كل يفتي والدرعى ترعى

يقال من اسند فقد برِئت عُهدته ولكن قدلا تكون البرائه كامله في ضل التقنيه الحديثه عند الغير
ذكر لنا الناقل ان محرك البحث قاده الي فسحة البنات في هذا الزمان لكاتبه الهبدان
ومن رفضي ان اكون متسلسلاً برقم من شاهد الموضوع وغاب فقلت لابد ان يكون لي في هذا النقاش باب
يقال (ما انصف القوم ضبه ) اعني الهبدان ومابقي من البيت فليس يعنيه ولست ابغيه
اراد الناقل امراً ولكن النقاش حاد فهناك من ايد وهناك المخالف ومن لزم الحياد وهناك من صار عليه لزاماً ان يدافع عن كل ما كتب وقال
حتى وصلت الى القول بغلق الحوار فقلت في نفسي فاتني الركب وصار ماصار
ولكن بدالي ان الامر لم يكن ذا نفاذ فقد ترك لنا المجال فشكراً لمن كان سبباً ولمن فتح المجال
خلاصة : ماقيل في فسحة البنات في هذا الزمان لكاتبه الهبدان او لمن كان غير الهبدان
عدم الاتفات لكل ماقيل وقال وهل وصل بنا التصديق ان يناقش فيما بيننا مايوضع من الكتشب على السندوتش
وكيف ان لونه قديثير الثائرات ام كيف نناقش رفع الاكمام عند المتفسحات في افنيت المدارس والجامعات
وكأن المدارس تمنع فسحة البنات في مدارسنا والجامعات ثم ان هذه لم تصل الى درجة ان يحار العقل فيها فيطلب لها جهابذت العلم
ليفتون فيها ولم يتدافعها العلماء لخطورة الخوض فيها يامعشر المشاهدين والمشاهدات انما سبق من القول ليس الا قول مستهتر لم يجد ما يخوض فيه وما يتشدق به وقولي هنا للكاتب اكان الهبدان ام من حرف القول على لسان الهبدان
غفرالله لمن اساء واصاب وشكراً لمن شاهد وزار وللمدير العام كل التحايا والاحترام
صلاح الدين