خــواطرٌ رهــــف الأحساس ِ إهدائي للديوانية الغالية

رفقا ًأحـــبتي رفقاً
فما كنت يوما ً احيا الا بنثري خواطري وكتاباتي
وفخري إنكم منحتوني وساما عظيما للأدبي كفاني
قد عشت بكم فرفقاً بقلمي ليطلق العناني
انا التي بالطيبة والبراءة توصف
النثر لي والخاطرة كالماء لــري الورد
ولا شئ عندي أفخر ..
أعظم من ( دين ) أؤمن به ..
و " امرأة " عظيمـة ربتني..
و [ رجل ] أفخـر دائمـا إن أسمهُ لعائلتي ..
اللهم اجبر كسر قلوبنا ع فراق من نحب وانزل عليهم رحمتك الواسعة ؛؛؛
يالله سألتك ترحم (عبرات حنيني ) "
أحبتي
بخـــــــــــــــواطري
تنهيدااات وليس شرطا خاصتي وإن بشدة ألمتني
مرت أمام عيني بموقف أو حرف أو قصة حيرتني أقول حيرتني
فكل خــآطرهـ لها آحاسيس تختلف لرهف إحساسي
أحاسيس ..تداعب مشاعرنا .. وتتسلل لحنايا الروحي
لااطلب شيئا ًخاصاً
أبـــــداً
أبــــــدا ً
لكتاباتي
فقط رجائي أعطوا قلمي أعطوه حريته
ولاتقيسوا و لاتقيدوا إبداعي
إن كان حقا لكم وصفتموه إبداعا ً
اعتذر واكرر لكم أيضا إعتذاري
هي الخواطر عموما ً وبالذات خواطري
إن حضرت كتبتها وإلا تبخرت حالآ
كأمور الصدف ِبأرض الواقع في الحياة ِوالتي ربما تحصل مرة بالعمري 　
أرجو دعمكم فأنا هنا صرت منكم اختكم _ابنتكم وأكيد إن شئتم أمكم
دعواتكم لفجر ٍينير ُالصبح ِ
فهناك ضجيج داخل القلب رغم هدؤ الشتاء القادم
وهناك همس باالأذني
يشعرني بحنين لكل شيء
وبلحظات قليلة
استرجع شريط الذكرياتي
طفولتي واحلامي
ضحكات ِ _ نقاشات ِ
حتى خلافاتِي
اسرح اليها
وابحث عن أراوح اجد بها روحي
والى قلوب بصدق حنان أحبتني
وأحبة ُلي أترقب عودتهم بفرح وكل النجاح ِ
....واعود لاصحى على واقعي
ولأبتعد عن وحدتي وحزني
أجدني بيدي هذا القلمي
فتفاجئني فوضى حروفي حين ترفض وتتطاير مني ........
احاول ان انظمها ان ارتبها
وتأبى الا ان تتناثر كاالهشيم أمامي
فأجمعها لأكتب بها واتذكر
فلا يخطأ قلبي الطريق أوتظلم به دربي
وأدير ظهري لعناد حروفي وصمت مطبق لحزني
... ليس غرورا ... وانما خشية أن اتعارك مع سكوني
(سكوني هدؤي وليس جني سكني (سرقتها من أبو راكان )تسمح .....)
وإكثار الشّكوى انحناء
تشعرك بصدوم الحياة ِ ....أوبشخص ٍصدمتني
وأنا بنبض عروقي كبرياء وكل إمرأ فيه نبض
رجائي دعوني أنثر خواطري كيفما أشاء ُوأحلق بخيالاتي
ورجائي لاتقيسوها أبدا ًأبدا ًعلى شخصي
فكرما ًمنكم واستحقاقا ًميزتوني لقب الأدبي
لرهف بإحساسي وثقافة واسعة وخيالا لقلمي
كنت أنا هـــــــــــــــي أديبة الديوانية
فالأديب يكتب مايشاء. مايشاءمن أدبي
وارجو من الله ان تكون مشاركاتي وحروف خواطري
في حياتي وبعد مماتي
مشكاة تهدي غيري
وهذه الخاطرة كانت إهداء إديبة
وجل تقديري وثنائي لأ حبه غاليين جدا ًعلى قلبي هم أنتم جميعا
بديوانية القارية ولحيفة
ربما تجدوني حزينة اعذروني ففي مثل هذه الايام الفضيلة من العام الماضي
توفت أمي
من المفروض افرح لها لكن هو القلب يحزن للفراق والعين تدمع كذلك
حتى في الرسول الأمي .
أخوتا ً لي في الله
إذا لم تمنحكم الأيام قلباً كـ قلبي وحباً كـ حبي
أو قلما مرهف الحس جد ا خلاق كقلمي ولاأزكيه
وتكررت في حياتك الأشياء الجميلة .. إلا أناالأديبة
فرجائي تذكروني وأخلصوا لي الداعاء
فقد كنت هنا بأمر ربي أقدم رسالة وأكيد أبدعت بحبكم مصدر إلهامي
ولن أتخيل إلا الفرح من بعدي .. بدعواتكم
((كُلُّ نَفْسٍ ذَآئِقَةُ الْمَوْتِ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ))
نرحل ويبقى من خلفنا من نحب ويحبنا
نودعهم بقلوب بيضاء ويودعونا إن ذكرونا تدمع العين فيدعون لنا

ولكم خالص ودي ووردي
وبحفظ الله
محبتكم البريئة