كل شخص يضع رأيه الشخصي بالنسبة لقيادة المرأة للسيارة ويروج لرأيه .. سيحاسب عليه إن كان خطأ ويجازى به إن كان صواباً .. وليس للأشخاص العاديين أن يناقشوا ذلك في منأى عن رأي أهل العلم الشرعي في ذلك .. وهي قاعدة قرآنية مامورون بها عند حدوث مثل هذه الامور الغريبة او الحديث عنها..والله أعلى وأعلم
قال تعالى: (واذا جاءهم امر من الامن او الخوف اذاعوا به ولو ردوه الى الرسول والى اولي الامر منهم لعلمه الذين يستنبطونه منهم ولولا فضل الله عليكم ورحمته لاتبعتم الشيطان الا قليلا ) 83 النساء
آمل أن يتوقف الجدل الدائر بيننا في هذا الشأن .. وإحالة الموضوع إلى أهل العلم ليقرروا ما يسمح به الشرع وما لا يسمح به .. وما هو المفترض أن تكون عليه المرأة المسلمة .. فلستم المخولين بإعلامنا ما يجب ان تكون عليه نسائنا..والله من وراء القصد
آمل أن يتوقف الجدل الدائر بيننا في هذا الشأن .. وإحالة الموضوع إلى أهل العلم ليقرروا ما يسمح به الشرع وما لا يسمح به .. وما هو المفترض أن تكون عليه المرأة المسلمة .. فلستم المخولين بإعلامنا ما يجب ان تكون عليه نسائنا..والله من وراء القصد
والحمد لله رب العالمين ،،، منقول
__________________
أخي أبو فارس رعاك الله لو تتبعنا المنقول لجئنا بآلاف الآراء يابو فارس بين مؤيد ومعارض ولكل حجته ودليله وليس لأحد أن يملي علينا ما نناقش وما لا نناقش فالرأي للجميع وكل يؤخذ من قوله ويرد إلا قول رسول الله صلى الله عليه وسلم وكان بودنا أن تقول رأيك أنت شخصياً إن كانت هناك أدلة قاطعه على التحريم أو التجريم أو القبول أما أن يقال فلان قال كذا وكذا فقد سبقتني الأخت الطفة البريئه في سرد ما حرم ثم ما لبث أن أصبح من الضروريات في حياتنا وقبلها تعليم الفتاه وسماع الراديو ومشاهدة التلفازإلى حد أن من كان لديه طبق للإستقبال يوصف ( بالديوث ) كما قال بعض المشايخ وإن كانت هذه الصفه صحيحة فقد طالت فئة ممن كانوا يحرمون ويصفون بتلك الأوصاف التي ليس عليها دليل بل قذف واضح وبودي أن ترد على من نقلت عنه بما جاء في هذه الصفحه من آراء فلن يكون رأيه هو الفاصل في موضوع كهذا ولا يمكنه الحد من طرح الآراء حوله . أثابك الله ،،،
تزامنت قراءتي لهذا المقال ليلة أول أمس مع ما كتب في هذه الديوانيه عن قيادة المراه للسياره وأعجب بفكر هذا الرجل كلما قرأت له وأحببت أن تشاركوني قراءة مقاله فقد يروق لكم أولايروق لبعضكم ،،،
لا أذكر آخر مرة (بنشرت) فيها إحدى عجلات سيارتي، لقد أشتريت سيارة واستعملتها لمدة ثلاث سنوات دون أن تبنشر، فهل أنا شخص محظوظ أم أن بقية الناس يسيرون في طرق مملوءة بالمسامير؟ هل ثمة أناس (تبنشر) سياراتهم أسبوعيا؟ أرجوكم حاولوا أن تجيبوني على سؤال بسيط: ما هي قصة البنشر التي يفترضها معارضو قيادة المرأة للسيارة ؟، ولماذا تبنشر سيارات النساء دون الرجال فيتعرضن للمضايقة؟ هل المشكلة في الإطارات أم في العقول؟! أتمنى أن يعقد لقاء وطني يحضره نخبة من (البنشرية) كي نستطيع تجاوز هذا المأزق الفكري الذي يظهر علينا كلما فتح باب النقاش حول حق المرأة في قيادة السيارة!
المسألة ليست مزحة فهذا البنشر الافتراضي هو الذي أرهق عجلة التنمية وجعلها تسير على (الجنط) في مختلف المجالات، وهو قائم على لعبة سهلة: (الافتراض) والتي من شأنها أن تجعل كل شيء في هذا العالم مليئا بالأضرار المحتملة، وبما أننا نتحدث عن قيادة المرأة للسيارة فإننا يجب أن نتأمل (العقال الافتراضي) مثلما تأملنا (البنشر الافتراضي) وعلينا أن نتساءل: من هم الرجال مفتولي العضلات الذين سوف يهبون لضرب النساء بالعقال إذا ما قمن بقيادة السيارات في الشوارع؟ هل هم (مطاوعة) ؟ بالطبع لا لأن (مطاوعتنا) لا يلبسون العقال أصلا !.. كما أن دينهم يمنعهم من القيام بهذا العمل الشنيع، هل هم محافظون ؟ بالطبع لا لأن الرجل الذي يراعي الأعراف تمنعه رجولته من ضرب النساء دون وجه حق؟ إنهم باختصار كائنات افتراضية تبيع الكلام السخيف على شبكة الإنترنت وتحاول الإساءة لصورة الرجل السعودي وتبث كلاما لا تستطيع تطبيقه لأن المسألة ليست فوضى فمن يعتدي على بنات الناس بالضرب لن يعود إلى بيته وهو يرتدي عقاله بكل أناقة!
