أصبت يا أبو راكان فالتاريخ أمانة والرجل إن كانت له سيآت فالحسنات لا تحصى بلا شك على مدى ستون عاماً مضت بين عامل ورئيس . كلنا نتفق على أن التغيير مطلب ولكن كان ينبغي الصبر مدة المتبقي من فترة رئآسته خاصة وأنها لا تتجاوز سته أو سبعة شهور بدلاً من الفراغ السياسي الحاصل إضافة إلى أنه من العار أن يعمل ثلاثون عاماً كظابط له شأن في القوات المسلحه وثلاثون عاماً كرئيس لأكبر دوله عربيه ثم يجد نفسه مظطراً لأن يخرج بهذه الصورة المعيبه على عقلاء مصر أما بلطجيتها وفوضوييها فليس بعد الكفر ذنب أسأل الله أن يحسن ختامه وأن يمحص ذنوبه وأن يهيئ لمصر من يرفع شأنها فهي بلا شك مستهدفه بحجم كبرها وريادتها ،،،
مع احترامي لجميع الآراء الا ان عصر الاستبداد انتهى وعصر الغطرسه والدكتاتوريه ذهب بلا رجعه
كل الانجازات كانت قبل توليه الحكم عدا اعادة الجامعه العربيه لمصر ولكن ماهي انجازاته بعد تولي الحكم
انتشرت الطبقيه الفوقيه في مصر بدرجه كبيره
تركت البلاد لرجال الاعمال ليسلبوا اموال الشعب
زيادة الفقر والبطاله
امتلاء السجون بالمعارضين
ومازاد من التوتر والحقن عند الشعب هو تزورير الانتخابات الاخيره وكان يريد تولي ابنه من بعده
اخيرا دائما حسني (حصني) مبارك يرى للشعب نظره دونيه وينظر اليهم بازدراء واحتقار
الاظطهاد والفقر من اقوى عناصر الانقلاب في اي دوله
اريد من يفسر لي لماذا ثروة حصني مبارك وصلت الى سبعين مليار (70) يعني اصبح اغنى رجل في العالم
يعني الثوره وضعته في مصاف اغنى رجل في العالم ومين قدك ياعم حسني هههههه
مع احترامي لجميع الآراء الا ان عصر الاستبداد انتهى وعصر الغطرسه والدكتاتوريه ذهب بلا رجعه
كل الانجازات كانت قبل توليه الحكم عدا اعادة الجامعه العربيه لمصر ولكن ماهي انجازاته بعد تولي الحكم
انتشرت الطبقيه الفوقيه في مصر بدرجه كبيره
تركت البلاد لرجال الاعمال ليسلبوا اموال الشعب
زيادة الفقر والبطاله
امتلاء السجون بالمعارضين
ومازاد من التوتر والحقن عند الشعب هو تزورير الانتخابات الاخيره وكان يريد تولي ابنه من بعده
اخيرا دائما حسني (حصني) مبارك يرى للشعب نظره دونيه وينظر اليهم بازدراء واحتقار
الاظطهاد والفقر من اقوى عناصر الانقلاب في اي دوله
اريد من يفسر لي لماذا ثروة حصني مبارك وصلت الى سبعين مليار (70) يعني اصبح اغنى رجل في العالم
يعني الثوره وضعته في مصاف اغنى رجل في العالم ومين قدك ياعم حسني هههههه
اخي الحبيب ابو أحمد
لا غبار على كثيرمما ذكرت (فأنت ذكرت سلبياته حسب ما يقوله معظم المصريين) ولكنك لم تذكر ايجابياته سوى إعادة الجامعه العربية وكانه حكم 30 عاما فقط لإعادة هذه الجامعه ؟
عزيزي إن كان السادات ابرم اتفاقية كامب ديفيد ، فمبارك هو من نفذها وبحنكة وكان باستطاعته (لو راى ذلك من مصلحة الشعب في حينه) أن يلغي الاتفاقية وتقوم حروب اخرى بين الصهاينة والعرب وليس مصر فقط ، ولكن الحنكة السياسية التي يتمتع بها مبارك ومن قبله السادات ادت الى استقرار الشعب المصري.
ثروته 70 مليار !! لا اعلم ، ولكن وبصرف النظر عن ذلك كان باستطاعة الشعب المصري الانتظار سبعة اشهر لاحلال رئيس جديد ومحاسبة مبارك على السبعين او غيرها. اليس كذلك ؟
أصبت يا أبو راكان فالتاريخ أمانة والرجل إن كانت له سيآت فالحسنات لا تحصى بلا شك على مدى ستون عاماً مضت بين عامل ورئيس . كلنا نتفق على أن التغيير مطلب ولكن كان ينبغي الصبر مدة المتبقي من فترة رئآسته خاصة وأنها لا تتجاوز سته أو سبعة شهور بدلاً من الفراغ السياسي الحاصل إضافة إلى أنه من العار أن يعمل ثلاثون عاماً كظابط له شأن في القوات المسلحه وثلاثون عاماً كرئيس لأكبر دوله عربيه ثم يجد نفسه مظطراً لأن يخرج بهذه الصورة المعيبه على عقلاء مصر أما بلطجيتها وفوضوييها فليس بعد الكفر ذنب أسأل الله أن يحسن ختامه وأن يمحص ذنوبه وأن يهيئ لمصر من يرفع شأنها فهي بلا شك مستهدفه بحجم كبرها وريادتها ،،،
شكرا لك اخي الغالي ابو خالد على مداخلتك المنصفة
فاذا اختل الاستقرار في مصر الكبيرة ديموغرافيا والرائدة بثقلها السياسي في العالم أجمع ستتأثر بلا شك سلبا جميع الدول العربية.
فمصر بعد الله ( لمن لا يعرف) هي صمام الامان للدول العربية قاطبة.