فاض قلمي لديوانيتي بمناسبة مرور عام على ميلادها

لبست ديوانيتي ثوبا جديدا
مع عام جديد
العمر فاني للإنسان فكيف لديوانية بدات مولدها واتمت سنه
الديوانية كشخص مولود لها تاريخ ميلادها ولها اهلها
لها من يحبها وهي لها احساس وتحب
تفقد الغالين وترحب بالعائدين
لها ذاكرتها ولاتنسى كل حدث مرب بها
لها قلمها وتسطر كلامتها كيف ما تشاء
يعني لا ارادينا بل هي مجبورة ولكن تكتب مايقوله
محبها وكارهها
اجمتع بها قلوب واجتمعت بها اخوة متحابين في الله
تواجدت بها اقلام أشخاص كلهم بعقول نيرة سوى كان ناقد أم حاقد
ألتمت بجميع الشخصيات من جميع الفئات
عاقل ومجنون شخصية مهمه وشخصية غاضمة
رجل له مكانه في المجتمع وامراه لها بيت في الحياة
ليس هذا المهم ولكن الاهم ديوانيتنا بميلاد جديد
احبها واعشقها ولا استغني عن اخبارها حتى لو كنت بعيد
فأنا اسال عنها واتفاجأ والا هي التي سالت عني قبل سؤالي
سأدوم لك بقلم نير ياديوانيتي الحبيبة مادام رآسي حي
وعقل يميز الصح من الخطأ
فان موت ودفنت فستبقى ديوانيتي تذكرني بكل موقف مر بنا
كما استبح منها كل العذر ان كنت مقصرا في حقها ولتعلم ان قلبي متعلق بها
مبروك لجميع الاعضاء مرور عام من التميز والعطاء