كذلك الحال بالنسبة لافتراض الحاجة إلى مرور نسائي لأن البعض يعتقد بأن المرأة لو (فحطت) أو قطعت الإشارة الحمراء يجب أن تلحق بها دورية زهرية اللون تقودها شرطية مرور مخصصة فقط لمخالفة النساء! ومثل هذا الافتراض العجيب يتجاهل أن المرأة تتعامل مع القاضي في المحكمة وموظف الجوازات في المطار وبائع الملابس في السوق وسائق التاكسي في عرض الشارع والطبيب في المستشفى ويركز على رجل المرور بالذات وكأنه سوف يكون مضطرا في كل لحظة لمخالفة النساء!
لعبة الافتراضات لا تنتهي: ماذا لو أزدحمت الشوارع ؟ وماذا لو تحرش شبابنا (المتوحشون) بالنساء؟ ماذا لو وقع حادث أحد أطرافه امرأة ؟، ماذا لو وقع بنشر في الدماغ ؟!، يا إلهي.. هل يمكن أن يأتي اليوم الذي يشفق فيه اليابانيون علينا ويخترعون سيارات مجنزرة للنساء كي لا يقعن في خطيئة البنشر ؟! ونعيش نحن مثلما يعيش كل سكان كوكب الأرض !.
أن البنشر الفكري أخطر بكثير من السير على الجنط
فلو تأمل أصحاب البنشر الفكري
الويلات في ما يقوم به سائقوا الليموزينات وهي تعتبر كرخانات متنقله
من العبث في النساء ومحاوله أخذ ما يريدون منهم بكل وقاحه
وأريد منكم يا معشر الرجال أن تسألوا أصحاب
هذه الكرخانات((اليموزين)) وبطريقه كيف الشغل معك؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وستسمعون شيئ يندى له الجبين..ويمزق القلب..الغيور
فأين اصحاب الفكر المبنشر عن هذه المصائب..وصدقوني هم أي اصحاب الفكر الذي يحتاج
الى نفخ بالهواء أكثر الناس أستقدامآ للسائقين
وعندما يظهر في حوار يخص هذه القضيه فتجده يخرج كلامآ عجيب وكأنه لا يقبع في بيته رجل آخر
وهو يطير من بلد لأخر تحت مسمى((نقوم بالنصيحه ؟؟؟))
لقد سئمنا من بعض تلك الفتاوي والنصائح
وممارسه الفوقيه .. والعلميه..والوزاريه..ولأداريه
من بعضنا على بعضنا
ولكي تعالج الداء فلابد من الأعتراف به ......وتحمل منغصات الدواء ومرارته
فليس مجتمعنا الذي صور بأنه وحشي في أنظار العالم هو من يعيق قيادة المرأه للسياره
ولكن عدم الثقه من قبل أصحاب الفكر البنشري في ؟؟؟
فلابد من نفخها بلي الهواء لكي يزيل الغبار العالق
في حناجرهم وجماجمهم
تحياتي الى اللقاء
أخي أبو فارس رعاك الله لو تتبعنا المنقول لجئنا بآلاف الآراء يابو فارس بين مؤيد ومعارض ولكل حجته ودليله وليس لأحد أن يملي علينا ما نناقش وما لا نناقش فالرأي للجميع وكل يؤخذ من قوله ويرد إلا قول رسول الله صلى الله عليه وسلم وكان بودنا أن تقول رأيك أنت شخصياً إن كانت هناك أدلة قاطعه على التحريم أو التجريم أو القبول أما أن يقال فلان قال كذا وكذا فقد سبقتني الأخت الطفة البريئه في سرد ما حرم ثم ما لبث أن أصبح من الضروريات في حياتنا وقبلها تعليم الفتاه وسماع الراديو ومشاهدة التلفازإلى حد أن من كان لديه طبق للإستقبال يوصف ( بالديوث ) كما قال بعض المشايخ وإن كانت هذه الصفه صحيحة فقد طالت فئة ممن كانوا يحرمون ويصفون بتلك الأوصاف التي ليس عليها دليل بل قذف واضح وبودي أن ترد على من نقلت عنه بما جاء في هذه الصفحه من آراء فلن يكون رأيه هو الفاصل في موضوع كهذا ولا يمكنه الحد من طرح الآراء حوله . أثابك الله ،،،
أستاذي وأخي الفاضل المحترم والغالي أبو خالد اقدر لك وجهة نضرك لهذا الموضوع ولكن قال الله تعالى :
((يا أيها الذين امنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم فان تنازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر ذلك خير وأحسن تأويلا )) النساء (آية 59)
ونقلى هذا الموضوع للفائده للجميع بما يراه علمائنا .
