazirah.com/20120430/ar2d.htm
التوقيع: نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
رد مع اقتباس
 
 
 
 
قديم 03-05-2012, 10:51 AM   عبدالله بن مفرح غير متواجد حالياً   ÑÞã ÇáãÔÇÑßÉ : [2]
المسؤل عن الموقع وإدارته
الصورة الرمزية عبدالله بن مفرح
 

عبدالله بن مفرح is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد الحاقان مشاهدة المشاركة
ورغم أنّ الإسلاميين استخدموا اللغة الشعبوية، فإنّ أغلبهم لم يطبقها، بل استلهموا الطرح الليبرالي بطريقة براجماتية (نفعية). والبراجماتية أعطت الجماعات الإسلامية قدراً هائلاً من المرونة والفاعلية.. خذ مثلاً، ليبيا التي يرأسها الإسلامي مصطفى عبد الجليل، أصدرت الأسبوع الماضي قانوناً يحظر الأحزاب والكيانات السياسية التي تبنى على أساس ديني.. المبرّر معروف “لكي لا يستغل الدين بالعمل السياسي”. أليس هذا ما يقوله الليبراليون فضلاً عن العلمانيين!؟ ومصطفى عبد الجليل سبق أن أعلن ليلة سقوط النظام السابق بطريقة احتفالية تطبيق الشريعة الإسلامية أمام جماهير غفيرة، لكن عندما غضبت بعض المؤسسات الغربية، قام خلال ساعات بتوضيح عدم صحة ما فهم عنه في سياقه السليم.. ومصطفى عبد الجليل كان بالأساس وزير عدل في نظام القذافي!
أبو عبدالرحمن رعاك الله
المقال شامل للرؤيةالتي ينطلق منها القارئ ليختصر شموليته في ( أن مصائب قوم عند قوم فوائد ) وهكذا إننجح من يسمون بالإسلاميين مع تحفظي على هذه التسميه فكل من شهد بوحدانية الله عزوجل فهو مسلم بقي أن أقول لو أن مصطفى عبدالجليل قوياً في حجته فلا داعي للتوضيحإما أن يثبت على تصريحه أو يهجر ويهاجر لكنها المصالح وخاصة مصلحة البقاء هي منتجعل الإسلامي يتنازل عن مبادئه أحياناً لينظم إلى ركب التيار الأقوى وهكذا الركائزالهشه بعكس ما قاله السيد الغنوشي إذ لا داعي للتصنيف وإيجاد تيارات تتصارع فتفسدأكثر مما تصلح .

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد الحاقان مشاهدة المشاركة
وفي تونس دافع زعيم حركة النهضة راشد الغنوشي عن الدستور التونسي الجديد حين لم تدرج مادة تنص على أنّ الشريعة هي المصدر الرئيسي للتشريع، قائلاً: “الشعب التونسي متحد بخصوص الإسلام ولا يريد إدراج تعبير آخر يؤدي إلى انقسام الشعب”.. لنتصوّر ردّ الفعل لو جاء هذا الكلام من زعيم ليبرالي؟ بينما أغلب دساتير الدول العربية التي يُقال عنها علمانية، تتضمّن أنّ الشريعة الإسلامية مصدر رئيسي أو المصدر الرئيسي للتشريع!
الشعب التونسي متحد بخصوص الإسلام ولا يريد إدراج تعبير آخر يؤدي إلى انقسام الشعب”.. كلام سليم جداً ولماذا التصنيف ؟؟؟

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد الحاقان مشاهدة المشاركة
الجماعات الإسلامية المشتغلة بالسياسة انخرطت بالعمل الخيري واقتربت من الشرائح الشعبية، وأسست تنظيماتها في ظل هامش حرية تتحرك به عبر غطائها الديني، ولا يتسنّى للحركات السياسية الأخرى مثل هذا الهامش. فلقد شكّل الانحسار الشعبي للمشروع القومي بعد نكسة حزيران فراغاً تمدّدت فيه الجماعات الإسلامية وتيارات أخرى كالحركات اليسارية، لكن نتيجة قبضة الأجهزة الأمنية على جميع الحركات السياسية المدنية، استفادت الحركات الإسلامية من المظلّة الدينية التي يصعب على الأجهزة الأمنية قمعها آنذاك. ظهر ذلك بوضوح في الثمانينات حين استفادت هذه الحركات من مؤسسة المسجد للتجمُّع واللقاء كمظلة حماية من الأجهزة الأمنية، واستفادت من الزكاة والصدقة كمصادر تمويل شرعية. المسجد أعطى مجالاً تنظيمياً ضابطاً للحركة السياسية الإسلامية، فيما التبرعات أعطت زخماً تمويلياً وحرية في الحركة المالية بعيداً عن بيروقراطية الدولة وهواجسها الأمنية التي تواجه الحركات الأخرى.

هذا التوجه كان بشكل مفرط عندنا في المملكه وربما لم يلاحظه الكثير لكنه يكثر في المدن ولا شك بأن الجهات المسؤله وإن كانت تأخرت في إكتشاف تلك النوايا من خدعة التبرعات التي لم يكن مسجداً يخلو منها واكتشفت توظيف تلك الأموال لغير ما هومعلن مسبباً لجمعها فإن من المفيد إنحسار تلك الأعمال البعيده كل البعد عن الأعمالالخيريه بل ولم نعد نراها أو أنه تم تنظيمها تحت رقابة أمنيه
وفي النهايه فقد كونت تصوراً فيما لو نجح الإسلاميون في مصر أن الوضع كصيد اللبوه ليأتي الأسد الخامل النائم في النهايه فيأكل ما إستماتت في صيده وهكذا هي ثورة مصر فمن دفعوا الثمن هم يجب أن يتولوا شئونهم بأنفسم ولا أعتقد أن الثوره ستحقق ما قامت من أجله إن لم يتحد المصريون دون تيارات وانتماءات كل منها يقصي الآخر .
تحياتي أبا عبدالرحمن


التوقيع: نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
    رد مع اقتباس
 
 
 
 
قديم 05-05-2012, 04:19 PM   عبدالهادي الشهراني غير متواجد حالياً   ÑÞã ÇáãÔÇÑßÉ : [3]
( نائب المدير العام سابقاً)
افتراضي

الدكتور عبدالرحمن الحبيب


السلام عليكم


لا تحتاج يادكتور عبدالرحمن لان تبين اهمية الليبرالية من خلال تعليقك وتفنيدك وتفصيلك ومقارنتك لما يحدث في بعض الدول العربية بما حدث في روسيا وبريطانيا وايضا في ليبيا ومصر ايام الضباط الأحرار" و كأني بك تقول إن الليبرالية " تحت غطاء المدنية " هي التي قامت بالثورات العربية في 2011 ، وايضا كاني بك تقول إن الليبرالية هي الحل لمشاكل الامة العربية والاسلامية بل وقد تكون الحل لجميع مشاكل الامم الأخرى.
صحيح ان شعوب الثورة قد ضاقت من حكامها وبعض المقربين منهم والذين إستأثروا بالمال والجاه على حساب شعوبهم وإستعبدوهم مما نتج عنه انتفاض هذه الشعوب لإسقاطهم والبحث عن البديل الذي يخرجهم مما هم فيه من ضنك العيش وايجاد حل لكل مشكلة، وقد تكون الشعوب وجدت ذلك في خطب المرشحين الذين يلعبون على أوتار الدين وحاجات هذه الشعوب وترى "الشعوب" ان المخرج مما هم فيه هو تصديق ماقال هؤلاء المرشحون أو على الأقل إعطائهم فرصة لتحقيق ما وعدوا به ( او لتجربة نظام جديد) ولكنني أقول إن هذا لن يتأتّى والله الا بتطبيق الحكّام لشرع الله وسنة نبيه قولا وفعلا وليتخذ الحكام النبي العظيم صلوات ربي وسلامه عليه وصحابته الكرام قدوة لهم في جميع مناحي الحياة ، وعليهم ان يستشعروا مسئولية الراعي العظيمة تجاه رعيته.
شكرا لك استاذ محمد الحاقان


التوقيع: نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
    رد مع اقتباس
 
 
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

(عرض الكل الاعضاء الذين شاهدو هذا الموضوع: 12
, , , , الصقر الحر, , , , , ,

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
مباديء الليبرالية الإسلامية عبدالله بن مفرح قسم الحـوار الهادف والنـقاش الجـاد والإقتراحات 19 03-03-2015 09:08 PM
أقول للشيخ العبيكان: خطاب التشدد بات يهدد حضارتنا الإسلامية محمد الحاقان قسم الصحافه والإعلام 2 25-05-2012 08:54 PM
الزيارة والآداب الإسلامية أبو فارس الجمل قسم الــديــــــن والحــيــــــاة 4 09-03-2011 08:43 AM
تذكرت مفرقة الجماعات عبدالله بن مفرح قسم الترحيب والتواصل والتنظيم الإداري 8 22-02-2010 12:39 AM
الجيش الفلبيني يدمر مسجدًا ويقتل 30 من جبهة التحرير الإسلامية آمبراطور جدهـ قسم المواضـيع العامة وما ليس له قسم خاص 1 11-06-2009 11:13 PM


الساعة الآن 06:24 PM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
المجموعة العربية للاستضافة والتصميم

Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi
تطوير : ديوانية القارية ولحيفة

Security team