كفى يااحمد الشقيري

بسم الله الرحمن الرحيم

كثر الجدال حول مايبث على قناة mbc وتحديداً مانتلقاه من برنامج خواطر فنقسمنا نحن المتلقين مابين معارض ومؤيد فمنا من قال اغفلت يا مستر شقيري ايجابيات دولتك ولم تلتفت الا لسلبياتها والبعض الاخر يرى بأن مايقدمه الشقيري هو ماقد يثير غرائزنا ويبث لنا الحماسه حتى نصل لشي مما وصله اليابان وبين هذا اوهذاك فلي وجهة نظر خاصه بي فمن الجميل ان نرى مايفعله الاخرين من حولنا من تطورات جميله تعكس اثرها على ثقافة شعوبها ولكن.... تبقى كلمة لكن هي الحاجز دائما فرغم قلة حروفها الا انها تفصل بين حضارتين مختلفتين ومع فائق احترامي لمملكتي الحبيبه الا ان الفوارق فيما بيننا كبيره فلو تطرقت عزيزي الشقيري الى دوله متطوره ولا تسبقنا بمراحل كثيره كاليابان لاجتذبت الكثير من المتلقين ولاثرت في انفسنا الحماسه والغبطه للوصول لمن تتفوق ثقافتهم ثقافتنا بمراحل بسيطه اما اليابان فأعتقد بأننا لازلنا نحتاج للكثير والكثير والكثير حتى نجاريها والحمد لله على كل حال.......


ومضه امل

أولا أشكر الأخ الطارووق الذي لفت الأنتباه برسائل لموضوعه الحساس
كفى يا أحمد الشقيري عنوان لمقال في الجريدة (للأسف لا أذكر الجريدة ولا العدد)

ولكن أذكر جيدا تأثير ذلك العنوان على شعوري

كدت أصرخ يالله حتى متى يدفنوا رأسهم في التراب مثل النعام

إلى متى ياقومي!!!؟ الى متى؟

صدقوني اللي يهرب من الحقيقة لا يزداد إلا ضياع تراجع تردي....

المواجهه وإصلاح ما يمكن هو الحل

وأنا أقول أستمر يا أحمدالشقيري أستمر في الضرب في هذا الجسد الميت استمر في الصراخ في الأذن الصماء
أستمر في تفتيح عيون الناس علها تتفتح عقولهم وقلوبهم

وأبدأ بنفسك أخي أبدأي بنفسك أختي

قول الحق تبارك وتعالى في سورة الرعد: (إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ)

يكفيني رد الأخ أبو ياسر

الطاروق عنون جيد جذبني وشمرت وقلت سوف يحتدم النقاش بيني وبينك ولكن بعد الاطلاع سكن عني الغضب بعد اول سطر من هذا الموضوع الجميل بجمال كاتبه

اخي الكريم حلقات هذا المبدع التي هي تحكي واقع احول المجتمعات الغربيه والعربيه لا تحتاج الا مشاهده صادقه ومنصفه ليس من عامة الناس وان كان فيها مايجب التركيز فيه من الجميع ولكن من يجب عليه المشاهده هم المسؤلين
ومن بيدهم مفاتيح التغيير فالرجل يوجه رساله عقلها من عقلها وجهلها من جهلها

تحياتي لك وكل عام وانت بخير وجميع منسوبي الديوانيه

صلاح الدين

خلال 3 ثواني من قرع الجرس يصطف 10 الاف طالب ياباني لممارسة اليوغـآ ، أليس هذا إنجاز !!!

عزيزي أحمد الشقيري خلال ثانيه واحده من سماع صوت السديس وهو يقـول ( أستووو ) يصطف 3 ملايين مصلي لأداء الصلاه ، أليس هذا أعظم إنجاز !!!

بتعظيكم للدول الأخرى ستصنعون جيل متشائم ، أبرزوا إيجابياتنا حسسونا إننا لازلنا بخير ..

حلو حلو ....