رائيى في هذا الموضوع وفي هذه القضيه التى سوف تفرض علينا يوم من الايام شئنا أم أبينا كما فرضة علينا ( اطباق الشيطان ) وفرضة علينا الجوالات والتقنيه الالكترونيه بجميع اشكالها وانواعها وسواقة المرآة التى يطالبون بها لخروج هذه المرآه والجوهره المصونه والملكه المخدومه والمحسوده على محافظتها لدينها وبيتها وزوجها وأبنائها
ولن نكون كالصندوق المغلق ولكن سؤالى للجميع ولك يا عزيزي هل وجدنا ثمرتها علينا وعلى ابنائنا وعلى قلوبنا التى انشغلت بالدنيا أكثر من الدين نسال الله الثبات على الحق وأن يرينا الحق حقاً ويرزقنا اتباعه ويرينا الباطل باطل ويرزقنا اجتنابه ونحن مستهدفون في ديننا وضياع ابنائنا وتغير حالنا وقد أعجبنى ماقال الشيخ علي الططناوي رحمه الله واسكنه الفردوس الاعلى في الجنه ووالدينا واموتنا وجميع المسلمين هي (( عــــــــــــــــــــــــبرة ))
قال فيها ( وسبل الفساد في الجانب الاجتماعي ، مر على مصر من خمسين سنة وعلى الشام من خمس وعشرين سنه أو ثلاثين سنه ، وقد وصل إليكم الأن ( يعني المملكة ) فلا تقولوا نحن في منجاة منه ولا تقولوا نأوي إلى جبل يعصمنا من الماء ، ولا تغتروا بما أنتم عليه من بقايا الخير الذي لا يزال كثير ا فيكم ، ولا بالحجاب الذي لا يزال الغالب على نسائكم فلقد كنا في الشام مثلكم أي والله وكنا نحسب أننا في مأمن من هذا السيل ... لقد أضربت متاجر دمشق من ثلاثين سنه أو أكثر قليلا وأغلقت كلها . وخرجت مظاهرات الغضب والاحتجاج ، لان مديرة المدرسة الثانويه مشت سافره أي والله فاذهبوا الان فانظروا حال الشام ::
دعوني أقل لكم كلمة الحق ، فان الساكت عن الحق شيطان أخرس ، إن المرآة في جهات كثيرة من المملكة قريب وضعها من وضع المرآة المصرية يوم آلف قاسم أمين كتاب ( تحرير المرآة ) فلا يدع العلماء مجالا لقاسم جديد :
ونحن في آخر الزمان (( يأتي على الناس زمان القابض على دينه كالقابض على الجمر )) رواه الترمذي .
اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك
أستاذي وأخي الفاضل المحترم والغالي أبو خالد اقدر لك وجهة نضرك لهذا رائيى في هذا الموضوع وفي هذه القضيه التى سوف تفرض علينا يوم من الايام شئنا أم أبينا كما فرضة علينا ( اطباق الشيطان ) وفرضة علينا الجوالات والتقنيه الالكترونيه بجميع اشكالها وانواعها وسواقة المرآة التى يطالبون بها لخروج هذه المرآه والجوهره المصونه والملكه المخدومه والمحسوده على محافظتها لدينها وبيتها وزوجها وأبنائها
ولن نكون كالصندوق المغلق
هذا ما أردته أن تدلي برأيك لنستفيد من مما يقال في هذا الموضوع من آراء وأفكار لأن ناقلة الموضوع الأخت همس أنهته بهذه العباره
( واعجبتني جداومعاها في كل كلمه قالت أنقلها لكم واشوف رايكمـ اتمنى اشوف تفاعلكمـ )
لهذا كان الهدف معرفة الآراء وها أنت تقول ستفرض قيادة المرأه للسياره علينا شئنا أم أبينا . إذاً هناك تسليم منك بأن السماح آت لا محاله وهذا ما كنا نود معرفته منك وأمثالك أبقاك الله فقد تعلم مالا نعلم عن خلفيات هذا السماح ولك شكري وإحترامي لرأيك ،،،
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو خالد ( فقد تعلم مالا نعلم عن خلفيات هذا السماح )
الله احكم واعلم بهذا الشأن ولايوجد لدى خلفيات عن هذا الموضوع ولو كان لدي خلفيات لمانعة بشده وبقوه وذلك لما للمرآه في نفسي من غيره عليها من وحوش الظلام الذين يريدون أن تكون المرآه كما تكون في الخارج وفي الخليج . واقف هنا لو خروج المرآه يكون بحشمه وبما يدليه عليها الشرع ومن المرآه التي سوف تخرج يا عزيزي وتسوق هل هي المرآه التي نعرف انها تقوم وتزرع وتحصد وتقوم بشؤن البيت على أكمل وجه بقوتها وحكمتها وحشمتها وشجاعتها الاجابه لا سوف يخرج بنات هذا الجيال جيل العولمه وجيل الضعف وجيل العواطف وجيل البلاك بيري وجيل الموضه وجيل وجيل و جيل ...
لا تـنس :
اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد