سلوكي آلة تعليم سكينر

سلوكي

آلة تعليم سكينر ، اختراع ميكانيكي لأتمتة مهمة التدريس المبرمج
مبدأ البحث السلوكي هو أن جزءًا كبيرًا من السلوك البشري والحيواني يتم تعلمه. المبدأ المرتبط بالبحوث السلوكية هو أن الآليات التي ينطوي عليها التعلم تنطبق على البشر والحيوانات غير البشرية. طور الباحثون السلوكيون علاجًا يعرف باسم تعديل السلوك ، والذي يستخدم لمساعدة الأفراد على استبدال السلوكيات غير المرغوب فيها بالسلوكيات المرغوبة.

فيلم تجربة ألبرت الصغير
درس الباحثون السلوكيون الأوائل أزواج التحفيز والاستجابة ، والتي تُعرف الآن باسم التكييف الكلاسيكي. لقد أظهروا أنه عندما يتم إقران حافز قوي بيولوجيًا (على سبيل المثال ، الطعام الذي يفرز اللعاب) مع منبه محايد سابقًا (على سبيل المثال ، جرس) على مدار العديد من تجارب التعلم ، يمكن للمحفز المحايد بحد ذاته أن يولد الاستجابة التي يثيرها التحفيز البيولوجي القوي . أصبح إيفان بافلوف - الذي اشتهر بتحريض الكلاب على إفراز اللعاب في وجود منبه مرتبط سابقًا بالطعام - شخصية بارزة في الاتحاد السوفيتي وألهم أتباعه لاستخدام أساليبه على البشر. في الولايات المتحدة ، بدأ إدوارد لي ثورندايك دراسات "الاتصال" من خلال محاصرة الحيوانات في "صناديق الألغاز" ومكافأتها على الهروب. كتب ثورندايك في عام 1911 ، "لا يمكن أن يكون هناك أي ضمان أخلاقي لدراسة طبيعة الإنسان ما لم تمكننا الدراسة من التحكم في أفعاله." ، بعيدًا عن العقلية ونحو "السلوكية". في عام 1913 ، صاغ جون ب.واتسون مصطلح السلوكية لهذه المدرسة الفكرية. منبهات أخرى) في الإنسان الرضيع ، [12] [75] على الرغم من أن مثل هذا الاستنتاج كان على الأرجح مبالغة. قام كارل لاشلي ، المتعاون الوثيق مع واتسون ، بفحص المظاهر البيولوجية للتعلم في الدماغ.
stock signals

فعل كلارك هال وإدوين جوثري وآخرين الكثير لمساعدة السلوكية لتصبح نموذجًا مستخدَمًا على نطاق واسع. طريقة جديدة للتكييف "الفعال" أو "الفعال" أضافت مفاهيم التعزيز والعقاب إلى نموذج تغيير السلوك. تجنب السلوكيون الراديكاليون مناقشة الأعمال الداخلية للعقل ، وخاصة العقل اللاواعي ، والتي اعتبروها مستحيلة تقييمها علميًا. تم وصف التكييف الفعال لأول مرة من قبل ميلر وكانورسكي وشاع في الولايات المتحدة من قبل بي إف سكينر ، الذي ظهر كمفكر رائد في الحركة السلوكية.

نشر نعوم تشومسكي نقدًا مؤثرًا للسلوكية الراديكالية على أساس أن المبادئ السلوكية لا يمكن أن تشرح بشكل كافٍ العملية العقلية المعقدة لاكتساب اللغة واستخدام اللغة. أدت المراجعة ، التي كانت لاذعة ، إلى تقليل حالة السلوكية في علم النفس. النهج السلوكي لعلم النفس. قدم إدوارد سي تولمان نموذجًا "سلوكيًا معرفيًا" هجينًا ، وعلى الأخص مع منشوره عام 1948 الذي يناقش الخرائط المعرفية التي تستخدمها الفئران للتخمين في موقع الطعام في نهاية المتاهة. [81] سلوكيات سكينر لم تموت ، جزئيًا لأنها ولدت تطبيقات عملية ناجحة.

توصيات الذهب


توصيات الذهب

تأسست الرابطة الدولية لتحليل السلوك في عام 1974 وبحلول عام 2003 كان لديها أعضاء من 42 دولة. اكتسب هذا المجال موطئ قدم في أمريكا اللاتينية واليابان. تحليل السلوك التطبيقي هو المصطلح المستخدم لتطبيق مبادئ التكييف الفعال لتغيير السلوك المهم اجتماعيًا (يحل محل مصطلح "تعديل السلوك").
stock signals

حدود
تميز ممارسو علم النفس التجريبي الأوائل عن علم التخاطر ، الذي حظي في أواخر القرن التاسع عشر بشعبية (بما في ذلك اهتمام العلماء مثل وليام جيمس). اعتبر بعض الناس أن خوارق اللاشعور جزء من "علم النفس". كان علم التخاطر والتنويم المغناطيسي والنفسية موضوعات رئيسية في المؤتمرات الدولية المبكرة. لكن طلاب هذه المجالات تم نبذهم في نهاية المطاف ، ونُفيوا إلى حد ما من الكونغرس في 1900–1905. استمر علم التخاطر لبعض الوقت في جامعة إمبريال في اليابان ، مع منشورات مثل Clairvoyance و Thoughtography من تأليف Tomokichi Fukurai ، ولكن تم تجنبه في الغالب بحلول عام 1913. [32]

باعتباره تخصصًا ، سعى علم النفس منذ فترة طويلة لدرء الاتهامات بأنه علم "ناعم". أشار نقد فيلسوف العلم توماس كون عام 1962 إلى أن علم النفس بشكل عام كان في حالة ما قبل النموذج ، ويفتقر إلى الاتفاق على نوع النظرية الشاملة الموجودة في العلوم الناضجة مثل الكيمياء والفيزياء

اقراء المزيد على
https://www.gold-pattern.com/en
https://www.gold-pattern.com/en/gold-signals.html
https://www.gold-pattern.com/en/stock-signals
https://www.gold-pattern.com/gold-signals.html